دخل (شريك بن الأعور) -وكان من سادات قومه- على (معاوية بن أبى سفيان) -وكان أمير المؤمنين-
فقال له معاوية
(والله إنك لشريك .... وليس لله شريك
وإنك لابن الأعور ... والسليم خير من الأعور
وإنك لدميم ... والوسيم خير من الدميم
فبم سودك قومك؟؟؟؟؟؟)
فقال له شريك بن الأعور
(ووالله إنك لمعاوية .. وما معاوية إلا كلبة عوت فاستعوت فسميت معاوية
وإنك لابن حرب ... والسلم خير من الحرب
وإنك لابن صخر ... والسهل خير من الصخر
وإنك لابن أمية ... وأمية أمة صغرت فصارت أمية
فكيف صرت أمير المؤمنين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
*****
البادى أظلم ههههه