لكِ
وحدكِ والحديث معيار
لا معيارين
اراكي مثلما اراكي
وترين ماترين
لكني اقسمت ان احبكِ
وحدكِ
فليس لنيسانكِ ارض
مهما عنى
تبعدين
عرض للطباعة
لكِ
وحدكِ والحديث معيار
لا معيارين
اراكي مثلما اراكي
وترين ماترين
لكني اقسمت ان احبكِ
وحدكِ
فليس لنيسانكِ ارض
مهما عنى
تبعدين
اعترف
يامن سكنت في القلب وملئت العين
حبك مستكين ويجرى في الشراين
وشمسك تسطع مع بدايه النهار
اما في الليل فأنت لي الأقمار
اعترف
كم أقاسى لبعد حبيبيي وروحي باباة الحبيب
مرض والدي وبعدها وفاتة في 21/12/2011
مزقت كليي وجعلتني تائهه لا أدري أين أنا
ولا من أين أبدأ وأين هو الطريق
كان لي شعاع النور الذى اهتدي عليه
كان لي طريق مضيئ بالأمل
كان الأمن والأمان والأطمئنان
أعترف
أمس 31/1/2012 كان يوم الأربعين
ذهبت لزيارته وزيارة والدتي في مستقرهم الآخير
اللهم أرحمهم واعفي عنهم والحقني بهم قريباً
اعترف
إني في أشتياق لحضنهم وقربهم فكأن والدي صديقا قبل ، يكون والد
اعترف
اشتاق إلي أرض مصراوي واشتاق إلي كل فرد فيكم
ويتشوق قلمي ليكتب ويسطر لكم ،
فمهما غبت عنكم فأنت بدمي وأنتم أصلي الساكن في أعماقي
اعترف
اشتاق لعطر ملئ القلب بعبيرة وأريجه ونقاءة
أعترف صباحاً مساءاً أنكم اغلى الناس عندي
منى رشدى
وردةالأمل
ومااجمله من اعترف
الله يرحمهم ويجعل الجنه مسكنهم
اعترف انك اشرقتى هنا بروحك النقيه
وقلبك الوردى غاليتى منى
اشتقنا لك وردة الامل
لا حرمنا الله اشرقتك
دمتى بحفظ الرحمن
رائعتـــى
يهمني أن
أطمئن دائماً إنك بخير
يهمني أن
أتأكد أنني لست سر عذابك
يهمني أن
... لا أكون سر تواريك وإختفائك
يهمني أن
تعلم أنه مهما قسيت عليك
ومهما جافيتك
ومهما تطاول زعلي وغضبي
فإنك ستبقى
الإنسان الذي أذكره
دائماً بالخير
لا أُريدَ سِوىَ ﺂنَ ﺂكُونَ شَيء جمِيل بِ حياتِك . .
يرسُم عَلَى شفتيكَ ﺂلأبتسَامه
كُلمَا خطَرتُ عَلَى بَالكُ
اعـترف
.
.
.
.
.
وحشـتنى
أعترف
بآنكِ تحتضنى الروح
الهائمة بين
مسافاتي
فى
غيابكِ حرمت النفس
أن تشتهى غير
وجودكِ
سأبقى
انظر اليكِ
عندما تكتبِ حروفكِ
خلسة لي
فقط لآني
احبكِ
من ابتغى صديقاً بلا عيب عاش وحيدا.