عرض للطباعة
حدوتة مصرية
اعداد وتقديم
نجم النجوم
تشمل الحدوتة أحداث قد تكون واقعية وقد تكون خيالية
وهذا يعتبر أول عمل أقبل عليه من تلك النوعية يارب ينول إعجابكم
انتظروا كل ما هو جديد في سنة جديدة في ثوب جديد
مع حدوتة مصرية
المكان : أرض الله الواسعة
الزمان : سنة جديدة مقبلة
الشخصيات : من بني الأنسان
الراوي : نجم النجوم
الأحداث : قد تكون واقعية او تكون خيالية
ولأول مرة حصريا على منتدنا
منتدى مصراوي كافيه
مع بداية حكاية جديدة سنة جديدة سعيدة على الناس أجمعين
اليوم الجو جميل مساء القاهرة شوارع مزدحمة
وكأنه يوم العيد بل أنه ميلاد سنة جديدة
ومع كثرة الزينات في المحلات يظهر رجل كبير
ولكنه ليس بخبير يتسأل ما هذه الزينات الكثيرة
فظهر له محمد أفندي قائلا : أنها ليلة رأس السنة أنت متعرفش طب أسأل فهيم
نادى محمد أفندي يا فهيم يا فهيم أنت فين يا سي فهيم
فهيم : مالك يا محمد عامل دوشة كده هي نقصاك مش كفاية دوشة البيت يا أخي
عايز إيه يا عم محمد
محمد أفندي : الراجل بيسأل على رأس السنة قولوا عليها ..
هز فهيم دماغه قائلا : وماله يا خويا هو حد مش يعرف رأس السنة
اللا قول لي يا عم الحاج : أنت ليك قرايب هناك ؟
نظر العجوز لفهيم مستغربا ولم يفهم بشيء وتمتم بكلمات غير مفهومة
مما أثار الغضب على وجه فهيم قائلا : مفيش غير عواضين
جاء عوضين مرتديا عمة وجلباب وعليه سمات الأذكياء قائلا :
هي كميا رأس السنة يعني = السنة هترقص وهتك رقص صباحي
ذهب الرجل ولم يستمع لأحد .. ذهب ليستمتع بالأضواء الجميلة والبهجة الجليلة
المرسومة على الناس يترقب الفرح والمرح .. لا يتسأل عن رأس السنة ؟
فالذي قد عرفه عنها يكفي ...يكفى أنها جديدة تجدد باقة أمل جديد لإنسان سعيد .
ذهب عم أيوب لا يعلم طريقه فين ؟ ولا رايح لمين ؟
لكنه يعلم أنها سنة جديدة عليه شهيدة بالمغامرات والحكايات
وسنة سعيدة على كل المصريين ومصراوي كافية بالذات
و إلى أن نلتقي مع حكايات الجد أيوب
حدوته مصرية
حدوتة جميله جدا
شكرا نجم
ذهب الرجل ولم يستمع لأحد .. ذهب ليستمتع بالأضواء الجميلة والبهجة الجليلة
المرسومة على الناس يترقب الفرح والمرح .. لا يتسأل عن رأس السنة ؟
فالذي قد عرفه عنها يكفي ...يكفى أنها جديدة تجدد باقة أمل جديد لإنسان سعيد .
اقتباس:
حدوتة جميله جدا
شكرا نجم
ذهب الرجل ولم يستمع لأحد .. ذهب ليستمتع بالأضواء الجميلة والبهجة الجليلة
المرسومة على الناس يترقب الفرح والمرح .. لا يتسأل عن رأس السنة ؟
فالذي قد عرفه عنها يكفي ...يكفى أنها جديدة تجدد باقة أمل جديد لإنسان سعيد .
أنتظرونا مع حدوتة مصرية جديدة
ننتظر بشغف مع باقي فصول الحدوتة
اليوم سيقص علينا عم أيوب حكايته مع الزمان
في بداية كل عام دراسي جديد ونجد أن مكتب التننسيق " القديم " يذهب الشباب إلى بلاد غير البلاد وإذا به يجد نفسه أمام شيء لم يكن له مثيل أنها " المدينة " ..
