شكرآ يا سيدنى على الموضوع الحلو والجميل اوى دا
يسلمو دياتك
وفعلآ لازم نسألأ نفسنا هذه الاسئله
هل أنت في الصلاة خاشع؟
وإلى الركوع مسارع؟
هل أنت كمن إذا استحسن استبشر؟
وإن أساء استغفر
وإن عتب استعتب
وإن سفه عليه حلم
وإن ظُلم صبر
وإن جير عليه عدل؟
هل عرفت من تكون؟
هل خرجت من حالة السكون؟
وان شاء الله تكون الاجابه كذلك وان لم تكن نجتهد فى ان نكن كذلك
لا تتعوذ بغير الله.. ولا تستعن إلا بالله
كن وقوراً في الملا.. شكوراً في الخلا
قانعاً بالرزق.. حامداً على الرخاء
صابراً على البلاء.. حسبك هو الله في البأساء والضراء
عندها سيكون جزاؤك خير جزاء
هنا يكمن الجوهر.. لا شكلٌ خدّاعٌ ومظهر
ولكن.. لا يصلح الجوهر إلا بصلاح الضمير.. فكروا فيها قليلاً.. إنه أمرٌ يسير
لكن.. إن لم تقف لحظة هنا للتفكير.. فإن الأمر سيبدو عسير.. بل مستحيل
نعم.. بهذا التعبير
مشكووووووووووووووووووووره
جزاكى الله خيرآ