خمس تورد المهالك ..شهوة عارمة...وعلم لا يقصد به وجه الله ...ومال يورث الشح والطمع ...وفراغ يحمل على ارتكاب المآثم ...وعقل يحتال به صاحبه على الناس ..
عرض للطباعة
خمس تورد المهالك ..شهوة عارمة...وعلم لا يقصد به وجه الله ...ومال يورث الشح والطمع ...وفراغ يحمل على ارتكاب المآثم ...وعقل يحتال به صاحبه على الناس ..
حكمة اليوم السبت الموافق 9 / 2 / 2008لا تمنعن يد المعروف عن احد فلا شك ان السعد هابت وتاراتالامام الشافعى
كن نفسك . . . تجد نفسك . . . فيحبك الاخرين
قهر الغضب يولد
الشجاعة , الكرم , النجدة , ضبط النفس , الصبر , الحلم ,الإحتمال
العفو , الثبات , النبل , الشهامه , الوقار
جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة
من يَفعل الخيرَ لا يعدمْ جوازيَهُ
لا يضيعُ العرفُ بين الله والناس
الدنيا
دار صدق لمن صدقها
دار نجاة لم فهم عنها
دار غنى لمن تزود منها
مهبط وحي الله , مسجد أنبيائه , متجر أوليائه
ربحوا فيها الرحمه وأكتسبوا فيها الجنة
دار حياة ثم دار موت والآخرة دار جزاء ثم دار بقاء
من سمات الأولياء
1- الثقة بالله في كل شيء . 2- الفقر الى الله في كل شيء
3-الرجوع الى الله في كل شيء
المال ثلاث
ما أكلت فأفنيت , وما لبست فأبليت , وما تصدقت به فأمضيت
وما سوى ذلك تركه للناس
من أقواله عليه الصلاة والسلام
من تواضع لله رفعه
ومن صفات الرسول صلى الله عليه وسلم
أنه كان متواضعاً
كلام النساء يشبه النحل فيه العسل وفيه الإبر
محاسبة النفس تبقيك في الطريق الصحيح
اذا لم يستعمل الانسان دماغه لا يمضي عليه وقت طويل حتى لا تجد دماغا" يستعمله
•احسن الكلام ما أغنى قليله عن كثيره
ركوب الآهوال خير من ذل السؤال
اذا اطلقت نيران مسدسك على الماضي ....أطلق المستقبل نيران مدافعه عليك
من كتر كلامه كتر خطؤه .. ومن كتر خطؤه قل حياؤه
ليس الفتى من يقول :كأن ابي ..ولكن الفتى من يقول هأنذا
ليس بعد الكمال ... الا النقصان
اثنان لا تنساهما.... ذكر الله .....والموت
واثنان لا تتذكرهما ابدا احسانك الى الناس .......واساءه الناس اليك
** ** ** **إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفيبالغرض** ** ** **
يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم** ** ** **
احنا قاعدين في منتدى الحكم ايه الحلاوة دي
سئل حكيم : ما الحكمة ؟
فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
لا غنى كالعقل .. ولا فقر كالجهل ولا ميراث كالأدب ولا ظهر كالمشاورة
كل وعاء يضيق بما فيه ألا وعاء العلم ..فانه يتسع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا سلمتى من كل سوء
أختى الطيبة طيـــــــــف عابر
لتلك الأطروحة الرائعة
يجزاكى الله بها كل الخير
وما أعظم من قول الله تعالى :
( وَافَعْلُوا الَخير لعلَكُمٌ تُفلحُون )*< الآية 77 من سورة الحج >
وقوله تعالى :
( وما تفعلُوا من خير فإن الله به عليمً ) * < الآية 215 من سورة البقرة >
العبد الفقير إلى الله .................................................. ........ سليمان
قال الملك للحكيم لقمان اذبح شاه وأتنى بأطيب مافيها
فأتى له الحكيم لقمان بالقلب واللسان فقال له الملك
أئتنى بأخبث مافيها فأتى له بالقلب واللسان
فقال له اتيتنى بأ طيب مافيها القلب واللسان واخبث مافيها القلب
واللسان فقال له الحكيم لقمان ليس بأطيب منهما اذا طابا ولااسوأ
منهما اذا خبثا
سهم الحقد يثقب درقة السلحفاة
من لم يواجه بالعداوة لم يدرك حقيقة قوته
حبيت اشترك كمان بالحكمة دي
اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ
لا غنى كالعقل .. ولا فقر كالجهل ولا ميراث كالأدب ولا ظهر كالمشاورة
كن لينا من غير ضعف وشديدا من غير عنف
****
ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول
:Dهموســـــــــــــــــــــ ـة:D
اتق الله يجعل لك مخرجا ويرزقك من حيث لا تحتسب
إلى الشباب المسلم ..
عليكم بالجدية :
الميوعة و عدم الجدية سمات بارزة في شخصية المسلم اليوم ، و خاصة عند الشباب ، فالكثير منهم لا يعي مذا يعني كونه مسلم ، و لا يعي عظم الدور الملقى على عاتقه تجاه نشر هذا الدين ، فتراهم في سهو و غفلة ، يلعبون و يضيعون الأوقات في التفاهات .
