النسر ................... والفراخ

انا هقولكم حكايه سمعتها يمكن مقدرش اقولها باللغه العربيه او بالطريقه المناسبه انما انا هقولها وخلاص وامري لله بقي;;)


كان في مره واحد اتخنق من عيشه المدينه وخنقتها والتلوث الي فيها وقال انا اقدر اسافر عند صاحبي اللي في الارياف صديقه دا كان عايش في بيت في الريف وسط الخضره وكمان كان عنده جنينه قدام بيته بيربي فيها فراخ المهم هو راح عنده اول ما دخل الجنينه لقي حاجه سودا في وسط الفراخ قرب اكتر والحاجه دي قدامه تكبر فضل يقرب ...................يقرب....................
لحد ما لقي انه نسر


راح جري علي صاحبه بيقوله الحق في نسر وسط الفراخ وصاحبه يقوله متخافش وهو يقوله دا نسر ازاي مخافش هياكلهم وهو برده يقوله اهدي متخافش وهو بيقوله طب تعالي اوريك راح صاحبه مشي معاه وقاله شايف دا نسر وهو قاله متخافش تعالي وانا احكيلك حكايته............

صاحبه قاله انا في يوم وانا ماشي في وسط الجبال لقيت بيضه البيضه دي قلت حرام اسيبها لوحدها قمت جايبها وحطيتها وسط بيض الفراخ يمكن تفقس وفعلا البيضه فقست وطلعت النسر دا واتربي في وسط الفراخ وهو فاكر نفسه فرخه ولا يعرف يطيرولا يبص للسما ويحلم بده والاكتر واكتر انه بيخاف من الفراخ الضعيفه ويقعد علي جنب من خوفه منهم

راح صاحبنا زعق فيه قاله حرام عليك بقي تخلي النسر بهجه السما يتحرم من الطيران ومتحاولش تعلمه الطيران وسايبه مقيد الحريه وسط الفراخ والاكتر من كدا انه بقي جبان زيهم وبياكل اكلهم وكل دا فاكر نفسه فرخه حرام عليك انتا معندكش رحمه طب خلاص انا عايز النسر دا بيعهولي عايز كام رد عليه وقاله خده واعتبره هديه

وفعلا خده صاحبنا دا وهو راجع معاه وساب شباك العربيه مفتوح يمكن النسر يحن ويطير بس مطارش برده وبقي قاعد خايف زي الفراخ وحتي خايف يقوم يقف وبقي كل يوم صاحبنا ياخده يرميه في الهواء شويه يمكن يفهم انه نسر ويحاول يطير بس برده كان دايما بيقع علي الارض جرب معاه مره واتنين وتلاته واربعه وخمسه وسته وبرده النسر فاكر نفسه فرخه وهو يقوله انتا ايه مبتفهمش الفراخ مش هتقبلك وسطهم عشان انتا اقوي منهم والنسور برده مش هتقبلك كدا عشان انتا اضعف منهم افرد جناحك وقولهم انا القوي بس برده من غير اي نتيجه ولا حتي النسر حاول يطير

جه في يوم صاحبنا بعد ما زهق من النسر قاله انا هديك اخر فرصه ليك ياما تعيش بكرامه وتطير وسط النسور ياما تموت وانتا جبان ورماه من فوق جبل عالي جدا النسر كان فاكر ان كلها ثواني ويقع علي الارض زي كل مره لكن فضل يصبر عشان يقع ولقي انه موقعش بص تحته لقي الارض بعيده جدا عنه خاف النسر وحاول ينقذ نفسه باي طريقه قعد يفرد جناحه مره مره علي مره شالته الرياح ولقي ان سرعته بتقل بس برده نازل ناحيه الارض رفرف بجناحاته وفعلا النسر طار لفوق وسط السما بتشيله السحب وقعد يرفرف بجناحاته واتعلم انه نسر بيطير ملك في السما

وكدا اكون خلصت حكايه النسر ..................... والفراخ

الحكايه دي ممكن تكونو فهمتو انا عايزه اقول ايه منها النسر مطارش عشان صاحبه ويقوله ايه دا انا طلعت نسر بطير انما عشان هو حس بالخوف وكمان كان بيخاف من مخلوقات اقل منه بكتير ليه دايما نتصرف لما نحس بالخوف وليه نرضي نعيش مع الاقل مننا مع اننا احنا الي نقدر نحكمهم ونقولهم احنا ملوك عليكم النسر دا هو كل واحد فينا هو انا وانت وانتي احنا نقدر نفرد جناحنا ونطير ونقول احنا نسور احنا ملوك الطيور كلها ياريت تكونو فهمتو انا اقصد ايه ونغير نفسنا واكيد هنلاقي كل الي بيحبونا بيعملو زينا ياريت فعلا..............

