اختبر رجولتك ...
الاب الذى يرى بنته تخرج من البيت تعرض جمالها في الشوارع ترتدي
الملابس الضيقة الرقيقة الملونه و المبهرجه التي ربما تكاد تتمزق لضيقها وهو يضع ابتسامة على وجهه ويقول ربنا يحميكي !
انت ايها الرجل الذي تصلي صلواتك الخمس جماعة بالمسجد بينما زوجتك وبناتك كاسيات عاريات مائلات مميلات
الأخ
يترك اخته تتحدث و تضحك مع الشباب بدعوى ان هذه هي الموضة و الحريه و عشان يكون زي الأمريكيين المتحضرين ...أو لكى تتركهيتحدث الى صديقته..
الزوج
ارقصى حبيبتى عادي احنا فى فرح والناس فرحانه !!
العم والخال
اترك البنت تفرح بشبابها مش كفاية الكبت اللى هيا عايشة فيه
يرضى الرجل لإحدى نساء بيته بإرتداء البنطال
والملابس الضيقة الرقيقة الذي تعرف منه شكل الجسم بالتفاصييل
وكلما ضاقت الملابس
وإلتصقت بالجسم كلما إزدادت الدياثة إتساعا
الذي يفرح و يفخر بان بناته و زوجته تستعرض جمالها في أسواق الشوارع كما يعرض بائع الحلوى ما عنده مزيناً بالألوان الزاهيةِ , والأوراقِ اللامعة فيكثر المشترون, ويتهافت الطلاب , والجياع النهمون !!!
انه ديوث !
الديوث : الذي لا يغار على أهله !
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
( لا يدخل الجنه ديوث)
أكتشفت الآن هـــــــــــل أنـــــــــتديـــــــــــــــــــوث أم لااا ؟؟؟أترك لك الإجابه بينك وبين نفسك
سؤالي لك ايها الديوث هل تعتقد بان الصلاة في المسجد خمس مرات في اليوم وصيام والحج والعمرة هل تعتقد انها ستغنيك عن كونك تحمل صفة الديوث في اهلك ؟
و اعلم انه كما تركت بناتك و زوجتك وأختك ينظر اليها الرجال
فان الله تعالى لن ينظر اليك يوم القيامه
النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث".
قصة عجيبة ..مش أسطوره..قصه حقيقيه
حضرت مجلس أحد القضاه ، فتقدمت امرأة فادعى وليها على زوجها خمسمائة دينار مهراً ، فأنكر
فقال القاضي : شهودك
قال : قد أحضرتهم
فاستدعى بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة ليشير إليها في شهادته
فقام الشاهد وقال للمرأة قومي !!
فقال الزوج : تفعلون ماذا؟
قال الوكيل : ينظرون إلى امرأتك وهي مسفرة وجهها لتصح عندهم معرفتها!!
فقال الزوج : فإني أشهد القاضي أن لها عليّ هذا المهر الذي تدعيه ، ولا تسفر عن وجهها
فقالت المرأة : فإني أشهد القاضي أني قد وهبت له هذا المهر وأبرأته منه في الدنيا والآخرة
قال القاضي ...تكتب هذه القصه في مكارم الأخلاق..
هؤلاء هم الرجال
غيرة عمر بن الخطاب أمير المؤمنين
عمر -رضي الله عنه- وهو خليفة حيث كان له امرأة ترغب أن تصلي في المسجد، وتحب ذلك وهو لا يحب منها ذلك،لأنه يغار عليها و لا يريد أن يراها أحد .. ولا يستطيع أن ينهاها عن الخروج إلى المسجد، فلما رآها محبة لذلك والنبي -صلى الله عليه وسلم- قد قال:«لا تمنعوا إماء الله مساجد الله». فلم يجد بدًّا من الإذن لها، ولكنه تحيل عليها لكي يوقفها عن الذهاب، فترصد لها مرة في ظلمة من الليل، وهي خارجة إلى صلاة العشاء، فلما مرت به وعرفهما ضربها على ظهرها بيده وهرب؛ ليوهمها أنه من أهل الفساد. فرجعت إلى بيتها من ذلك الحين، ولم تخرج بعد ذلك أبدًا، فسألها: لماذا لا تخرجين إلى المسجد؟ فقالت: كنا نخرج والناس ناس، فأما الآن فالناس في صورة الذئاب. أو كما قالت رضي الله عنها.
انشرها يا مسلم فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
من رأى منكم منكرا فليغيره
