عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اجمعين
سؤال مهم جدا جدا جدا وهو كيف اعرف ان الله سبحانة وتعالي يحبنى وراضي عنى ازاى
انا شايفة والله اعلم انى اعرف ان ربنا يحبنى عندما اكون صح عندما احس بطمانينة في قلبي عندما اعلم وايقن من جوايا ان الله يرانى دائما اعلم انى لو غلط ربنا شايفنى
وعندما ادعوة دعوة والله يستجاب ليى فيها عندما اذكر الله دائما واحمدة
انا شايفة انى اعرف ان اللة يحبنى وراضي عنى هكذا ولو في مزيد او احد يعلم او عندة معلومات اكتر منى يتفضل يقول لكى نستفيد جميعا الموضوع مفتوح
وشكرا
عزيزتى الله سبحانة وتعالى يحب
كل عبادة لا يكره احد منهم
واذا كنتى تريدين ان ترضى ربك
فما اسهل هذا ان رضا الله سهل جدا
تقدرى ترضية وتتقربى منة
بالصلاة والصوم بالعبادة السليمة
بمراعات الله فى كل شئ بتعملية فى كل كلمة
هتقوليها حطى اسس الدين قدامك دايما
وربنا سبحانة وتعالى عطينا نعمة كبيرة تدعى بالقلب
عندما تفعلين شئ غلط يغضب الله عندها
تجدى ناقوس الخطر يدق تجدى ضربات قلبك تزداد كثيرا
والله كثيرا يضع عبدة فى اختبارات صعبة اكيد دا
مش معناه ان ربنا بيكرهو لا دا اكيد بيحبة وحتة فى الامتحان دا
علشان يتعلم من كتير ويستفيد اكتر
عرفى ان ربنا راضى عنك لما ترضى والديكى
لما تقضى فرودك وتصلى رحمك
لما امك تدعيلك دعوة نفسك فيها لما كل ما تمشى
خطوة تلاقيها فيها الخير لما ترضية هيرضى عنك
لما تحطى دماغك بالليل على المخدة وتحسى انك مرتاحة
البال ومطمنة ونايمة وانتى احاسة انك راضية
صدقينى لو عملتى كدة ثقى ان الله سبحانة وتعالى
راضى عنكى
اتمنى اكون قدمتلك المساعدة
تقبلى مرورى
عارفه كمان الابتلاء ده دليل على حب ربنا الابتلاء اختبار للصبر وبالتالى هتاخدى حسنات
دا بالاضافه لكلامك وكلام ايه
مرسي يا قمر علي النصائح الجميلة دى بارك الله فيكى
انا معاكى فى كل اللى انتى قولتيه وكمان انا رأإى من رأى اسماء الابتلاء
بارك الله فيك أختى الكريمة
وأجابتى
*
*
أولاًًًًًًًذلك لا يعلم بة الا بوحى
اما وقد انقطع الوحى فلا سبيل لمعرفته
وعلى العبد ان يسال حسن الخاتمة
وان يكون بين الخوف والرجاء
وسأل الشيخ
ياشيخنا أجبنا
متى نعلم أن الله راضى عنا....؟؟؟
وكانت الإجابه :
>...الحمد لله...<
من علامة رضا الرب عن عبده : أن يوفقه لفعل الخيرات ، واجتناب المحرمات ، ومصداق هذا قول الله عز وجل : { والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم } ، وقوله تعالى : { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } .
أما إذا خُذل العبد عن فعل الطاعات واجتناب المحرمات - والعياذ بالله - فإن ذلك دليل على عدم رضا الله عن العبد .
وقد بيَّن الله في كتابه أيضاً أن علامة رضا الله عن العبد وعلامة هدايته أن يشرح صدره للهدى والإيمان الصحيح ، وعلامة الضلال والبعد عن الصراط المستقيم الضيق والحرج في الصدر قال الله تعالى : { فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيِّقاً حرجاً كأنما يصعَّد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون } الأنعام / 125 .
قال ابن عباس في تفسير قوله تعالى : { فمن يرد الله أن يهديه ... } قال : " يوسع قلبه للتوحيد والإيمان به " . تفسير ابن كثير ( 2 / 175 ) .
وأيضاً من علامة محبة الله للعبد ورضاه عنه أن يحببه إلى عباده روى البخاري ( 3209 ) ومسلم ( 2637 ) عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إذا أحب الله العبد نادى جبريل أن الله يحب فلاناً فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء أن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض . قال النووي :
( ثم يوضع له القبول في الأرض )
ثم يوضع لة القبول فى الأرض
أي : الحب في قلوب الناس ورضاهم عنه ،
فتميل إليه القلوب وترضى عنه ،
وقد جاء في رواية
( فتوضع له المحبة ) . اهـ
والله تعالى أعلم
المصدر :::فتوى :: الشيخ صالح بن عواد المغامسي
http://www.alrasekhoon.com/km/
أختكم فى الله ...منى رشدى
منى انا بشكرك اوى وجزاكى خيرا وشكرا لمرورك الجميل وكلامك الاجمل
شكرا اسراء علي مرورك
شكرا ليكى يا اسما ء علي مرورك الجميل دة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرومانسية
بارك الله فيك وربي يهديك ويهدينا الى الصراط المستقيم
ويجعلنا من الطائعين العابدين ولدينه موحدين
وليس لي كلام بعد كلام الاخت
mona roshdi
لقد اوفت وكملت بالدليل والبرهان