متعبة
وكل مشاعري منهكة
حتى أحلامي أصبحت متبعثرة
..
يمر
الليل كطرفة
عين
وآحلامنا اغنية
تبث الحنين
تجرها عربات
التناهيد باعماقنا
فتقودنا
لانعرف الى
اين
متعبة
وكل مشاعري منهكة
حتى أحلامي أصبحت متبعثرة
..
تعودت
انتظرك ..تعودت
اجلس على رصيف
الأنتظار
تعودت ان ارسم الأبسامه
امام طيفك
حاولت ان أطفئ
شعلة شوقى
ولم اعد اتحمل
احاسيس
قد بدات
باتت
الوحده هنا
تجتاحنى
تلك التساؤلات
صمت مخيف
وظلام
دامس رهيب
ألتفت يمينى
ويسارى
لعلي أجد
ما أريد
ولكن يبقى
السؤال
إلى متى ستظل هذه
التساؤلات
ولا زلت أعزف لحن اسمك
على اوتار الحنين
والملم طيفك
من أهداب النجوم
هل أخبرك
أم ادعك انت
تخبريني
فان كان
سيطول صمتكِ
فيكفي أن أراك
وتشاهديني
أحبك ...
صامتاً ...
هامساً ...
ناطقاً ...
بكل أشكال البوح ...
خجلا ... و بلا خجل ...
ساقطف
لكى ورده
وسانتظرعند
شرفتك
وسأطرق كل
لحظه
شباك غرفتكِ
اعلمى ان شوقى
يمضي
بكِ جنونا
فكم اطوق لدلالكِ
لتدركِ
كم غاليه
طلتكِ
حبيبى الغالي ِِ
همسات القلوب تُدغدغُني ِِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)