موضوع حلو اووووووووووووووى

يسلملي مرورك يا جميل نورتي الموضوع

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة YOUNG DEVIL

يسلملي مرورك يا جميل نورتي الموضوع

---

وان شاء الله هنزل قصه كل يوم لحد ما يخلص كل الي عندي

نعـــــــل الملك

يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً ..أراد هذا الملك يوما القيام

برحلة برية طويلة . وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب

المشي في الطرق الوعرة، فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل

شوارع مدينته بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل

وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط .

فكانت هذه بداية

نعل الأحذية.

إذاأردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك .

ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره

روووووووووووووووعه سارة وان شاء الله متابعه معك على طول
وفعلا كل قصة فيها عبرة كتير حلوة ومهمة ومفيدة
مشكورة جدا يا قمر

نورتي الموضوع يا طيوف يا حبيبي وان شاء الله اكمل لحد ما القصص الي عندي تخلص

بس تفتكرى ياشيطانة ان كل الناس هتقدر تعمل زى النسر وتبطل انها تتحرك ساعة متخاف بس
ولا هيفضلو يقولو مش هنقدر لغايه مكل حاجة تضيع منهم

مهم لو متحركوش ساعه الخوف يبقي عمرهم ما هيتحركو تاني

بس لو اتحركنا ونامن نفسنا قبل ما نخاف نقدر نحمي نفسنا من الخوف نفسه

نورتي الموضوع يا ساره

جزاكم الله خيراً اختى قصص مهمة وجميله
اسجل متابعه

شكرا على قصصك الحلوة يا قمر=D>

والله انا اسعدني مروركم جدا جدا وان شاء الله نتعلم حاجه من القصص دي
ونورتو موضوعي

الإعلان والأعمى

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:

" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ".

فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها.

دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه.

لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه

من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :

" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله" .

غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب

يجزيكى الخير احلى سارة كتير حلوين القصص

ربنا يخليكي يا قمر نورتي الموضوع

قديما و في أحد قرى الهند الصغيرة، كان هناك مزارع غبر محظوظ


لاقتراضه مبلغا كبيرا من المال من أحد مقرضي المال في القرية.


مقرض المال هذا – و هو عجوز و قبيح – أعجب ببنت المزارع


الفاتنة، لذا قدم عرضا بمقايضة .


قال: بأنه سيعفي المزارع من القرض إذا زوجه ابنته. ارتاع المزارع و


ابنته من هذا العرض. عندئذ اقترح مقرض المال الماكر بأن يدع المزارع


و ابنته للقدر أن يقرر هذا الأمر. أخبرهم بأنه سيضع حصاتين واحدة


سوداء و الأخرى بيضاء في كيس النقود، و على الفتاة التقاط أحد


الحصاتين.


1.إذا التقطت الحصاة السوداء، تصبح زوجته و يتنازل عن قرض أبيها


2.إذا التقطت الحصاة البيضاء، لا تتزوجه و يتنازل عن قرض أبيها


3.إذا رفضت التقاط أي حصاة، سيسجن والدها


كان الجميع واقفين على ممر مفروش بالحصى في أرض المزارع، و


حينما كان النقاش جاريا، انحنى مقرض المال ليلتقط حصاتين. انتبهت


الفتاة حادة البصر أن الرجل التقط حصاتين سوداوين و وضعهما في


الكيس. ثم طلب من الفتاة التقاط حصاة من الكيس.



الآن تخيل أنك كنت تقف هناك ، بماذا ستنصح الفتاة ؟


إذا حللنا الموقف بعناية سنستنتج الاحتمالات التالية:


1.سترفض الفتاة التقاط الحصاة
2.

يجب على الفتاة إظهار وجود حصاتين سوداوين في كيس النقود و بيان


أن مقرض المال رجل غشاش.
3.

تلتقط الفتاة الحصاة السوداء و تضحي بنفسها لتنقذ أباها من الدين و


السجن.


