قهوتنا على الانترنت
ابحث عن :  
النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    افتراضي من واقع الحياه. ..............

    السلام عليكم..
    بعد أن أعياني التفكير وضاقت بي الحيل.. لجأت إليكم.. راجية أن يتسع لي صدركم..
    أنا فتاة في منتصف العشرينيات من العمر.. يشهد لي كل من قابلني بالأخلاق ورجاحة العقل، أعمل في وظيفة مرموقة... اشتهرت سريعا بين زملائي والمديرين بالتزامي العملي والأخلاقي، وتقدمت سريعا في العمل، واكتسبت ثقة كل من حولي.

    لكن حدث ما لا حسبت له يوما حسابا، ولا خطر لي على بال، عملت مع مدير شاب في النصف الأخير من الثلاثين.. احترمته كثيرا، وارتحت في التعامل معه، وأعجبت بطريقته وحكمته، وبادلني الاحترام الشديد والثقة، ورأيت فيه الأخلاق والالتزام في العمل والحياة، ولم يكن هذا رأيي وحدي بل كان رأي أي شخص قابلته من الغفير حتى المدير، بأنه حازم وجاد... يعرف أمور دينه ويحبه ويحترمه كل من اقترب منه

    - لاحظت في البداية أننا نشبه بعض كثيرا في صفاتنا الشخصية... فتحفظت معه كثيرا، كل يوم كنت أتاكد من تشابه الشخصية بل وتطابقها كأننا وجهان لعملة واحدة.. ولكني التزمت الصمت دائما، فلم أكن أريده أن يدرك هذا التشابه الذي تعجبت منه.. ولكن من كلامه فهمت أنه يدرك، ويتعجب أيضا لهذا التشابه... ولكني التزمت الصمت والتحفظ واحتفظت بكل خواطري لنفسي.

    - في البداية رفضت تماما خاطر تعلقي به، ولكن تأكدت أني عندما أختار شريك حياتي سوف أبحث فيه عن شيء من هذا الرجل... كل تصرف وكل كلمة، وكل موقف أرى فيه وجها جديدا يزيد من انجذابي إليه وإعجابي وتقديري له.

    وبرغم أني وجدته لا يغيب عن بالي لحظة واحدة.. لا يخلو حديثي من وجوده كلما تحدثت.. حكيت كثيرا عنه بتلقائية شديدة.. أشعر بسعادة بوجودي هناك بجانبه وأفتقده بشدة.... لم أتمنى شيئا سوى أن أظل قريبة منه.. يكفيني من الحياة أن أبقى قريبة منه أتابعه في حديثه وتصرفاته وأستقصي أخباره....

    تمنيت أن أتعرف بأسرته وأقترب منهم.. ولكن كل هذا في داخل نفسي، حاولت إقناع نفسي كل يوم أن هذا الحب ليس إلا حب وانبهار برئيسي في العمل كما يحبه الناس جميعا ولا يجوز لي أن أزيد عن هذا الحب شيئا. وقررت إن حمل قلبي له شيئا رغما عني أن أحتفظ به داخل نفسي لا أبوح أبدا به، ولا أحلم به حتى بيني وبين نفسي حتى لا يظهر في تصرف من تصرفاتي، وأدعو الله أن يعينني وتهدأ هذه المشاعر في قلبي..

    ذات يوم جاءت صديقة تقول في مكتبي مداعبة بتلقائية: "إن هناك عرسان كتير يتقدمون لي"، وعاتبتها على ما فعلته؛ لأني لم أحب أن يسمع أحد عن حياتي الشخصية.. صرح لي عن رهبته الشديدة من تطابق شخصيتينا، وأنه لم يقابل في حياته شيئا كهذا. فقلت له ألا داعي لهذه الرهبة وكل منا يعرف مكانه واحترامه للآخر وانه كل منا يحمل للآخر قدرا كافي من الثقة بحيث لا يقلق، وإن هذا التشابه نستطيع أن نستثمره في العمل ونحقق تقدما..

    اعتقدت أن صمتي أخفى عنه مدى التشابه بيننا، ولكن لم نكن نحن فقط من لاحظنا بل لاحظه زملاؤنا وكل من عرفه وتعامل معي.

    لاحظت توتره، ولكن لم يخطر على بالي أبدا أنه تعلق بي ويفكر في.. بعد فترة... صرح لي بحبه ورغبته في الزواج مني... وأنه حاول كثيرا أن يطرد هذا التفكير من رأسه، ولكن حياته تغيرت وفقدانه لي قد يفقده اتزانه.. وهو الرجل المتزن الذي يشهد الجميع برجاحة عقله.. لا يدري كيف فلتت زمام الأمور هكذا من بين يديه.

