مما راق لي ,,,
الصلاة ليست كالعجلة الاحتياطية تستعمل فقط عند الحاجة ؟؟؟
بل إنها المقود الذي يستعمل في توجيه الحياة..
=================
هل تعلم لمذا الزجاج الأمامي للسيارة كبير في حين أن مرآة النظر الى الخلف صغيره؟؟؟
لأن ماضينا ليس مهم مثل مستقبلنا..
لهذا انظر للأمام ودع حياتك تتحرك
=================
الصداقه أشبه بالكتاب!
تحتاج لثواني معدودة لحرقه؟
لكنك تحتاج سنين لكتابته!!
=================
كل الأشياء في هذه الحياة هي وقتية.. وهي لا تدوم..
فإذا كانت تسير بصورة جيدة فتمتع بها..
وإذا كانت تسير بصورة خاطئة فلا تقلق..
فإنها لن تبقى طويلا..
=================
الأصدقاء القدامي كالذهب..
والأصدقاء الجدد كالألماس..
فإذا حصلت على الألماس فلا تنسى الذهب!!
لأنه حتى تحمل قطعة الألماس.. فإنك تحتاج إلى قاعدة من الذهب
=================
دائما عندما تفقد الأمل..
وتعتقد أنها النهاية فتذكر..
"أنها مجرد منعطف.. وأنها ليست النهاية"
=================
عندما تدعو للآخرين فإن الله يسمع إليك ويرحم من تدعو لهم ..
فإذا كنت بأمان وسعيد فأعلم أن هنالك شخصا ما ربما يدعو لك..
=================
القلق سوف لن يمنع مشاكل غداً..
ولكنه سوف يأخذ سلام وراحة اليوم..
فلا تقلق.. واستمتع بحقك من يومك..
============================== ================
ماذا تعرف عن الأندروفين ؟
كان مما قاله دكتور محاضر في دورة بأمريكا تحت عنوان (كيف تتغلب على القلق):
إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم لمادة اسمها (الأندروفين)
هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب .
وبدأ بعد ذلك يتحدث عن كيفية إفراز هذه المادة فقال:
إن هذه المادة لا تخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه, فيعيش مع ذاته ويخلو بنفسه, فتخرج هذه المادة
وبدأ يفصل في كيفية انفصال الإنسان عن الواقع وإخراج مادة الأندروفين فقال:
من خلال النوم العميق : أولآ
ثانيآ: الإسترخاء ولو لعشر دقائق يوميآ
ثالثآ :الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيآ
ـ وهذا ما عجبت له ـ حيث قال :رابعآ:
الخشوع في الصلاة ... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في هذا المجال حيث أنهم يصلون خمسآ وثلاثين صلاة في الأسبوع بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع .
وفي الصلاة يكون الإنسان مفصولآ عن الواقع فيقوى خشوعه وهنا تخرج مادة الأندروفين بكثرة وكلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة
ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه (أرحنا بالصلاة يا بلال)
جعلني الله وإياكم ممن يؤدي الصلاة على وجهها في خشوع وطمأنينة ..
وجعلها لنا راحة وطهر ومسرّة .