تأمل لحظة في هذه الحكاية، إنها تسرد حتى نقدر الفرق بين التفكير


السطحي و التفكير المنطقي. إن ورطة هذه الفتاة لا يمكن الإفلات منها


إذا استخدمنا التفكير المنطقي الاعتيادي. فكر بالنتائج التي ستحدث إذا


اختارت الفتاة إجابة الأسئلة المنطقية في الأعلى.


مرة أخرى، ماذا ستنصح الفتاة ؟


حسنا ,هذا ما فعلته الفتاة:


أدخلت الفتاة يدها في كيس النقود و سحبت منه حصاة و بدون أن تفتح


يدها و تنظر إلى لون الحصاة تعثرت و أسقطت الحصاة من يدها في


الممر المملوء بالحصى ، و بذلك لا يمكن الجزم بلون الحصاة التي


التقطتها الفتاة.

" يا لي من حمقاء، و لكننا نستطيع النظر في الكيس للحصاة الباقية و


عندئذ نعرف لون الحصاة التي التقطتها" هكذا قالت الفتاة، و بما أن


الحصاة المتبقية سوداء، فإننا سنفترض أنها التقطت الحصاة البيضاء. و


بما أن مقرض المال لن يجرؤ على فضح عدم أمانته فإن الفتاة قد


غيرت بما ظهر أنه موقف مستحيل التصرف به إلى موقف نافع لأبعد


الحدود



الدروس المستفادة من القصة:


هناك حل لأعقد المشاكل، و لكننا لا نحاول التفكير. اعمل بذكاء و لا


تعمل بشكل مرهق.

=D>=D>=D>

برااااااااافو سارة
متابعه معك غاليتي
مشكورة جداااااااااا

ربنا يخليكي حبيبتي وافتكري ان دي نصيحتك بس مش بالظبط انتي قلتيلي اعملي موضوع قصص قصيره بس انا حبيت يكون فيها دروس مستفاده كمان
بس انا بعترف ان دي فكرتك انتي عشان كدا نورتي موضووووووعي

بجد مواضيعك كلها جميلة ومشيطنة زيك :)
مشكورة وعلى فكرة النسر لما طار بقى شيطان
شجاع زيك:)

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة YOUNG DEVIL

الإعلان والأعمى

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا ً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:


" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ".


فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها.


دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه.


لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه


من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :


" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله" .

غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب

---

هههههههههههههههههه
عجبتنى اوى
وفعلا عندك حق
غير وسائلك عندما لاتسير الامور كما يجب

يااااااااه بجد الموضوع نور واهي القصه الجديده

لو سقطت منك فردة حذاءك

.. واحدة فقط

.. أو مثلا ضاعت فردة حذاء

.. واحدة فقط ؟؟

مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟

يُحكى أن غانـدي

كان يجري بسرعة للحاق بقطار

... وقد بدأ القطار بالسير

وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه

فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية

وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار

!!!... فتعجب أصدقاؤه: وسألوه

ماحملك على مافعلت؟

لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟

: فقال غاندي الحكيم
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما !... فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده

! ولن أستفيد أنــا منها أيضا... نريـد أن نعلم انفسنا من هذا الدرس

أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا ويحمل له السعادة

فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا

!فهل يعيد الحزن ما فــات؟

فعلا ليه لما حاجه تفوتنا وممكن يكون فيها الخير لحد غيرنا وفى ايدينا اننا نخلى فيها الخير فعلا لغيرنا المفروض نعمل كده من غير تررد شيطانه فعلا موضوع رائع فوق الرائع

ميرسى قصص جميله بجد

يسلملي مروركم وفعلا لوست لازم نسعد غيرنا طلما الحاجه دي مش هتسعدنا احنا

نورتو الموضوع

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها لم تعرفهم.

وقالت: لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.

سألوها: هل رب البيت موجود؟

فأجابت :لا، إنه بالخارج.

فردوا: إذن لا يمكننا الدخول

في المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث.

قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!


فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.

فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعي.

سألتهم :لماذا؟

فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو احد اصدقائه ، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة) ،

وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم

دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.

فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة).دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء!

فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟


فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل.

ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!


فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا! أخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!


خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.


نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة


سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح)قائلة : لقد دعوت (المحبة ) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟


فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجا ، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه.

الحكمه:
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.

القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل

الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر