ليكن همنا ألا نحقر مسلما وألا نسعى أبدا إلى التقليل من شأن أحد من أهل الإيمان،
ولنكن أصاحب عزائم صادقة وإن بدا لنا جليا خطأنا في الموافقة على أمر ما،
فلا نتردد في أن نحجم عنه ونعتذر منه،
وليس شرطا أن يعرف الطرف الآخر جميع عذرنا،
قال مالك رحمه الله:
"ما كل الناس يستطيع أن يبوح بعذره".
(صالح المغامسي)
ج/ الراسخون