كيمامةٍ انا انْهَكها الاشتِياق فلا تقوى التَحْليق و لمْ تَجد وكرا يأويها ..
اسْتَجدي هبّات النَسِيم الوَانية علّهَا تَحْمل لِي بَعْضاً منْ بَقايا أنفَاسه ...
كيمامةٍ انا انْهَكها الاشتِياق فلا تقوى التَحْليق و لمْ تَجد وكرا يأويها ..
كِتَابٌ يجّمَعُه بغيّرِي وأنـا أسكُنَ جُزّئَه الغَائِبْ !!
مساء. الذكريات الحزينة
مساء الهمسات المتحشرجة بالبكاء
مساء الأعين الدامعة ... منذ الصباح
مساء يليق بقلب أعياه الفراق
مسااء الأرق الجاثم على الجفون
مسااء الحب المسجون
مسااء الخوف من الصمت و السكون
مسااء القلق ..... من هذا المجنون
مساك دامع يا قلبي المجنون
سأنام ........ لعل غروب الشمس يغيرالصباح و تلوح في الأفق بوادر صباح أجمل
شوق رهيب جارف..الى عينان نسيا ملامحي.. وقلب لم يعود يشتاق صوتي..
وبرغم الاسى والظلم ..والهجر... اشتاقه...
رعب هو هذا المسى بالشوق والاحتياج...
لا يريد ان يتركني طيفه ..
صيف تلو الآخر.. وما زلت اذكرطيفه. وابتسامته التي تشفى الجراح...حتى غضبه ... مميز..وله وهج..آخر
سالني بعضهم الى اي مدى
تحب من تشتاق اليهم
فأجبت الى المدى الذي
يجعلني اهديه إحدى عيني
معتذرآ
عن الاخرى حتى اراهم
بهـــــــــــــــــــــــ ـــــــــا
![]()
دعنيّْ أسافر معك لِ عالم الخيالْ
وَأعزف ُ لكَ ترنيمةُ عشقِيّْ فيْ ليلة هادئةْ
وَأَغْفُو بَينَ ذراعيكْ بِ وداعةْ وَحبْ
وَأَشعرُ بِأنفاسكْ تداعبْ خصلاتْ شعري المتمردةْ
آآآه كمْ أتوق أنْ أُعانق السحابَ معكْ في رحلةِ الخياال
على ضوء الشموع... والورود الحمراء تملأُ تلك الليلة بِأريجهاا
تعالْ..لِنغادر هذا الكونْ ونكون معاً في عالم حبي لكْ عالم السهر والرقص وجنوون الخياالْ...
تعال لِ أصرخ بِأعلى صوتي أُحبك ...
يا أنت .....
وردة حمراء
وساقين مبلله
وبعضاً من خلو
المكان الا من
صمت الشفاه
تكتسينا رعشة
الشوق فندنوا من
كلينا فيدفعنا الشوق
نحو الاحضان علنا نصطل
من برد الهجر ونقتلع وعينا
ونجتثه من اكمة البين الى
نافذة العناق التام
![]()
بَحَثْتُ عَنكَ بَيْنَ طياتُ أَوراقيْ فَوَجَدتكَ فيْ صَدْرُ صفحاتيْ...
سألتُ عنكْ القمرْ... وَأرشَدَتْني النُجُوْمْ إلى حَيْثُ أَنتْ بَين حنَايا روحيْ
تَمْتَلِكُ قلبيْوَتَزْهُو بـِ خيالُ عِشْقِيْ
أعزْفُ لكْ سمفونيةَ حبِيْ بِ تَرْنِيمةٍ نجديةْ... كما أَردتها أَنتْ.. أَحببْتكَ قَبلَ أَنْ آراكْ وَرَسَمْتُ لكَ
صُورةً فِيْ خيَاليْ ...كُنْتْ جداً بَسيطةْ ! حتى بِ خيالاتي وَأَحلاميْ .. لمْ أَعْتَلِيْ سقْفْ الواقعْ ! وَأَمتطيْ
صهوَة الخيالْ.. وَحِينَ رأيتكْ لِ أَوَل مَرةْ كانتْ تِلكَ الرؤية ! أَشبه بِ الحلمْ ... وَأَحاديثُ القلب ..
تعَدتْ الرؤيةْ سقفَ الحلمْ وَأَمتطتْ صهْوةَ الخيالْ وَغادَرتْ بيْ إلى حَيثُ يَسكنْ حبيبيقِمَةَ هَرمَ الجمالْ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)