إذ يدفعه القدر أمام كلية مغمورة بالعلوم مليئة بالأسرار والهموم ، فيترك كريشة في مهب الريح يعلم من أين جاء؟ من قرية بسيطة. ولكن أين يذهب ، ولماذا جاء ؟؟!
حياة جامعية جديدة لم يكن يعلم ما الذي يخبأ له المستقبل بما فيه من ملذات الحياة الجديدة
يأتي فيقع عينيه على صورتين :الأولى ــ الشاب يجلس بجوار مجموعة من الفتيات والأخرى ــ لمجموعة شباب يغنون ويسامرون .. يرقصون ويتحدثون ..
تيقن مما رأه أنها هذه الحياة الجديدة ، وقد أسدل الستار على المذاكرة وسهر الليالي وجائت الحياة بل أقبلت عليه تفتح زراعيها له ..
ولكن ما يفاجأ بالحقيقة المطلقة أنه ما جاء ألا ليعمل جاهدا في سبيل العبور من تلك المرحلة البائنة .. فهل تركته صورة الفرح والأولاد والبنات لتحقيق حلم الذات .. هذا ما سنعرفه في حلقة جديدة من حدوتة مصرية ..
إلى أن نلتقي نجم النجوم
مشوقة جدا ننتظر الباقي نجم
ما تطول علينا
اقتباس:
مشوقة جدا ننتظر الباقي نجم
ما تطول علينا
ألا يكفي واحدة كل يوم على العموم
إلى أن نلتقي نجم النجوم
كل يوم وحدة طبعا ممتاز
او كل كم يوم وحدة
لو حتى لو كل اسبوع
المهم تكملهم باي وقت حسب وقتك
صباح الخير يا عم أيوب ..
ألا تكمل لنا بقية الحكاية ..
قلنا حصل أيه للشاب في بداية الطريق ..؟!
الشاب ؟! ... نعم .. نعم .. سأكمل لكم .... :
في بدايه حياته نجد أنه تعثر الشاب بشيء ،فأذا هو مارد عظيم يخرج من قممه قائلا له ما هدفك ؟
وماذا تريد أن تبقى ؟! فمصت الشاب برهة ،ولم يجد مرشدا معينا إلا صورة الشاب والفتيات التي طبعت في ذاكرته في بداية الأمر ....!!
فعندما تيقن مما يريد قوله للمارد ... فلن يجده ..؟؟ وذلك لأنشغاله في البحث عن هدفه فضاع المارد من طيلة الانتظار وهو يأبه العودة لقمقمه مرة أخرى ، فلعل من أخرجه يقول له أرجع كما كنت .. ارجع لقمقمك المسحور .. لم يعد عندي أهداف لتحققها لي .. فهرب المارد من كتر الانتظار . بينما كان الهدف مازال يحلق بأجنحة الخيال ، فاختفى المارد عن أنظار الفتى .. لكن لم يتخف الهدف مطلقا ..
وكأنه حلم يطارده بل كابوسا كلما تذكر أنه خلفه أين هلاكه وحتفه فيه ، وأنه في يوم مهما طال سيقضي عليه لا محال ..
لكن نتسأل هل سيظل هدف الشاب مرتبط بالصورة التي رأها في البداية أنه مقبل على حياة لا عمل فيها كثير ولا تعب ولا تفكير ... أم ... أنه سيغير الهدف كليا ؟!
وهل لديه القدرات الحقيقية لتلك المرحلة الجامعية أنها تسأولات تدور في أذهاننا .. ؟؟
وهذا ما سنعرفه في المرة القادمة مع عم أيوب ...
ألى أن نلتقي نجم
في بداية كل عام دراسي جديد يدخل الفتى لايحمل أهدافا غير هدف في البداية كان يسعى لتحقيقه ، إذ به يشك في قدراته ، هل هو مهيء لتلك المرحلة الجامعية أم انه لا تدور تساؤلات في ذهن كل شاب ؟!
عندما يرى الشاب أول فتاة ينظر إليها وكأنها طوق نجاة في تلك الحياة ، وكأنه يرى في عينيها الاشتياق الكبير والعطف القليل الذي مالقيه في حياته الجديدة ، فالحياة غابة في صراعها مليئة بالغدر ..
