جميل
بهاؤك الذي اكتسى به
حرفك هنا
دمت بصدق
لا ينتهي
كان يذهب يومياً لدار الرعاية المسنين لتناول
الإفطار مع زوجته رغم أن عمره اقترب من الثمانين .
عندما سألته عن سبب
دخول زوجته لدار الرعاية بالمسنين؟ قال إنها هناك منذ فترة لأنها مصابة
......بمرض الزهايمر (ضعف الذاكرة)
سألته: وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن
الميعاد قليلا؟
فأجاب: إنها لم تعد تعرف... من
أنا.. إنها لا تستطيع التعرف عليّ منذ خمس سنوات مضت...،
قلت مندهشاً:
ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من
أنت؟
ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ولكني
أعرف من هي ....
يا ترى ممكن يكون في حد بكمية الحب و الاخلاص ده ؟؟؟؟؟
![]()
بحبّك و اعفّر جبيني في ترابك
و اعيش في رحابِك و أقف جنب بابك
جنايني أروي بالدم وردة شبابك
يا زينة جنينة حياتنا اللعينة
بحبّك يا مصر يا بنت اللذين
البحث على جميع مواضيع العضو BENTELPASHA
جميل
بهاؤك الذي اكتسى به
حرفك هنا
دمت بصدق
لا ينتهي
والاعتراف
بالحق فضيله
حتى
ولو كانت الكلمات
قليله
المهم المعانى هنا بقلمك
كانت وستظل
مشرقه وجميله
بلوحه
صدق ووفاء
وضعت فيها
الحروف على
النقاط
فكانت رساله
خاصه
وجهت لكل
من يحتاجها
فقط
فلا اجد
روعة
أكثر من كتابة
احاسيس الكاتب
بالحروف
يارآئعه..
بعالم الصدق
والجمال
سار مركب
حروفك
ليصل بنا الى حيث
الصدق
سعاده كبيره
وانا اجد اسمك
يشرق هنا
يابنت الباشاا....}
قلمك
لم يبتعد عن
الابداع درجه
بل الى الاعالي
ينطلق
يصنع من عمق
النجوم كلام
بوفاء
واصالة زوج
نخله باسق
واسطورة حرف
سجلتيه لنا
بقلم الوضاء
الشاهق
فحين اختلاج المشاعر
داخلنا والاحاسيس
ينبض قويا ذلك
الخافق
ليصب انهارا
عذبة نقيه
كرذاذ موج منعش
دافق
دام لنا هذا النبض
وهذا الاحساس
فدائما الجمال
لسطور همسك
مرافق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)