شكرا ياعلى بس انا بتكلم فى الدين مش العقل
ولو على العقل اكيد كل حاجة بتتصلح او بتبوظ كل انسان يختلف فى طريقة تفكيرة
شكرا ليك مرة تانى >:D<
عرض للطباعة
بجد اختى منى كلامك ريحنى كتير
والحمد لله الواحد بجد بيحاول يستغفر ربنا على اى حاجة حتى لو زعق لواحد مالوش زمب يعنى الاستغفار موجود الحمد لله بس انا حقيقيى كنت محتارة شوية
وحبيت اسال بس الحمد لله جوابتونى وريحتونى جدا
بس فى سؤال تانى حضرتك ماجوبتيش علية واتمنى ان تجوبينى وتريحينى كما ريحتنى فى السؤال الاول
جزاكى الله كل الخير
وبارك الله فيكى اختى الكريمة
السؤال
دلوقتى من سترة الله لا يفتحة عبد صح يعنى لو حد غلط غلط كبير ربنا لما يحاسبنا يوم القيامة ياترى حد هايعرف الغلط ده زى الاهل وهما اقرب الناس يعنى الاب والام ولا الحساب بينا وبين ربنا فقط ؟
****************************
{ فَإِذَا جَآءَتِ ٱلصَّآخَّةُ } * { يَوْمَ يَفِرُّ ٱلْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ } * { وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ } * { وَصَٰحِبَتِهِ وَبَنِيهِ } * { لِكُلِّ ٱمْرِىءٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ } * { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ } * { ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ } * { وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ } * { تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ } * { أُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْكَفَرَةُ ٱلْفَجَرَةُ }
معانى الكلمات
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــت
فإِذا جاءت الصاخة } : أي النفخة الثانية. { وصاحبته } : أي زوجته.
{ شأن يغنيه } : أي حال تشغله عن شأن غيره.
{ مسفرة } : أي مضيئة.
{ عليها غبرة } : أي غبار.
{ ترهقها قترة } : أي ظلمة من سواد ومعنى ترهقها تغشاها.
{ الكفرة الفجرة } : أي الجامعون بين الكفر والفجور.
الشرح
ــــــــــ
فإذا جاءت صيحة يوم القيامة التي تصمُّ مِن هولها الأسماع, يوم يفرُّ المرء لهول ذلك اليوم من أخيه, وأمه وأبيه, وزوجه وبنيه. لكل واحد منهم يومئذٍ أمر يشغله ويمنعه من الانشغال بغيره.
أي يراه ويفر منه ويبتعد منه لأن الهول عظيم والخطب جليل.
هو يمهد بهذا الجرس العنيف للمشهد الذي يليه:مشهد المرء يفر وينسلخ من ألصق الناس بهيوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه , وصاحبته وبنيه). . أولئك الذين تربطهم به وشائج وروابط لا تنفصم ; ولكن هذه الصاخة تمزق هذه الروابط تمزيقا , وتقطع تلك الوشائج تقطيعا .
" أي يهرب , أي تجيء الصاخة في هذا اليوم الذي يهرب فيه من أخيه ; أي من موالاة أخيه ومكالمته ; لأنه لا يتفرغ لذلك , لاشتغاله بنفسه ; كما قال بعده : " لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه " أي يشغله عن غيره . وقيل : إنما يفر حذرا من مطالبتهم إياه , لما بينهم من التبعات . وقيل : لئلا يروا ما هو فيه من الشدة . وقيل : لعلمه أنهم لا ينفعونه ولا يغنون عنه شيئا ; كما قال : " يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا " [ الدخان : 41 ] . وقال عبد الله بن طاهر الأبهري : يفر منهم لما تبين له من عجزهم وقلة حيلتهم , إلى من يملك كشف تلك الكروب والهموم عنه , ولو ظهر له ذلك في الدنيا لما اعتمد شيئا سوى ربه تعالى . وذكر الضحاك عن ابن عباس قال : يفر قابيل من أخيه هابيل , ويفر النبي صلى الله عليه وسلم من أمه , وإبراهيم عليه السلام من أبيه , ونوح عليه السلام من ابنه , ولوط من امرأته , وآدم من سوأة بنيه . وقال الحسن : أول من يفر يوم القيامة من أبيه : إبراهيم , وأول من يفر من ابنه نوح ; وأول من يفر من امرأته لوط . قال : فيرون أن هذه الآية نزلت فيهم وهذا فرار التبرؤ .
