أُحِــبُّك في صمتي الوارف
وفي عطفة الهدب الخائف ..
/
راقت لي أيضاً !!..
عرض للطباعة
أُحِــبُّك في صمتي الوارف
وفي عطفة الهدب الخائف ..
/
راقت لي أيضاً !!..
عذرآآآ
حبيبي
ففي كل عام
كنت احمل لك
زهرة بيضآآآء
كقلبك
وكنت أقطف من عمري
هذه الزهرة
وأنثرهااا بين يديك
وكنت تنتشلني
وأسكن كالحلم
في شاطئيك
إعذرني حبيبي
فهذا العام
لم آآتيك بزهرة
بل أتيت ورميت
بين أحضانك
بعض أحزاني
الفاضلة
منى رشدي
دااام هذا الإبداااع
أتسائل هل برحيلك يرحل الفرح عن عمري ..
هل ستكون ابتسامتي باهته لا قيمة لها ..
أم أنني سأعيش حياتي كما عشتها وأنا معك ..
لا أدري لِم أسأل نفسي رغم أني أعرف الإجابة
على تساؤلاتي ..
هذا هو الحب يتقاطر كقنطيرٍ فوق رمش السحاب يحتضر من لهفة الشوق ..
احساس تنثريه نستنشقه من وهج السماء الصافية ..
مشاعرك تمتزج بكل لهفات الحنين على أوتار الخيال الشامخ وعنفوان الحرف الجميل الجذاب ..
تكتب من وهج الخريف المتساقط وتجمع شتات الاوراق لكي تعطريها بحرفك ..
لكي تستمر بالعيش والمكوث بالحدائق الغنائة المضاءة بإسمك الشامخ
وأعين طلاسمك الساحرة التي ترجمها قلبك وعزف لك هذه الأوتار التي رأيتها ..
/
راق لي ..
هِنا تعالى ونام بآآخر ... ضلوعي !=بشويش ما اريد تصحّي بي .. تناهيدي !
حبك كالنبع فى صدرى يطرطش على قلبى وروحى بزخات من حنين
شيءٌ في صدري يصرخ
حبك صمتي حبك سجني
حبك نبع ألامي وقهر سنيني
/
راق لي ..
اقر وأعترف
انك الروح وسكنها
منية النفس و مرساها
فاينما ايمم وجهي أجدني في دروب تأخذني اليك
..
في حاجة لقيتها فيك
في عمري ما قابلتها
مش عارفة أوصفها ليك
أنا بس بحسها
أنا اي حاجة مخوفاني
معاك بحس بعكسها