    - رفضت ما يقوله.. ونبهته أن له زوجة وأبناء، وليس له أن يفسد حياتهم، وأني أرفض هذا المبدأ... ولن أتحمل أن أكون السبب في تعاسة أسرته.. وأنه لا بد أن نوقف هذه العاطفة.. ونوجهها توجيها صحيحا.. لأن العواقب ستكون وخيمة.. وفي نفسي تفكير أني لا بد من ترك العمل بعد هذه المصارحة، وبعد أن أزيحت الحواجز بيننا، ولكني لم أقدر على أخذ هذا القرار، أكد لي صدقه في رغبته، وأنه ليس بالشاب المراهق، ويدرك تماما عواقب الزواج الثاني ويتحملها جميعا...

    وسوف يقنع أهلي ويقدم لهم كل الضمانات المادية والمعنوية التي يستطيع أن يقدمها حتى يتأكدوا أنها ليست نزوة عابرة وأنه يستطيع الحفاظ علي وحمايتي وحفظ حقوقي حتى آخر نبض في حياته، وأنه يريدني زوجة وأما أبنائه، وأراعي أبنائه معه، وأنه القدر هو الذي جمعنا ولم يكن بأيدينا أن تملأ قلوبنا هذا العاطفة.

    وجدت نفسي أقتنع أن بإمكاني إقناع أهلي وحلمت الحلم الذي طالما خفت أن يسيطر علي وتنقلب حياتي.. وكان بالفعل أن تملك مني الحلم بأن بإمكاننا أن نجتمع ونتزوج ونسترضي أسرته وأهلي ونصبر عليهم حتى ننال رضاهم.

    ومن يومها وأنا أتمزق بين حبي له، وعدم تحملي لفكرة الابتعاد عنه، وبين شعوري بالذنب تجاه أسرته وأهلي، لا أستطيع أن أعيش حياتي معذبة الضمير، ورحت أحاول إقناعه بما سيحل من دمار على أسرته ومعارضة من أهلي ومواجهة المجتمع.

    كان هو الآخر يشعر بذنب قاتل تجاهها وتجاه أبنائه ووالله لم يذكرها أبدا بسوء، وكان يعدد فضلها ووقوفها بجانبه، وأنه أبدا لم يرد ظلمها.. ولكن لا يدري كيف يتصرف، شعوري بالذنب يقتلني.. لا أنام... ولكن تمكن مني حبي له، ورحت أفكر في طريق ما لتحقيقه. انهارت كل قواي أمامه، ووعدته أن أفكر معه في حل لما أحل بنا.. سألني إن كنت أرضى بأن أكون زوجة ثانية ولا أطلب منه الانفصال عن الأخرى.. فوجدت نفسي أرفض مبدأ أن ينفصل عن زوجته نهائيا.. وكيف أحمل همها، وأشعر بالذنب تجاهها، وأنت تهتم بأمرها وأطلب منك الانفصال عنها.. لن أكون من تفرق أسرة أبدا.... لم ينتظر، واعترف لزوجته بكل شيء كما حدث تماما وأبلغها برغبته في الزواج، فانهارت ورفضت رفضا تاما.. أشفقنا عليها وقررنا بعدها أن نغلق هذا الموضوع نهائيا ولا نفتحه مره أخرى.. وكان بالفعل.. حبست أنفاسي وتجهمت وجوهنا، وأغلق كل منا على نفسه وأصابنا الإعياء...

    تماسكت كثيرا أمامه، ولكن بيني وبين نفسي كنت أنهار، حتى سقطت مريضة وأخذت إجازة من العمل، لم أسترد صحتي قليلا إلا عندما وصلني منه باقة زهور يدعو لي فيها بالشفاء، التقط أنفاسي، وتأكدت أنه يحبني وما نحن فيه هو برغم عنا.

    حاولت أن أبتعد، وأن أقبل بمن يتقدم لي.. فلم أستطع قبول الفكرة... مرت فترة يحاول كل منا تجنب الآخر ونحاول الرضاء بما كتب لنا، ولكن لم يستمر هذا طويلا وضعفت قوانا ولم نستطع، فكرت جديا في ترك العمل، لكني كلما نويت وقررت أصابتني حالت إعياء شديدة وأتراجع عن قراري.. نصحته بمحاولة العودة لأبنائه لان لا ذنب لهم وان ليس هناك أمل معي وأنا سأواصل طريقي وأجد من أرتبط به... ولكن بعد فترة انقطاع تهاوت قواه وقواي وتجدد داخلي الأمل مرة أخرى..