فيرى "س " ويعجب بها .. وكان سبب اللقاء "كوب ماء"
أراد أن يكسب الثواب بكوب من الماء ، ولكنه كوب ماء ساعد في الشقاء ..حيث تعلق قلبه بها ، ... وبدأ يفعل ما في وسعه لأعادة اللقاء ولو بكلمة في الهواء .. وبدأ يحاول ما في وسعه ليتحدث معاها .. وفعلا وكان اللقاء صعبا مرير ... وجد لسانه حقا ثقيل ... لا يستطيع الحديث إلا فيما يفيد ، ويبعد عنه وعنها كل ما يسيء وينيء..
وفي يوم مرير إذ به يلاقيها تسلم على رجل غريب بالنسبه للشاب ، لكنه كان منها قريب .. قبلته فغار الشاب من هذا القريب .. ولكنه علم أنه كان أخاها .. فسكنته الهموم والأحزان ولم يقم بدور الصديق ولا حتى "العاشق الولهان" ....
" وللحديث بقية "
إلى أن نلتقي ... " نجم النجوم "
=D>=D>=D>
ننتظر وما تطول علينا :|:|
معلش طال غياب عم أيوب لعله كان يشاهد العرس الأفريقي في غانا 2008 وربنا معانا
ولكنه سيقص علينا مغامرة جديدة ..
بعدما تحطم فؤاده في بدايه الأمر و أصبح الحال غير الحال وتغير يبحث عن شيء يعينه على الحياة الجديدة وقسوتها ومرارتها .. لكن ماذا حدث له هذا ماسنعرفه بعد قليل ..
لا بد أن يستيقظ الشاب ويفيق قبل أن يقضي عليه هدفه ..وأن يقف على قدميه من جديد وإذ به يرى فتاة أخرى ومن العجيب ان أسمها يبداء بحرف " س " فعشق ذلك الحرف رغم أنه يحمل له الألام ..
فكانت بالنسبة له ميلاد هلال جديد ، ولكنه أقترب منها وتعلم من تجربته الأولى أن لم يكسب قلبها فعليه أن لا يخسر صداقتها .. ومرت الأيام وكانت هي الأجمل والأحلى بيد أنه لم يذكر كيف بدء اللقاء ..
أحبها حب العاشق الولهان ولكن ظهر شيء لم يكن في الحسبان .. إذ به يجد نفسه يعجب بأخرى بنظراتها وكلامها وأدبها وحديثها ومعاملتها الحسنة له التى قلت في ذلك العالم وجد فيها العطف الكثير والذكاء الوفير والقلب الكبير وغير ذلك سماحة وحكمة ليس لها مثيل ..
لكن المشكلة الكبيرة أنها صديقتها فكيف له يتأتى بحب صديقتين ؟؟ أنه يعاني آلاما مريرة فقلبه مشتت بين أثنين ومن العجيب أنه عندما يميل لواحدة يجد الأخرى تبتعد عنه والعكس .. عندما يميل للأخرة تبتعد تلك فإذا بدى له الحسن في الكلام من كلا الطرفين ظن وكأنه في نعيم لايزال ..
ماذا يفعل الشاب هل يكمل طريقه أم أنه سيغير المشوار .. هذا ما سنعرفه في المرة القادمة أن شاء الله .. ؟؟
مع حكايات العم أيوب
أنتظرونا ونأمل ألا يطول الأنتظار
الراوي نجم النجوم
مرسى يا نجم النجوم على حدوتك الجميله دى
المهم تكون عجبتكماقتباس:
مرسى يا نجم النجوم على حدوتك الجميله دى
أستوقفنا الجد أيوب
في المرة السابقة
عن حيرة الفتى ..
بين الصديقتين ..
فماذا فعل ؟؟
هذا ما سنعرفه اليوم ... فابقوا معنا ...
لقد تعلم الفتى من تجربته الأولى ألا يبقى أنانيا وألا يخسر الصديق .. فقرر كما أن الفتاتان صديقتان حميمتان .. فعليه ألا يخسر تلك الصداقة ففضل أن يكون لديهم أفضل من صديق .. أنه أخ قد ضل الطريق .. في أختيار الهدف فكان له بسمة المشتاق .. و كان أفضل صديق على الأطلاق ..