المرجع...http://www.mosshaf.com/web/images/kortoby.gif
شكرا ليكى مرة تانى اختى الكريمة
جزاكى الله خير
وبارك الله فيكى
ومعلشى تعبتك معايا بس حقيقي كان شاغلنى اوى السؤالين دول
وانتى ريحتينى بجد تسلمى لتعبك معايا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع الإحترام للجميع
الأعضاء الذين أفتوا
هل هم أهل للفتوى
أم اصبح الدين لكل من هب ودب يتكلم فيه
نرجوا من الأعضاء الكرام
سبحان الله
عدم التحدث بغير علم وبغير دليل
وبعد
الأخت الفاضلة شيري
السؤال هو
اقتباس:
انا عايزة اعرف دلوقتى لو حد فينا عمل غلط مهما كان كبير او صغير فى الاول وفى الاخر غلط عند ربنا وتوبنا توبة نصوحا ياترى هانتحاسب علية يوم القيامة بالرغم من ان ربنا سبحانة وتعالى قال ياعبادى توبوا ف اتوب عليكم صح معنى كده اننا لو توبنا توبة نصوحا الغلط ده اتمسح ومش هانتحاسب علية يوم القيامة لما ربنا يعرض علينا اعمالنا ؟
لابد من اشتراط قبول الله لتوبته
فان للتوبة شروط لابد أن يلتزم بها
1- أن تكون خالصة لله
2- الندم على مافعل
3- الإقلاع عن الذنب
4- العزم على عدم العودة
5- أن تكون في الوقت المقرر لها
6- رد المظالم
لو كان الذنب يتعلق بحقوق الناس
"من خطب الشيخ ابن عثيمين"
فلابد ان يلتزم بتلك الشروط
وان حصل هذا
فلا يأمن مكر الله
فإن ظن بنفسه انه تاب توبة نصوحاً
فهو عين الخطأ
لأنه لابد أن يظن بنفسه خيراً أبداً
فلا بد أن يتذكر هذا الذنب طيلة عمره ويندم عليه
وان حدث ايضا ذلك
فلا يأمن مكر الله
فقد كان أبو بكر الصديق وهو أحد المبشرين بالجنة يقول " لو كانت أحد قدماي في الجنة والأخرى خارجها ما أمنت مكر الله "
ويقول عمر أيضا وهو من المبشرين وإن كان في نسبته إليه نظر" لو نودي يوم القيامة أن كل الناس داخلوا الجنة الا رجل لظننت أنه أنا "
وهذا لا يمنع كونه يحسن الظن بالله ويرحوه
اقتباس:
دلوقتى من سترة الله لا يفتحة عبد صح يعنى لو حد غلط غلط كبير ربنا لما يحاسبنا يوم القيامة ياترى حد هايعرف الغلط ده زى الاهل وهما اقرب الناس يعنى الاب والام ولا الحساب بينا وبين ربنا فقط ؟
جاء في الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنه
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :" إن الله يدني المؤمن ، فيضع عليه كنفه ويستره ، فيقول : أتعرف ذنب كذا : أتعرف ذنب كذا ؟ فيقول : نعم أي رب ، حتى إذا قرره بذنوبه ، ورأى في نفسه أنه هلك ، قال : سترتها عليك في الدنيا ، وأنا أغفرها لك اليوم ، فيعطى كتاب حسناته . وأما الكافر والمنافق ، فيقول الأشهاد : { هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين } . " وروى مثله مسلم في صحيحه
فإذا كان من أهل الإيمان
ستره الله
وإن كان من أهل النفاق
فضحه الله
ولا يأمن إنسان منا النفاق على نفسه
ويستثنى من المؤمنين المجاهرون بالذنب
فروى البخاري عن أبو هريرة رضي الله عنه قال "كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان ، عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويصبح يكشف ستر الله عنه "
هذا وما كان من توفيق فمن الله
وما كان من سهو أو خطأ أو نسيان فمني ومن الشيطان
والله ورسوله منه براء
والله تعالى أعلى وأعلم
دلوقتى يااحمد كلامك شبه مطابق لكلام الاستاذه منى رشدى
فايهما اصدق
معلش بتعبك بس حقيقي عايزة افهم صح مش اى حاجة
واية معنى الجملة دى
هو التوبة لها وقت معين وامتى الوقت ده واعرف ان الوقت جه ازاى
5- أن تكون في الوقت المقرر لها
معلشي يااحمد هاتعبك معايا
جزاك الله كل الخير اخى الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد قرائتى للموضوع كنت أود المشاركة بتوفيق الله كما قال الأخ Ahmad Misk جزاه الله كل خيرا
وهو فى الحقيقة أبلغ رد وأفيد مشاركة على سؤالك أختى العزيزة
هدانا الله وإياكى إلى صراطه المستقيم
السؤال هو
انا عايزة اعرف دلوقتى لو حد فينا عمل غلط مهما كان كبير او صغير فى الاول وفى الاخر غلط عند ربنا وتوبنا توبة نصوحا ياترى هانتحاسب علية يوم القيامة بالرغم من ان ربنا سبحانة وتعالى قال ياعبادى توبوا ف اتوب عليكم صح معنى كده اننا لو توبنا توبة نصوحا الغلط ده اتمسح ومش هانتحاسب علية يوم القيامة لما ربنا يعرض علينا اعمالنا ؟
فى سؤال تانى
دلوقتى من سترة الله لا يفتحة عبد صح يعنى لو حد غلط غلط كبير ربنا لما يحاسبنا يوم القيامة ياترى حد هايعرف الغلط ده زى الاهل وهما اقرب الناس يعنى الاب والام ولا الحساب بينا وبين ربنا فقط ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
إذا حصل له أن تاب ثم عصى الله تعالى وأخطأ وكرر الخطأ، فتوبته الأولى صحيحة، ويلزمه توبة جديدة كلما أذنب، وأما إذا مات الإنسان وقد تاب من ذنبه فهذا مغفور له، معفو عنه، كما قال صلى الله عليه وسلم: (التائب من الذنب كم لا ذنب له) رواه الطبراني، بل إن الله يبدل سيئاته حسنات بعد أن يعفو عنها، كما قال تعالى: {إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً}.
