كخرير ساقيه
كلما
تمرغ الماء
فيها
كان لحنها وجل
فحينما
تتكلم ريشتك
يصغي الكون
وتتجمع النجمات
بحدائق السماء
ويبتسم القمر
بملء الكون
بعد
ان تنسدل من
فوقه
الكلمات التي
لا تجملك
لانك انت كنت
بالوصف
ملك الجمال
وسيد
حدائق الابجديه
التي
زادت وسامتها
فاتنتك
فحرفك
من جماله
وحلاه
لانه من سكب
محبرتك
بدا كالشهد فاخر
المذاق
محيي زقزوق
الناطق الرسمي بإسم الحب
على
ضوء شمعه
تدلت
من قنديل
افكارك
ابهج السطور
فتلك الحروف
كانت
عميقة حد انتشال
النور
من قلب العتمة
كانت
سحيقة حد اقتلاع
الزمن
ففى كل جمله
حكايه
تحبس الأنفاس
ترفق بنا
لنبقى
فلسطورك متعة
جميلة
ليس هنا
فقط
بل فى كل
متصفح
أمرعليه
يشدنى فيضك
الجميل
وحبك للحرف
والبوح والشجن
فطوبى لبوحك
ونثرك الرائع
مودتى