عرض للطباعة
لم ننسا غزة بل نسين عزتنا وكرمتنا واعتدنا على ان نكون اسرى الخوف والقهر قهر القول والفعل نحن المهزمون وانتصرة غزة اننا فى حرب فكرية وعقائدية لم نهزم فيها بعد لكن ابشركم انا الوضع خطير فنحن فى اخر مرحلة وهى هدم الاساس او ما تبقى من همة وعزيمة البقية البقية ( التى تكاد تشعرنا اننا منزل رجال مانزال احرار )هذا ان كنا احياء
اناا برجح رأي مودي والموضوع فعلا جميل ويا ريت تقبلي مروري
رحمك الله وغفر لك
لا يمكن نسيان شئ يحدث ..
لكن كما نقول ما باليد حيله ...
الحكومات العربية نجحت فى جعل الشعب العربى يتغافل عن كل شئ يحدث حوله
و أصبحت تلهوه بأشاء هى بالاساس مهمه فى حياته
يعنى مثلاً المتخرج ما هو همه ؟؟؟؟
دعونى اجيب همه أن يحصل على المال حتى يتزوج
و الرجل المتزوج ؟؟
يريد المال حتى بنفق على بيته
لكن كلمة أننا نسينى غزه تعتبر كلمة جارح
و تشعرنى و كأننا خائنون
نحن لسنا غافليو لكننا ملهين فى أمو أخرى
هذا كل شئ
و هذا دليل أننا مقصرون فى حق الاسلام
و الله المستعان
أخي الفاضل باركك الله لطرح هذا الموضوعولو أذنت لي بعرض رأياً مغايراً وهو :
أننا علي المستوي الشعبي مسلمون ومسحيون لم ولن ننسي عزة مهد الديانات السماوية الثلاث !!!
ولكن علي المستوي السياسي هناك ثلاثة أقسام :الأول : السياسيين صناع القرار وأصحابه : وهؤلاء وهلي رأسهم القادة العرب ( حدث و لا حرج ) لم ينسوا بل هم أشد منا جميعاً تذكراً لغزة وغيرها فهي مصدر دخل كبير جداً لهم ووسيلة للتربح من اليهود والصهاينة و الأمريكان وغيرهم من اللصوص والغزاة .
فهم يتسولون منهم المعونات ومبالغ أخري تحت مسميات عديدة تحت شعار قمع حركات المقاومة ومنع غيرها من النهوض والأنتشار !!!!
فضلاً عن أستخدامها من قبل كل حاكم عربي كوسيلة لقمع الأراء الحرة في البلد الذي يسيطر عليه ويحكمه بمقولة منع أن يحدث لشعبه كما يحدث للأهل غزة ..... وغيرها .
والثاني : المفكرين وصفوة المجتمع ممن يوجهون صناع القرار : وهؤلاء بين شريف خارس مكمم وبين راقص ضاؤب بالدف مهلل للنظام مؤيداً له ولفساده ، وهم جميعاً لم ينسوا غزة وأنما كلاً يتذكرها حسب ظروزفه الخاصة وحسب ما يطلبه منه الحكام . فلا تنتظر منهم أملاً و لا حتي حياة فهم جميعاً أموات ليس لديهم إرادة و لا أختيار .
والثالث : فهم نحن عامة الشعوب العربية المستذلة من حكامها وأعوانهم وهم فئات كثيرة يصعب تصنيفهم ولكن يمكن جعلهم قسمان :
والقسمان يؤمنون بالقضية ويؤيدون مناصرة غزة وجميع القضايا العربية ولكن الفارق بينهم هو العلم والجهل وأتمني ألا يغضب مني الكثير حين أقرر أن معظمنا كعرب أميون غافلون لا ندري و لا نعلم بل و لا نستطيع أن نغير من الأمر شيئاً .
وهنا يأتي دورك عزيزي طارح الموضوع
بأن تدعمه ونحن معك ونضع أفكاراً وحلولاً للمناقشة ونخرج سوياً بفكرة قابلة للتنفيذ وأدعو إدارة المنتدي إلي تثبيت موضوعك ودعمه بألياتها وقدراتها الفنية بحيث يساهم فيه جميع الأعضاء والزوار وقد يكون منه ما يهدي الحكام إلي الله وإلي أنفسهم وضمائرهم الغائبة والمتخفية وراء حجج واهية باطلة .
وفقك الله ووفق الجميع إلي خير دينه ودنياه .
وعفواً إن أطلت ولكن الموضوع يستحق الكثير والكثير .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا طيف هذا ليس نسيان ولكن الحكام العرب الواجب أن يتحدو ولكن العكس صحيح ما بأيدينا نحن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
النسيان او التناسى
انه تناسى الامور الهامة للامة والجرى وراء اكل العيش والبركة فى الحكومة
رحمك الله سما
احنا فكرنها ونفسنا نعمل حاجه بجد نفسنا نعمل حاجه بس بصراحه نسينا اللى قبلها
رحمك الله أختى الكريمه
و جعله فى ميزان حسناتك
هكذا هو حال العرب
قد ننسى و فى بعض الأحيان قد نتناسى
و لكن المشكله و الطامه الكبرى فى الحكام و ليست فى الشعوب المغلوب على أمرها
فالحكام متواطئون اما بالصمت او بتقييد الشعوب
السلام عليكم ارجو ان تقبلوا مشاركتى المتواضعة نحن لاننسى ولكن ليس بايدينا شيئا نفعلة ولكن نطلب من الله ان يرفع عن الظلم والابتلاء وان يوحد قادتنا يد واحدة وصف واحد