    خاصة أني لم أستطع قبول فكرة الارتباط بأي شخص آخر، ورفضت كل من يحاول الاقتراب مني أو التقدم إلي أو محاولات فتح هذا الموضوع معي من أساسه... قال لي إن حياته كلها ستنهار إذا بعدت عنه.... لا ينام ولا يمكنه أن يستمر في حياته، وعلمت أن زوجته رفضت وطلبت الانفصال، وأنها لا تريد الحياة معه بهذه الطريقة... واتفقوا على أن يعطوا أنفسهم فترة.. إن نجحت فسيكملون بهذا النمط من الحياة، وإن فشلت فسينفصلون في هدوء.. وحاول إقناعي بأن ليس لي يد في هذا.

    - فكرت ولم أستطع التخلص من ذنب هذا الانفصال فلملمت كل شجاعتي ورضيت بأقداري وأبلغته برفضي وتركته يعتقد أني قد تبدل رأيي وأدركت أني لن أستطيع الزواج منه.. فصمت وعذرني وقال إن ما أقوله من حقي... وإن حبي سيظل في قلبه أمد الدهر إذا اخترته أو رفضت.. وإن هذا لن يغير شيئا بينه وبين زوجته وسيظل على اتفاقه معها.

    تماسكت وتركته يعتقد أني أريد أن أبحث عن فرصة أخرى، وأن هذا الوضع لا يناسبني ماديا ولا اجتماعيا... تركته يعتقد ما يريد من أسباب رفضي.. واحتفظت لنفسي بالسبب الحقيقي، حتى لا يرق قلبه علي وحتى لا يحمل لزوجته شيئا في نفسه.. ويقرر في حياته وأنا خارجها.

    والسبب الحقيقي أني لا أستطيع أن أتحمل الشعور بأنني سبب في انهيار بيت، ولا مجرد اتهام نفسي بذلك... حتى إن لم أكن أنا السبب المباشر... فأنا لم أتمنَ الأذى لمخلوق في يوم.. فكيف يكون لي يد في الأذى لأبناء وأسرة من أحببت.

    ويعلم الله أني صدقا أحبهم وأحرص عليهم وتمنيت أن أكون بجانبهم يوما... بدون أي غرض أو غصة في قلبي، وأتمنى لهم جميعا السعادة، أردته يشعر أنه خسرني حتى يحاول صادقا في استعادت بيته، وأن يتحمل الحياة لأجل أبنائه.

    لا أدرى كيف تماسكت أمامه، ولم يلحظ الدوار والغثيان الذي أصابني... ولحسن حظي أنه غادر المكتب باقي اليوم، من يومها وهو صامت... لا نتحدث إلا في العمل، نحاول تقليل الاحتكاك في العمل... أصابه وأصابني الإعياء والألم... يحاول الهروب طوال اليوم خارج المكتب في الاجتماعات والسفريات.. ويعلم الله أني استعنت بالصلاة والدعاء، واستخرت الله كثيرا.. لعل ربي يجعل لي مخرجا.. وحتى أستطيع التماسك أمامه، وعدم إشعاره بأني أتألم وأنهار... وأقلل تماما من الاحتكاك به... ولكن من داخلي محطمة تماما... ألم ومرارة في قلبي... لا يفارقني الصداع.. وكأن شيئا ما سينفجر من مخارج رأسي.. لا أستطيع التركيز في أي شيء.. اختناق دائم... نوبات بكاء وانهيار كلما فكرت أن تكون هذه هي النهاية..

    أفقد أي معنى أو رغبة في الحياة.. فقدت شهيتي ورغبتي في أي شيء... لا أكاد أنفرد بنفسي حتى أشعر أني أنهار..

    أذهب إلى المنزل بعد العمل منهكة.. وكان صراعي طوال اليوم مع نفسي وتماسكي يهلكني تماما، حاول أن يكثر على العمل والمسؤوليات وأحاول أن أركز أكثر في العمل وأنسى، ولكن يزداد حالي سوءا يوما بعد يوم.. وأفقد تركيزي.. أشعر بانقباض وضغط هائل وفقدان للنوم والراحة، وأتمنى لو تنتهي حياتي إذا جاء في مخيلتي أنه قد ينسى ويفقد الأمل ويستمر في حياته.

