لم
يكن الجو هادئ
فهاهي الاشرعة تتهادى
وسط البحر
تبحث لها عن مرسى
وشاطئ
انظر الى الافق البعيد
لكني لازال اجهل
اين تلك المرافئ
فنقشت
على الصفحات وقلمك
تكلم
فاوضح لنا ما كان
مبهم
اظننا كنا بالجواب نشعر
ولكننا لا
نعلم
لتبدد انتَ غيمه
الشكوك
فتترك قلمى والذى بات
بقلمك بات به
متيم
سيدي الانيق
عماد........}
رست
سفينة الاحلام بشاطئي
ذكريات واحلام تحيطنا
مرافئي
بالحب تسهر الامنيات
لنجد
لآلىء آصطفت مع
لآلئي
واي صفحات
مشرقه
واي لحن جميل
متناسق
فالكلام يصف نفسه بنفسه
ولا نملك نحن سوى
ان نبارك لقلمك
حروفه
و كثيرا له نصفق
فعلا صفحات مميزه
ياراقى.....
وقفت
طوابير مذهولة
لآشتم عطر الكلام
فارتشفت من نسائمه
الأوركيد
لك فائق التقدير
على هذا الكلمات
الرائعه