لآ أعلم الى أين سيأخذني القدر ,
وَ مآذآ سيسرق منّي أكثر ,/
لكننّي أعترف :
طآلمآ بـِ اِستطآعتي أن أُقبّل قدميّ أًميّ ,
وألمس كفيّ أميّ , وأضع رأسي الصغير في حِجرْ أُميّ ,
فـَ هذآ يكفي ,!
سخيّ هو القدر أن أهدآني تلك النعمه ,
..... ولآ أطمع بالمزيد إطلآقاً !