    حاولت الصلاة والاستخارة وسماع القرآن، وحاولت الخروج مع الأصدقاء والترويح أو الاهتمام بأي نشاط، حاولت الانهماك في العمل.. ولكن لا شيء يفيد.. تقدم لي شاب وحاولت إقناع نفسي به، ولكن لم أستطيع قبوله أبدا، ولم أتحمل الفكرة.. ألجأ للصلاة والدعاء.. وأدعو الله أن يجعل لي مخرجا.. قولوا لي بالله عليكم.. ماذا أفعل؟ أخاف ألا أستطيع التماسك أكثر من هذا... أخاف أن أضعف مرة أخرى.. وبالفعل قد بدأت أنهار وأتراجع... لكن هروبه معظم الوقت ساعدني على إخفاء بعض الألم... رجاء لا تقسوا علي؛ لأن بي من عذاب الضمير والقلب ما يكفيني، لم أرد ذلك لنفسي يوما ولم أتمنى أبدا ما ليس من حقي.

    لا تظلموني فلم أكن يوما فتاة طائشة، وليس لي أي تطلعات مادية، ولست أتعجل الزواج ولا الارتباط، ويتقدم لي الكثيرون ولم أستطع قبول أي منهم.. ولا تظلومه فلم أعرف عنه سوى خيرا.. ولم أسمع من الناس عنه سوى المدح والحب الكثير... جدير بالثقة والاحترام.. ليس هو من يكون ظالما أبدا، وليس هو من أخاف على مصيري معه ولا مصير أي أحد آخر.

    قرأت كثيرا عن الزواج الثاني والمشاكل وتجارب بعض الأشخاص ورأي الدين، وفكرت كثيرا فيما يمكن أن أقابله، وما زلت لا أتوقف عن التفكير ليلا ونهارا.. ولكني كلما فكرت أجده الرجل الذي تمنيت.. ولكن لا أريد أن أكون ظالمة أو معتدية، وهو أيضا يخاف أن يكون ظالما.

    فكرت في ترك العمل قبل أن تنهار قواي.. ولكن إذا فكرت في خاطر ترك العمل أشعر باختناق وأصاب بحالة إعياء.. ولن أتحمل إجراءات ترك العمل وأسئلة زملائي حولي... لن أتحمل أبدا.... لا أتصور أن أترك العمل ولا أن أبتعد عنه، ولا أن أعود لمعانات البقاء في المنزل والبحث عن عمل آخر.. ولا أتحمل عصبيا أو نفسيا أن آخذ هذه الخطوة، وفكرة أني أرتبط بشخص آخر هي أشد ألما.

    بالله عليكم إن طلبتم مني الرضاء بقدري وتحمل تركه للأبد.. فاقترحوا علي اختصاصيا أو معالجا نفسيا يساعدني؛ لأني حقا أحتاج إلى علاج ومساعدة... لن أستطيع فعل ذلك وحدي "لا أستطيع التخلي عن أمل ضعيف يعيش في أعماق قلبي بأن يجمعنا الله يوما".

    ولم أقدر على تحمل فكرة فقدان الأمل!!.. وليس حولي وحوله شخص حكيم نثق في رأيه ويمكنه التدخل وأدرك تماما أنه يحتاج ويقبل المساعدة هو الآخر فهو يحتاج إلى من يتحدث معه بدون آراء متحيزة.

    أريد أن أخفف هذا الألم في قلبي، أريد أن أراه فلا أشعر بإعياء... أريد أن يهدأ الشوق في قلبي، أريد أن أرتاح من هذا الاختناق والإرهاق الدائم... ماذا حل بي؟ ماذا أفعل كي أرتاح؟! لا أستطيع تخيل حياتي بدونه، ولا أتحمل قبول شخص آخر... لا أتحمل أن أفقد الأمل.. سأجن!! عذرا قد أطلت عليكم، ولكن كي تعرفوا أبعاد الموقف

    الحقيقه انا اعرض هنا المشكله واطرح علي اصدقاء المنتدي عده اسأله اولها
    هل تعرضت لمشكله مشابهه؟ بكل صراحه.
    هل تعرف انسان تعرض لمشكله مشابه؟
    هل تعتقد ان المشكله السابقه حقيقيه؟
    بما ترد علي صاحبه المشكله؟
    التعديل الأخير تم بواسطة sadawy ; 16 - 7 - 2008 الساعة 05:12 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    16 - 11 - 2007
    ساكن في
    دنيا فانية
    المشاركات
    24,705
    النوع : انثيJordan

    افتراضي

    اهلا سعداوى
    موضوع وقضيه رائعه جدا
    اولا شخصيا لم اتعرض لهذه التجربه ولكن تعرضت لها صديقتى ولم يحصل زواج

