اليوم جبت لكم موضوع عن البنات الكل يعرف ان البنات جنس غريب كل وحده فيهم لها صفاتها الخااااصه ...
وهذي تسع صفات لبنات المنتدى ....
نملة !
أحب في النملة ( ثقلها ) ، فشعارها في الحياة هو : ( أمر الله من سعة ) !
مثابرة وصبورة .. سريعة حتى في بطئها !
ما إن تعرف مكان ( الحلو ) حتى تبدأ بمحاولاتها الجادة للوصول إليه ، وما أن تصل إليه حتى تبدأ في التقاط سكّره ! سكّرة تلو سكّرة ، فتبتعد بعد انتهائها من نقل كامل حلوه ..
فيبقى ( الحلو ) بعد رحيلها مراً .. يعاني ( الأمرّين ) ، مرّه ، ومرّ رحيلها !!
**********************************************
نحلة !
أعشق كل صفاتها ، وكل صفة ( أعسل ) من الثانية !
أحب رشاقتها في الحركة ، يرتبني نظامها الفوضوي وتبعثرني فوضاها المنظمة .
تبني لي الملكة قصراً من الشهد ، فما إن أقترب منه حتى تستقبلني بلسعة وهي مدبرة !
فأتعجب لإقبالها وإدبارها في ذات الوقت ، أبتعد عنها غاضباً مستغرباً ، يمر الوقت .. يمضي .. وأمضي في شأنها .. أتناساها ، فأنساها !
يمر الوقت ، أمد يدي لساعتي لأرى كم من الزمان قد مضى ، فتمر يدي صدفة على مكان اللسعة وقد تورم ، فأذكر اللسعة ، أذكر الملكة ، أذكر قصر الشهد !!
فيزول استغرابي وتعجبي لفعلها ذاك ، إذ لابد من لسعة لتبقى حاضرة .. لا يستطيعها غياب !!
**********************************************
أم (44) !
يعجبني ( ثباتها ) على الأرض ، فهي ثقيلة .. راكدة .. تعرف أين هي ولماذا هي هنا !
كبيرة .. خبيرة .. تحفظ خارطة طريقها عن ظهر قلب !
تفوق غيرها جاذبية بأربع وأربعين مرة ! وذلك لاقترابها الشديد من مركز الجاذبية الأرضية !
***********************************************
جرادة !
من أجمل الأشياء التي تعجبني في الجرادة ، عشقها المجنون للأخضر !
فالجرادة تقضي عمرها متنقلة هنا وهناك ، تطير بحرية ، تقفز بخفة ، تسافر بشغف لتجد هذا الأخضر ! فما إن تجده حتى تقرضه وتلتهمه إلى آخر غصنه !
عندها تتركه ( منكسراً ) وتواصل رحلتها من جديد ! مسافرة هنا وهناك ، بحثاً عن أخضر جديد .. في أرض جديدة !!
**********************************************
دودة ( قز ) !
تلف هنا وهناك .. تلتف على هذا وذاك ، وكل هذا من أجل ( القزّ ) ولـ ( القزّ ) ، هي تعيش وتمووووت في ( القزّ ) !!
********************************************
ناموسة !
لا يشدني لها سوى عشقها اللامتناهي لـ الليل والماء !
من الماء تأتي لتبحث في الليل عما يواري ويروي عطشها !
على الرغم من ضعفها إلا أنها دائماً ما تبحث عن نقطة ( القوة ) في الفريسة !
هي تعيش وتموت ضعيفة ، إذ أنها تقتات قوتها من قوة غيرها !
**********************************************
أم عشيش !
أحب فيها تفانيها في بناء بيتها والحفاظ عليه ، تعيش في حالها ، ولكن الويل كل الويل لمن حاول الاقتراب من مملكتها ! شرسة بحب ، تحب بشراسة !
في ضعفها تكمن قوتها ، قادرة على التحمل والعيش في أحلك الظروف !
تعيش لعشها هذا الذي تبنيه بالأبيض ، معلنة للجميع بما فيهم الأعداء بياض نواياها ، ورغبتها في العيش بسلام !!
********************************************
ذبابه !
تستهويني شقاوتها ، وإن كنت أتذمر أحياناً من إزعاجها !
تنتقل بشيطنة من كل مكان إلى كل مكان ، بلا هدف ، سوى التسلية أو ربما تلذذاً بإزعاج الآخرين !
تعشق ( مرآة الحمام ) إلى درجة محاولة الاقتحام ! ليس حباً في صورتها المنعكسة ، ولكن ظناً منها بأن هذه ( المرآة ) هي امتداد لمرحلة ما بعد ( المغسلة ) !!
****************************************
فراشه !
أحب طيرانها المتأرجح على الهواء تارة وعلى الهوى تارة أجمل !
عندما تهبط بانسيابية على زهرة ما ، يهبط الصاعد من أنفاسي ويصعد الهابط منها !
لأجلها أحاول أن أكون ( زهرة ) !...
لا أقترب منها ولا تبتعد عني .. فقط لـ ( أحبها وتحبني ويحب أناقتها عبيري ) !!
يالله ياابنااتنا الحلوين قولولي اي صفه من هاايل الصفاات انتوا وعن اللف والدوااراان مداام مدااام