تسلمى يارنونة ياقمر على المتابعة:-* وفين مشاركاتك ياقمر مفتقدينها ...نورتينـــــــــــــــى>:D<
عرض للطباعة
تسلمى يارنونة ياقمر على المتابعة:-* وفين مشاركاتك ياقمر مفتقدينها ...نورتينـــــــــــــــى>:D<
http://www.kids.jo/Story/307/wwwwwwww.gif
كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه(أحمد)وكان يعيشفي قرية،وفي يوم جاء شيخ من غربي المدينة ليسأل عنه،فسأل أحد
الرجال عنه:الشيخ:هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟
الرجل:نعم,يا سيدي
الشيخ:وأين هو الآن؟الرجل:لابد أنه في الكتاب وسوف يمر من هنا.
الشيخ:ومتى سوف يرجع؟
الرجل:لا أعرف،ولكن لماذا تسأل عنه؟ولماذا جلبت معك هؤلاء الفتيان؟
الشيخ:سوف ترى قريبا.
كان الشيخ قد أحضر معه ثلاث فتيان من غربي المدينة و4تفاحاتالشيخ يريد أن يختبر ذكاء أحمد.ومرت دقائق ومر أحمد من أمام الشيخ.
الشيخ:يا أحمد يا أحمد.
أحمد:نعم يا سيدي.
الشيخ:هل أنتهيت من الدرس؟
أحمد:نعم،ولكن لماذا تسأل يا سيدي؟
الشيخ:خذ هذه التفاحة وأذهب وأبحث عن مكان لا يراك فيه أحد وقم بأكل التفاحة.
قام الشيخ بتوزيع باقي التفاح على الفتيان.
وبعد عدة دقائق رجع الفتيان ولم يكن أحمد بينهم.
الشيخ:هل أكلتم التفاح؟
قال الثلاثة معا:نعم،يا سيدي
الشيخ:حسنا،أأخبروني أين أكلتم التفاح؟
الأول:أنا أكلتها في الصحراء.
الثاني:أنا أكلتها في سطح بيتنا.
الثالث:أنا أكلتها في غرفتي.
ومرت دقائق وسأل الشيخ نفسه:أين هو أحمد يا ترى؟أما زال يبحث عن مكان؟
فجأه رجع أحمد وفي يده التفاحة؟
الشيخ:لماذا لم تأكل التفاحة؟
أحمد:لم أجد مكانا لا يراني فيه أحد؟
الشيخ:ولماذا؟
أحمد:لآن الله يراني أينما أذهب.
ربت الشيخ على كتف أحمد وهو معجب بذكاؤه
http://sl.glitter-graphics.net/pub/4...coltzkknnd.gif
عموما حمدا للة على السلامة ونورتى من جديد ياقمر>:D< ويالا شدى حيلك بقى وورينا الحاجات الجامدة;):-*
http://www.kids.jo/Story/361/1.gif
لم تتخل جودي يوما عن حبها للقراءة...
و لم تكن تهتم لكل النقود التي تنفقها كل يوم في شراء القصص الحلوة،كانت تغرق في تلك القصص و تنسى ما لديها من واجبات و فروض
http://www.kids.jo/CImages/2853.gif
لم تكن جودي تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم و هي لم تنته من كتابة فروضها بعد
قراءة قصة القزم الطيب........
و راحت تتأمل حسن تصرفه, و مساعدته لصانع الأحذية دون مقابل ......