ولكن الوقت داهم الغلام ودخل موعد الامتحان .. "ويوم الأمتحان يكرم المرء أو يهان " ...
وعدت الأيام وهو ينتظر النتيجة .. ولكن ماذا جنى ؟ ... بل ماذا زرع لكي يحصد ؟؟
زرع الأشواك ... ولم يجن غير الأشواك ...
كان منتظرا في ذلك اليوم النتيجة غير قلق أو ماشبه ذلك .. كان يخاف منها ليس لأنها ترميه في قاع هاوية .. بل أنتظرها لكي يتظاهر بمواد تمنى أن تكون بتقديرات عالية .. وجاءت موعد النتيجة ..
إذ به يبحو إليها في صمت رهيب يترقب وصول الغالية .. إذا بشيء يهز أركانه ... لقد نجح لكن بمدتين أنها صاعقة رجته هزته هزة رابية .. وأخذ ينظر مرة تلو أخرى ومرات متتالية ... ويقل لنفسه أنت أذا في الهاوية ... وفي نظرات ليست ببعيدة جلس على مقعد كان بالنسبه له خاويا .. فأذا بكل من ينظر للنتيجة ياتي بجواره صامتا .. غير محدث ليا ..
وفي الجانب الأخر طار الغطاء البلاستيكي لغطاء القمامة وأخذ بعض الشباب يتراقصوا ويتمايلوا وأطربوا وإذ به أول مرة يحس أن المكان كان خاليا .. ضاق عليه رغم أزدحام الشباب ... لكن ماذا فعل الشاب كيف واجه الموضوع هل أقبل على الرحمن قائلا : " اللهم أجرني في مصيبتي وأخلفني خيرا منها " أم ترك نفسه لحبائل الشيطان التي تذهب به في أبعد مكان .. هذا ما سنعرفه المرة القادمة أن شاء الله ..
كان معكم الراوي نجم النجوم
وحكايات الجد أيووووووب
رووووووووووعه
روعه عنجد يا نجم
فنان بحق تعطي الفكرة حقها من العبارات فتصل دون عناء
اتمنى الاستمرار فما احوجنا في الركن لكم يا فنانوا الكلمات
بارك الله فيك
عنجد ما في كلام ينقال بعد ها الكلام الزيناقتباس:
رووووووووووعه
روعه عنجد يا نجم
فنان بحق تعطي الفكرة حقها من العبارات فتصل دون عناء
اتمنى الاستمرار فما احوجنا في الركن لكم يا فنانوا الكلمات
بارك الله فيك
بارك الله فيك وزادك
وقفنا في المرة السابقة على
ما الخطوة التي يخطوها الشاب
هل يدنو من الهلاك .. أم يقترب من السلام
خرج الشاب من المكان ولم يدري إلى أين يذهب .. فقابله أحد أصدقائه المقربين .. قائلا له : أين تذهب ؟؟ رد وبلا وعي .. " للحمام " لأغسل وجهي .. ولا أريد أحد معي ممكن ... كان ردا قاسيا لكن على الصديق تحمل ذلك وقت الضيق .. وأخذ الشاب يمشي ولا يعلم ألى أين يذهب .. ترك كل شيء وراء ظهر وذهب .. نظر حلوه لم ير إلا مقهى بعيدة على الصف الأخر .. فقام بالتوجه إليها ولم يتردد .