    اقول

    ان الله احل التعدد وان هذا العذاب لا مبرر له وان الزوج في حال تزوج سيكون حاله افضل مع عائلته وزوجه لان قلبه سيكون مع الزوجتين
    اما الان فهو متعلق بالاخرى اكثر

    وهكذا فقلبه يزداد تعلقا بالفتاة التى لم يتزوجها وسيزيد حبه لها ورفضه وابتعاده عن زوجته وبقاءه معها جسد دون قلب او روح

    انصح بان يتزوجا والزوجة الثانيه ستقبل بالامر الواقع ومن وجهة نظري انه مريح لها اكثر ان يتزوج زوجها الاخرى فتخف نار الشوق بقلبه
    لان الزواج يخفف الشوق ويصبح الزوج عادل ان شاء الله

    هذا رأيي طبعا وليس بشرط ان يكون رأي الاخرين مشابه له

    شكرا كتير سعداوى

  3. #3

    افتراضي

    أنا شخصيًا لم أتعرض لهذا الموقف
    ولكن رأيى أن البنت دى مبالغة كتير فى الموضوع ده
    فأنصحها ان تترك العمل عند الرجل ده
    أفضل من تدمير أسرة كاملة بدون أدنى ذنب
    وأقول للرجل ده إتقى الله
    ومتهدش كيان أسرتك بكل بساطة
    ومتظلمش زوجتك

    وده رأيى الشخصى
    وفى النهاية بشكرك يامحمد على موضوعك الجميل
    وشد حيلك
    التعديل الأخير تم بواسطة الصـ ،، ـياد ; 16 - 7 - 2008 الساعة 09:43 PM

  4. #4

    افتراضي

    انصح بان يتزوجا والزوجة الثانيه ستقبل بالامر الواقع ومن وجهة نظري انه مريح لها اكثر ان يتزوج زوجها الاخرى فتخف نار الشوق بقلبه

    مشكوره اختي ؟ اسألك بكل صراحه هل تقبلي ان تكوني زوجه ثانيه؟ ؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    16 - 11 - 2007
    ساكن في
    دنيا فانية
    المشاركات
    24,705
    النوع : انثيJordan

    افتراضي

    السلام عليكم

    طبعا اجابتى كانت بناء على ما ورد في التقرير او القصه وما تم وصفه
    وبناء على ان كل ما ورد هو كلام واحاسيس صادقة
    لا يوجد انثى في العالم مهما كانت عاقله ومنطقيه تتقبل فكرة ان يتزوج زوجها باخرى
    ولكن هناك ظروف تفرض علينا هذا
    اى اننا لا نحب ولا نرغب بل وحتى نكره ان نكون رقم اثنان في حياة الزوج
    انه من الحلال الذي ترفضه المراة وبشدة
    ولكننى للان لم ارى إمرأة تزوج عليها زوجها بأخرى وماتت مثلا او حصل لها شيء ولكنها تتقبله في النهايه وتعيشه واقع
    ثم ان الزوج سرعان ما يكتشف ان النساء سواسيه ولا يختلفن الا ببعض الصفات فيصبح الشوق للزوجتين متساوى اللهم الا القليل

    إذن اتقبله ان كان لا بد منه واتقبله بحزن ولكننى اتقبله وقد احزن قليلا ولكن في الحاله المذكورة هو الحل لان الزوج هنا قلبه تعلق بالاخرى وان لم يازوجها سيحصل نفور
    من الزوجة الاولى ومن الاولاد بينما ان تزوجها سيعود زوجا وابا كما كان
    وان كان يخشى الله --كما ذكر في القصه --- فانه سيكون عادلاً

  6. #6

    افتراضي

    إذن اتقبله ان كان لا بد منه واتقبله بحزن ولكننى اتقبله وقد احزن قليلا ولكن في الحاله المذكورة هو الحل لان الزوج هنا قلبه تعلق بالاخرى وان لم يازوجها سيحصل نفور
    من الزوجة الاولى ومن الاولاد بينما ان تزوجها سيعود زوجا وابا كما كان
    وان كان يخشى الله --كما ذكر في القصه --- فانه سيكون عادلاً


    اذا احيي اصحاب الفكر العالي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    13 - 4 - 2010
    ساكن في
    القاهره
    العمر
    48
    المشاركات
    32,835
    النوع : ذكر Egypt

    افتراضي

    سلمت
    هذه الايادي
    على المجهود
    والفكره الرائعه
    العذبه
    دمت بوافر الصحة
    والعافية

 

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©