فتمنت في نفسها أن يزورها هذا القزم يوميا, ليؤدي عنها فروضها, و يساعدها في تنظيف و ترتيب غرفتها
http://www.kids.jo/CImages/2854.gif
ابتسمت كثيرا للفكرة , لو كان هذا القزم هنا الآن
أغمضت جودي عينيها لتتمتع بحلمها الجميل
شعرت بيد شديدة الصغر تربت على كتفها بحنان
- جودي ...جودي ..هذا أنا القزم الطيب
فتحت جودي عينيها بدهشة
- هل أتيت يا عزيزي
- نعم و قد علمت أنك تحتاجين مساعدة
- لو تعلم كم أحتاج إليك
- ما الذي تريدين مني فعله يا جودي
- أريدك أن تكتب فروضي و تنظف غرفتي و ترتبها بينما أقرأ القصص ..هل هذا العمل صعب يا عزيزي الطيب ؟؟؟
- أبدا يا جودي اجلسي هنا واستمتعي بقصصك و أنا أقوم بعملي
- حسنا أشكرك أيها الصديق العزيز
راح القزم الطيب يكتب فروض جودي و هي تبتسم له بسعادة
http://www.kids.jo/CImages/2855.gif
ثم قام بسرعة في ترتيب الغرفة و مسح أرضيتها و جودي تتعجب سرعته و نشاطه الكبير
و في الصباح بحثت جودي عن جوربها طويلا و لم تجده
http://www.kids.jo/CImages/2856.gif
و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدا و لم تفهم منه حرفا
لم تذهب جودي إلى المدرسة و بقيت في البيت حزينة ..تعيد كتابة فروضها
و في اليوم التالي
عادت جودي من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء
وتقوم بترتيب الغرفة و تنظيفها قبل أن تقرأ سطرا واحدا من قصتها الجديدة
http://sl.glitter-graphics.net/pub/2...r848psqxsm.gif
( قصة أحمد والفراشة )
جاء أحمد في يوم وقال لأبيه أبي متى سنذهب الى السوق
فقال أبيه : سنذهب ان شاء الله اليوم ولكن لماذا
فقال أحمد : لأني أريد أن أشتري فراشة
فقال أبيه : حسنا اليوم ان شاء الله سوف أشتري لك فراشة جميلة
فذهب أحمد وأبيه الى السوق فذهبوا الى مكان الفراشات
فنظر أحمد فرأى فراشة جميلة جدا فقال لأبيه أبي أنظر هذه الفراشة الجميلة
فقال أبيه : حسنا سوف أشتري لك هذه الفراشة
ثم ذهب أحمد وأبيه الى البيت
فقال أحمد : أنظري هذه الفراشة الجميلة
فقالت أم أحمد : حسنا اذهب الى الحديقة وضعها في مكان مناسب لها
فقال أحمد : حسنا سوف أذهب يا أمي
فذهب أحمد الى الحديقة وضعها في مكان مناسب لها
وكان أحمد دائما فرحا بها
وجاء أحمد يوما ونظر الى الحديقة فلم يجد الفراشة
وقام يبحث عنها في الحديقة ولم يجدها
فذهب مسرعا لأمه وقال لها وهو حزين
أمي أنني لم أجد الفراشة فقالت أمه ابحث عنها جيدا يا صغيري
فقال أحمد : بحثت عنها جيدا ولم أجدها
فقالت الأم : حسنا اذهب الى أبيك واسأله عنها
فذهب أحمد مسرعا وقال لأبيه أبي لم أجد فراشتي
فقال الأب : بحثت عنها جيدا يا صغيري
فقال أحمد : وهو حزين نعم
فقال أبيه : حسنا سوف أشتري لك فراشة جديدة ولكن لا تحزن يا صغيري
وشرى والد أحمد له فراشة جميلة جديدة
وكان أحمد فرحا بالفراشة الجديدة وحافظ عليها جيدا
يا رب تكون القصة عجبتكم
باااااااااااااااااااي
http://www.kids.jo/Story/373/4555.gif
( الكسل لايطعم العسل )
http://www.kids.jo/CImages/4527.gif
كان الجميع يعيش في قرية صغيرة هادئة بعيدة عن ضوضاء المدينة الصاخبة.
كل شخص يعمل بجد ونشاط وكأنهم أسرة واحدة.
هذا يقلم الأشجار،
هذا يقطف الثمار،
وهذا يحفر الأرض ليخرج الماء.
وكانت أم عدنان تطبخ الطعام لتقدمه لهم، بمساعدة نساء القرية.
وفي نهاية الموسم كانوا يقتسمون ما كسبوه من رزق حلال فيما بينهم.