دخل المقهى وجلس على كرسي قريب منه لكن أحس بالتجاهل أيضا تجاه من يعمل بالمقهى ، فعلم أنه ليس أهللا ذلك المكان فقرر الأنصراف ؛ فانصرف مسرعا إلى المكان الذي كان فيه من قبل " الجامعة " رجع لكليته ليرى أصدقائه ... أين الأصدقاء ؟؟ لم يجد منهم أحد ..وبالسؤال .. علم أن أحد الأصدقاء أغمي عليها وهي في طريقها للمشتشفى ... وقف وقال : " لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم " علم أنه القضاء ولا رد لقضاء الله .. وأخذ ينشد قائلا :
ما كان حكمك ألا كان عدلا
فرضيت بما قـسـمـتـه لـيـا
والله ما أعلم مـا فـي دنـيـتـي
إن كان خيرا فمن الله وافـيـا
فرضيت بما كتبه وإن بدى
في أول الخير شرا آتــيــا
أن كنت تدري أنها محنة
فاصبر لها فلعلها تأخذ كل باليا
لعلها فتنة تيقظت من نومها
أخذت بكل حلم كان عاليا
فاصبر عليها لعلها قد تنقضي
والله يعلم ما في الأمور الخافيا
وسكت الغلام ومعه صمت الشيخ " أيوب " عن الكلام ..
ألى أن نلتقي مع يوم جديد مع عم أيوب .
يجزيك الخير اخي نجم
اقتباس:
يجزيك الخير اخي نجم
ويجزيك كل خير وفقك الله أختي
بارك الله فيك نجم
انتظر التكمله بفارغ الصبر
مطولش علينا
أن شاء الله تعالىاقتباس:
بارك الله فيك نجم
انتظر التكمله بفارغ الصبر
مطولش علينا
قل لنا يا شيخنا ماذا حدث لغلامنا
غلامنا أي غلام ..! نعم .. نعم ..
تذكرت .. وسأكمل لكم ..
لقد رضي الولد بما كان له نعم .. ولكنها كانت بداية جديدة .. حيث أخذ يبحث عن أسباب النجاح .. ومالذي أدى للخسران .. هل عدم الأهتمام .. أم سوء التظيم والتدبير ..؟ نعم أنه أهمل وهو الأن أجنى ثمار ما زرع .. ولكن ماذا زرع لكي يجني .. فعزم الشاب أن يزرع ليجني في نهاية الموسم ..
ولكن يا أولاد .. ماذا بك ياجد ألم تكمل لنا حكاية الشاب لم تكمل بعد أحكي لنا .. هيا .. هيا ..
سأقص عليكم خبر عجيب ؟؟
ولكنه منا كان قريب .. قريب
أنه حقا خبر مريب ..
في يوم من ذات الأيام خرجت كالعادة لكي أرى الغروب .. وأتأمل السماء وأنظر أليها " سبحان الله "
رأيت شاب قلبه مفطور .. يا ولداه ماذا حدث لذلك الشاب .. دنوت منه وهمست في أذنيه .. مـــا بـك ؟
فقال : لا شيء .. فقلت له : أخبرني ولا تخف يمكن أساعدك .. فقال : سأقص عليك ما حدث .
أذا كنتم تريدون معرفة قصة ذلك الشاب فانتظروني
أن شاء الله مع حكاية جديدة من حكايات عم أيوب
روعه نجم عنجد حتى اسلوب الانتقال من قصة لاخرى رائع ولو انني كنت اطمع في المزيد في القصه السابقه ولكن نهاية جميله جدا ان يتفكر الشاب فيما حصل له وما اودى به لهذا الحال
ننتظر الان الاحداث للقصه الجديدة
بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيف عابر
لا تخافي طيف سنرجع للشاب مرة أخرى .. ولكننا نستطرد حتى لايمل أحد
إلى أن نلتقي طيف
مشكور على هذه الحدوته و على صياغتها باسلوب رائع ومشوق
فأرى بها نصائح جميله
ومنتظرين تكملة الاحداث
جزاك الله خيرآ
يجزيك الخير اخي نجم وانا بسنتا كمان الباقي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yara
مشكور على المرور والرد كمان يارا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساندرا
وجزاك كل خير المهم تكونوا مبسوطين
بوركت بُني القصص جميله ممتعه وفيها موعظة
جزاك الله كل خير وفقك الله إلى مايحبه ويرضاهاقتباس:
بوركت بُني القصص جميله ممتعه وفيها موعظة
وقفنا مع عم أيوب
والشاب الذي سيقص علينا أمره العجيب
ماذا قال الفتى لعم أيوب هذا ما سنعرفه الآن
في يوم من الأيام كنت أرى التواصل على الإنترنت مجرد تعارف .. وشات .. وغير ذلك .. كنت يوميا أترك كل شيء وأفرغ نفسي للشات .. لحد ما جاء اليوم المكتوب ..