...
فإن من تاب توبة نصوحاً فإن الله تعالى يغفر له ويتوب عليه ويمحو سيئاته ويستره في الآخرة، ويبدل سيئاته حسنات، ويدل لهذا وعد الله للتائبين بذلك، ولم يقيده بكونهم ستر عليهم في الدنيا، فقد قال الله تعالى: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا* يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا* إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {الفرقان:70}، وقال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}، وفي الحديث: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه وحسنه الألباني
...
لا يعرف مدى ستر الله على عباده إلا الله سبحانه وتعالى الذي خلقهم وعلم سرهم وعلانيتهم... ولهذا كان بعض العارفين بالله تعالى من السلف الصالح يقولون:لولا ستر الله عز وجل ما جالسنا أحد. روي ذلك عن سفيان بن عيينة وغيره كما في شعب الإيمان. وقال ابن عيينة: قال ابن واسع: لو كان للذنوب ريح ما جلس إلي أحد. ذكره الذهبي في السير.
وقال الحسن البصري كما في كشف الخفاء: لو تكاشفتم لما تدافنتم. قال العلماء: معناه: لو انكشف عيب بعضكم لبعض، أي لو علم بعضكم سريرة بعض لاستثقل تشييع جنازته ودفنه.
ومن أدعية النبي صلى الله عليه وسلم المأثورة التي علمها لأمته عند الصباح والمساء: اللهم إني أصبحت منك في نعمة وعافية وستر فأتم نعمتك علي وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة ثلاث مرات... رواه ابن السني..
.....
فإن التوبة تجب ما قبلها كائناً ما كان، ويشمل ذلك ما كان من الذنوب فيه إحباط للأعمال، كشرب الخمر، والردة.
وعليه، فمن تاب من ذنب يترتب عليه إحباط للعمل، فإن عمله المحبط يرجع إليه إن شاء الله، ومما يدل على ذلك:
- قوله تعالى: (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) [الفرقان:70].
فإذا كانت السيئات تنقلب إلى حسنات، فمن باب أولى أن ترجع الحسنات إلى حسنات.
- قول النبي صلى الله عليه وسلم: "التائب من الذنب، كمن لا ذنب له" رواه ابن ماجه، وحسنه ابن حجر.
وهو عام، فمن تاب من الذنب فكأنه لم يرتكبه أصلاً، بل ينقلب إلى حسنة،
هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا
اسئله مهمه لكن الاجابات حتختلف لاننا زيك مصادر المعلومات محدوده وبالتالى حتحتارى اكتر
سواء الموضوع عام اوخاص بيك فلجا الى اقرب مفتى
حولى حتى لاتحتار نفسك وما اكثر شيوخنا فى الجوامع
0المهم اللى لازم تعرفيه ان ربنا
غفوووووووووووووووور
ورحيييييييييييييييييييييي ييييييييم
وستاااااااااااااااااااااا اااااااااااااار
ويقبل التوبه فى اى لحظهمهم جدا محاسبة النفس علشان اعرف انا فين من طريقى ولو ضللت طريقى الصح استغفر واتوب واجتهداختك طلة >:D<>:D<>:D<
قولتي ان الكلام شبه مطابق
فما هو الفرق بينهما
واما استفسارك
فاللتوبه وقت
وقت خاص بكل انسان
ووقت عام لكل البشر
فالوقت الخاص هو قبل الغرغره
"إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر " رواه أحمد
اي قبل ان تظهر عليه علامات الاحتضار
" وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الموت قال اني توبت الان "
والوقت العام للبشر
هو قبل طلوع الشمس من مغربها
فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس؛ آمنوا أجمعون، فذلك حين لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً"
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم