عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن البدراوى
كم
من فصيح في اللسان
لما أُحس أنا
نظم ..وكم ضليعٍ في
البيان
حاك الجمال
بحرفه
ومن
روائعه رسم
يبقى الصمت
أجمل بكثير من كلماتي
المادحة لك ولقلمك
الراقى ...
محسن البدراوى...}
لتواجدك سحر
ينعكس
على هذه الصفحات
فلون حروفك
ومداخلتك
هي مزيج من عطر
الكلمات
نقرأ السطور ونعيدها
مرارا
وتمر الساعات
كلحظات
كم جميل ان تجمعنا
الاقلام
لنتواصل في جو
الحوار
كان مرورا راقيا
عذبا
كعذوبه قطرات
الامطار
دمت بهذه الروح
الطيبه
فنحن دائما لتواجدك
في شوق
الانتظار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحرف
اصهلي
يا مشاعري وانطلقي
جنونا وانتحار
وارمي السطور
بالشعر والنبيذ
والمحار
ما الذي يحدث بداخلي
ويزيدني عشقاً
ودمار
الرآقيه....
نور الحرف....}
ودائما
حضوركِ كحدائق ياسمين
تفوح بزهرات عطر
نديه
مروركِ رائع حقا وكرم حروف
باشراقه شمسكِ
السحريه
مرور راقي
حافل بنسائم
ربيعيه
شاكر حقا مرور
ومداخلتكِ
تقبلي احترامي
واعتزازي
دمت بباقات الياسمين
لكِ مني ارق
تحيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جينا
هكذا
تاخذنا اقدامنا اليها
نسير والانظار شاخصه
عليها
رحال نغرسها قرب
شاطئها
نتحسس رمال وطأت
عليها
احلام وامنيات
وتطلعات
حبيبه ابتسامتها اجمل... مافيها
الفاضله,,
الـآستاذه الدكتوره ....
جيهان النمرسى......}
هكذا
هو الحب
اجمل مافيه ان
يفاجئنا
ان يتغلل عميقا
فينا
من وحدتنا
يجتثنا
اعصار يزلزلنا
بكل مافيه
يجتاحنا
جينا.............
ايتها الرائعه,,,
وكم رائع حقا
مرورك
عطره جدا
حروفك
كانني في بستان ياسمين
تلمع من بينها
زهورك
كرم منك هذا الاطراء
شرفني حقا
حضورك
لك ارق تحياتي
فالنور هو
نورك
هاى
هاىىىىىىىىىى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلى اسم
هدوء
انساب بصمت
جميل
ليترك هنا رقه النبض
على صحائف الحرف
الاسيل
مرور اترقبه دائما
وانتظره
دمت للعطاء للتميز
دليل
هاااااااااااااااااااااااا اااااي
مرحبا سيدتى تشرفت بكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نووودي
كتابة الخواطر دي جميلة اوي يتعيش الواحد في حالة جميلة اوي بيحس وقتها انه في دنيا تانية دنيا الاحلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نووودي[SIZE=4
رقيق
حقا قلمك وهو يمر
من هنا
يبعث فينا السرور
والانبهار
ياسمينات تفتحت بين
اغصان سطورك
زادت
من اريج وعطر
الازهار
.
.
.
يجذبنى
إليكِ شىء ما
فلا أدرى ما بدايته
ومامنتهاه؟
ولا أعرف ........
كيف تكون بدونكِ
الحياة؟
.
.
.