حينما
خيم الليل على
المكان
ودب السكون في
الارجاء
تسارعت نبضات قلبي حتى
كادت تخنقني
لتجتاحني معها مشاعر أقتلتعني
كانها الطوفان
ادركت حينها ان هنالك
عيونا ترقبني
عيونا ساهره.....
على ذكراي لايطبق
لها جفنان
هدأت عندها عاصفة خوفي
وقلقي
فحمدت الله كثيرا لان
من احببتها
ما تزال تبادلني نفس المودة
ونفس الحنان