يقول الحسن البصري : عجبا لقوم أمروا بالزاد ، و نودي فيهم بالرحيل ، و حبس أولهم على آخرهم ، و هم قعود يلعبون . و يقول سيد قطب واصفا مثل هذه النفوس الفارغة : إنها صورة النفوس الفارغة التي لا تعرف الجد ، فتلهو في أخطر المواقف ، و تهزل في مواطن الجد ، و تستهتر في مواطن القداسة ، و النفس التي تفرغ من الجد و الاحتفال بالقداسة تنتهي إلى حالة من التفاهة و الجدب و الانحلال ، فلا تصلح للنهوض بعبء ، و لا الاضطلاع بواجب ، و لا القيام بتكليف ، و تغدو الحياة فيها عاطلة هينة رخيصة ... ، ثم يقول عن حياة المسلم كيف يجب أن تكون : إن حياة المسلم حياة كبيرة ، لأنها منوطة بوظيفة ضخمة ، ذات ارتباط بهذا الوجود الكبير ، و ذات أثر في حياة هذا الوجود الكبير ، و هي أعز و أنفس من أن يقضيها في عبث و لهو و خوض و لعب ، و كثير من اهتمامات الناس في الأرض يبدو عبثا و لهوا و خوضا و لعبا حين يقاس إلى اهتمامات المسلم الناشئة من تصوره لتلك الوظيفة الضخمة المرتبطة بحقيقة الوجود .
و من الهو و اللعب و ضياع الأوقات ، إلى ضياع الهوية بتقليد الغرب في اللباس و الكلام و الحركات ، و حتى في الأفكار ، فهل يبتغون عندهم العزة ؟!! ...
لا الغرب يبغي عزنا كلا و لا = شرق التحلل إنه كالحية
الكل يبغي ذلنا و هواننا = من غير ربي منقذ من شدة
أيها المسلمون ، إن عزتكم لن تكون إلا بالإسلام ، و باتباع شرع الله ، قال عمر – رضي الله عنه - : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، فمهما ابتغينا العزة بغير ما أعزنا الله به ، أذلنا الله .
و أما الغناء و الطرب فشر قد استطار و انتشر في بلاد المسلمين ، و لا يخفى على أحد ما له من دور خطير في الميوعة و الركون إلى الأرض ، و دنو الهمم و الانحلال و انتشار الرذيلة .
يا عصبة ما ضر أمة أحمد = و سعى إلى إفسادها إلا هي
طار و مزمار و نغمة شادن = أرأيت قط عبادة بملاهي !!
لابد من الحديث أيضا عن ميوعة التدين عند الشباب المسلم اليوم ، فهم يريدون التدين و لكن بطريقة عصرية و سهلة ، و دون تضحيات .
هي في طبيعتها رقيقة = ربى كأزهار الحديقة
تهوى التدين شرط = أن تبقى منعمة رقيقة
أيها الشباب المسلم ، لقد ضحى الصحابة – رضي الله عنهم – و المسلمون الأول تضحيات جسام في سبيل اعتناقهم هذا الدين و نشره ، أفلا تضحون أنتم بشيئ زهيد من هذه التضحيات ؟ بالتزام النساء مثلا بالحجاب الشرعي الصحيح البعيد عن مظاهر الزينة ، فما هذه الجلابيب الضيقة ، و ما هذه الألوان الملفتة ، و ما هذه المساحيق التي على الوجه ، و ما هذه الأظافر الطويلة ، ألا يتنافى هذا مع التدين الصحيح الجاد ؟! .
ثم ما هذه الموسيقى التي طرأت على النشيد الإسلامي ، و هل نحن فعلا بحاجة لاستعمالها و بهذا النطاق الواسع ؟ إن كثيرا منها يشعر بارتخاء فعلا و دعة و ركون ، و الأصل في المسلم أن يكثر من سماع القرآن ، و ألا يكثر من سماع الأناشيد ، فالقرآن هو الذي يوقظ الروح و الوجدان ، و يورث الخشية و التي تترجم في النهاية إلى عمل ، لا إلى سكون و اتخاء . يقول الإمام الغزالي : ... و إنما الوجد الصحيح وجد القلب عند سماع القرآن و الوعظ ، فحينئذ يثور من الباطن خوف من الوعيد ، و شوق من الوعد ، و ندم على التفريط .
و أما من يقرأ القرآن على اللحن ، فأنت لا تخشع لقراءته ، بل تشعر و كأنه يغني !! .
أيها الشباب المسلم ، إن الإسلام قوة و جدية و عزة .......
شباب ذللوا سبل المعالي = و ما عرفوا سوى الإسلام دينا
تعهدهم فأنبتهم نباتا = كريما طاب في الدنيا غصونا
و إن جن المساء فلا تراهم = من الإشفاق إلا ساجدينا
شباب لم تحطمه الليالي = و لم يسلم إلى الخصم العرينا
و لا عرفوا الأغاني مائعات = و لكن العلا صيغت لحونا
فيتحدون أخلاقا عذابا = و يأتلفون مجتمعا رزينا
فما عرف الخلاعة في بنات = و لا عرف التخنث في بنينا
كذلك أخرج الإسلام قومي = شبابا مخلصا حرا أمينا
و علمه الكرامة كيف تبنى = فيأبى أن يقيد أو يهونا .
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير
:Dهموســـــــــــــــــــــ ــــة:D
بارك الله فيك نانو ورزقك رضاه وجنته
مشكور على الاضافه الجميله والافادة