كان هناك مصطفى شاب كسول خمول، يدّعي المرض دائماً، يحمل العصا في يده كي يتوكأ عليها وكأنه عجوز طاعن في السن
حتى ملابسه كانت دائماً متسخة ومرقّعة بعدة رقعات، لأنه لا يملك المال لشراء ملابس جديدة
وهو يأكل مما يأكل شباب القرية من طعام أم عدنان، ويستلقي على الأرض تحت ظل الشجرة، ينظر إلى الشباب وهم يعملونويجدون ثم يغطّ في نوم عميق، حتى يأتي الطعام، فيوقظه بعض الشباب، ليقوم معهم عندما يأكلون
تضايق الشباب من تصرف مصطفى وقرروا أن يلقنوه درساً لن ينساه أبداً.
اتفق الشباب مع أم عدنان أن تضع الطعام خلف المنزل بعيداً عن مصطفى، حتى لا يشعر مصطفى بقدوم الطعام فيستيقظ.
انتهى الشباب من تناول الطعام، واستلقوا قليلاً ليرتاحوا ومن ثم يعاودوا نشاطهم من جديد.
استيقظ مصطفى عند المغيب، ونظر من حوله فرأى الشباب يعملون بجد ونشاط.
شعر مصطفى بالجوع يقرص معدته، اقترب من أم عدنان وهو يتوكأ على عصاه، وسألها عن الطعام.
تبسمت أم عدنان وقالت:
لقد أكلنا وشبعنا يا مصطفى، وأنت تغطّ في النوم العميق، ولم يبقَ لدي طعام.
غضب مصطفى ولكنه لم يستطع أن يقول شيئاً، لأن شباب القرية كثيراً ما حدثوه عن قيمة العملوأن قيمة الإنسان بالعمل وليس بالراحة والاسترخاء.
عاد مصطفى إلى مكانه واستلقى مرة أخرى، ولكنه لم يستطع النوم، من شدة جوعه.
بقي مصطفى هكذا حتى نام والجوع يقرصه قرصاً شديداً.
في اليوم الثاني عاد مصطفى مرة أخرى واستلقى تحت ظل الشجرة ونام، وقد أوصى أم عدنانأن توقظه عندما يحين وقت الطعام.
أيضاً هذه المرة تناول الشباب الطعام خلف المنزل ولم يوقظوا مصطفى.
استيقظ مصطفى وتلفّت حوله فلم يجد أحداً.
أخذ العصى وتوكأ عليها، وبدأ يبحث عن شباب القرية هنا وهناك، حتى وصل إليهم فوجدهم قد انتهوا من طعامهموكل واحد منهم قد استلقى ليرتاح قليلاً.
غضب مصطفى وجاء إلى أم عدنان وطلب منها الطعام، فقالت له
الطعام فقط لمن يشتغل ويتعب، وليس لمن ينام ويرتاح تحت ظل الشجرة
أمسك مصطفى معدته وأخذ يصيح من الألم، ولكن دون جدوى، فالطعام قد نفد
في اليوم الثالث، جاء مصطفى مبكراً، ولم يحمل عصاه،
وشمّر عن ساعديه، وأخذ يعمل بجد واجتهاد.
نظر شباب القرية إلى مصطفى، وفرحوا به فرحاً كبيراً
وعند الظهيرة اقتربت أم عدنان من مصطفى وقالت له
هيا يا مصطفى إلى الطعام، فأنت تعبت اليوم كثيراً، وتحتاج إلى الطعام يا عزيزي،
http://sl.glitter-graphics.net/pub/2...uuvgidrcfu.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أديني جيت تاني
وبجد القصص روعة
وعايزين حاجات حلوة كده تاني:)
جميله ياقلبى
ربنا يبارك فيك ويسلم يمينك
دائما مشرقه غاليتى
ربنا يرجعك بالف سلامه
تحياتى ووفير احترامى
مجموعه رائعه من القصص
انا عملتلها كلها نسخ عندي دا بعد اذنك طبعاً
يعني حاجه اقرب بيها من اختي الصغيرا اصلها بتخاف مني
يسلموووووووووووو ياقمر على الفكره الي تجنن دي