اولا بشكرك ع الموضوع المهم اوى ده
((قلياعباديالذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم
وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ))
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ابدأ بنفسك ثم من تعول
ان اله يحب اذاعمل احدكم عملا ان يتقنه
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم
ده كلام الله وكلام الرسول وكلام الصحابه والتابعين
ف بعده كلام تانى
يا جماعه الخير جاى اكيد وده بموعود الصادق الذى لا ينطق عن الهوى
بس
امتى
لما كل انسان يراعى ضميره ويتقى الله
ان تعبد الله كأنك تراه فأن لم تكن تراه فأنه يراك
واقسم بالله لو عملنا ده وطبقنا شريعه الله وسنه نبيه (صلى الله عليه وسلم )
لنرجع تانى قاده للارض كلها
خدى الخلاصه بقى
قوله تعالى : { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم [ ص: 409 ] وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون } .
فيها خمس مسائل : المسألة الأولى : في سبب نزولها : روي أن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم شكا إليه ما هم فيه من العدو ، وتضييقه عليهم ، وشدة الخوف ، وما يلقون من الأذى ، فنزلت هذه الآية بالوعد الجميل لهم ، فأنجزه الله ، وملكهم ما وعدهم ، وأظهرهم على عدوهم .
وروى أبو العالية قال : { مكث النبي عشر سنين خائفا يدعو الله سرا وجهرا ، ثم أمر بالهجرة إلى المدينة ، فمكث بها وأصحابه خائفين يصبحون في السلاح ويمسون ، فقال رجل : ما يأتي علينا يوم نأمن فيه ، ونضع عنا السلاح ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم كلمة معناها لا تعبرون إلا يسيرا حتى يجلس الرجل منكم من الملأ العظيم محتبيا ليس بيده حديدة } ، وأنزل الله هذه الآية . المسألة الثانية : قال مالك : نزلت هذه الآية في أبي بكر وعمر : { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات } إلى آخرها .
هو ده سبيل النجاه الوحيد
العوده لكتاب الله وسنه رسوله (عليه الصلاه والسلام)
اسف للاطاله
جزانا الله واياكم صالح الاعمال
وبشكرك مره تانيه ع الموضوع يا ....... اسف مش يعرف اسمك
بالتوفيق