أنتظر يا بني .. نعم يا شيخ ؟! يعني إيه إنترنت ده ؟ أنا راجل كبير وفهمي على قدي .. بص بقى أنا هحكي ولا أفهمك .. هي مجموعة من الشبكات تتصل مباشرة بالعالم كله حيث تجعل منه قرية صغيرة .. رد الشيخ .. " زي التليفون " .. قال لا أكتر .. وفيه وفوائد و أضرار .. أه .. فهمت .. كمل كلامك .
كنت أعلم أن الحب قليل الوجود في زمنا .. فأخذت أتعرف على أصدقاء وصديقات من بلدان مختلفة لعلي أجد الحب .. وتعرفت على فتاة وأعجبت بها .. وأحببتها من كل قلبي .. ولكن الشك كان يلحقني دائما .. قائلا : أنت أحببت الكلام .. ولم تحب الشخص .. أنت لم تراها بعد .. تريث في المعاملة معها بحرص .. ومن العجيب أنها تجاوبت معي .. ولكنني أخاف من الحب هذا ؟ لأنني خشيت أخره .. و أعلم أن نهايته تكون غير ذلك .. فلا ترتبط بمن لا ترى .. لأن من السهل جدا أن تنساه ..
وماذا بعد ذلك ؟!
بعد أن أعجبت بتلك الفتاة من على الإنترنت .. وهي كذلك .. أخذنا نرسم .. أحلامنا .. بالكلام .. وفي مرة جاء لي صديق قال لي : لا تصدق كل هذا أنه كذب وخداع .. ولتختبرها قل لها : أنك أرتبط ولا تذكر السبب .. وأن كانت تحبك من قلبها فعلا .. ستقف معك للنهاية .. ولماذا تلك الفكرة خطرت ببالك .. أصلي البنت اللي معايا كل شوية بتقول ه تخطب .. أنا قلت نجربها مع بتاعة النت دي نشوف هيجرى أية ...
فعلا تمت الخطة بنجاح .. لكن بعد سبعة أيام .. حصل ما ليس في الحسبان .. وجدت الفتاة قد تعلقت بزميل لها في الجامعة .. فكيف أثق بعد الآن في بني الإنسان ..
أرجو لكل من قراء أن يضع حل لتلك المشكلة
هل نكذب الناس أم نصدقهم ..؟؟
أم تتبع القاعدة التي أسير عليها ..
صدق الناس إلى أن يثبت عكس ذلك
فأن صدقوا بها ونعم وأن كذبوا فهم أهله
وإلى أن نلتقي مع حكاية جديدة من حكايات العم أيوب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم النجوم
لا يا نجم مش هنكذب الناس فان بعض الظن اثم, وبرده مش هنصدق الناس فى كل الى هيقولوه فاذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ,
هتقولى كده انا احترت برده اصدق ولا لا هقولك يعنى هنصدقهم ونتأكد من كلامهم اذا كان صح يبقى خير وبركه واذا كان كذب برده خير وبركه انه ربنا عرفنا انهم ليسوا اهل للأحترام والتقدير والثقه .
صدق الناس بس اتأكد من معلوماتهم واتبع قاعدتك صدق الناس الى ان يثبت عكس ذلك و لكن لا تنتظر ان يظهر الاثبات عن طريق الصدفه
مشكوووووووووووووووووور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yara
مشكور ليك على الرد الجميل ده بجد مش عارف أقول شيء غير .
بارك الله فيك يا يارا
والله نجم كتير كتير حلوة
يجزيك الخير
مشكور كتير على المرور والرداقتباس:
والله نجم كتير كتير حلوة
يجزيك الخير
ياريت تشاركونا بآرائكم
هو فعلا النت مشكلة لكن مش كل شيء عليه خدع وزيف وكدب
والكادب بيكدب سواء نت او غيره
ف البنت بالقصه حتى لو مش نت وقابلته حقيقي للشب برضه كانت رح تكدب
مشكور جدا نجم
كتبت فتألقت بالفعل
موضوع بيستحق وسام