ولا تسأل عن هذياني فانها كالاوراق تتراقص
دعني انظر الي عينيك ليرتوي قلبي
كم سترويني ابتسا مة عيناك على افانين القدر
وكم ستهديني عيناك الطمئنينه حينما اختلس النظر
احبك يا عنوان قلبي حتى نهاية البقاء
عندما
يعبث بي شوقي لكِ
اجلس هنا وحدي
في زاويه بعيده
عن كل الناس
واسرح في مخيلتي
لِ أصل إليكِ
واحلم بِكِ
وأرقص لكِ
وأغفو بين
أحضانكِ
ولا تسأل عن هذياني فانها كالاوراق تتراقص
دعني انظر الي عينيك ليرتوي قلبي
كم سترويني ابتسا مة عيناك على افانين القدر
وكم ستهديني عيناك الطمئنينه حينما اختلس النظر
احبك يا عنوان قلبي حتى نهاية البقاء
في ذاك الفناء\\
أتجول في الارجاء..
وفي كل ركن ضوضاء !
وهتفات..وبسمات بجهات..
لكن افتقتدها هناك؟
فيه عم الصمت!
وتناثرت فيه الورقات!
ومقعد يحتاج لدفئ
لم يزر منذ فترات!!
كأنه يريد شيئاً من الأمان!؟
طال به الوقت..ولم يلتمس تلك الروحان
ترى فيه مالحدث؟
اشرقت الشمس..على زوايه مابقرب المجلس!!
بجانب المقعد!!
وأنارت على كلمه "هنا افترقا"
واخر موعد لهما!!
وهم بالأمس ارتشفا فرح!!
تنفسا هواء لم يدوم طويلا؟!
تمنى كليهما للأخر سعد الحياة..
لكن حزن مرتقب لهما!
لم يستمر أمل كل واحد منهما..
وسارت من بعدهما الحياة..
لكن افتقدهما ذاك المكان
وماتبقى من تلك الأوراق
كشفت لي قليل من العنوان!!
وبعض من عبارات اشتياق!
يليها اتفاق !
ومن حوله ذاك البستان..
الذي تلون فيه الازهار!!
لكن هناك اثنتين إلى الذبول سائرتا!!
ايضا لهما مفتقدتا!!
جو غائم!
قليل من المطر!
وازال حبر تلك الكلمات!
واشراق يوم اخرمن الحياة..
وستبقى لحظات الأشتياق مكان!!
لم
يزرني النوم
الا قليلا
بضع ساعات
ودقائق عنيده
كلما رغبت
لا أستطيع
فخيالك
يؤرقني
يعذبني
لا أعرف راحة
ولا نوم يبصم
حياتي
فامضي لك
حيثما كنت
اقصى الصين
واواخر الهند
بكلمة منك
اتبعك بكل
صمت
فانا بحبك
قد هِمت
نزعت التاج من على رأسي
وصنعت له اكليل الغار
وأعلنتها..وبقوة
أحبك ..نعم نطقتهاااا
أعلنت حبي وولائي لأميري
فافعل ماشئت
غيّرقانوني..غيّرزماني..غيّر كياني
فأناأصبحت لك
أعلن سيطرتك..إستعمارك..احتلالك
فأناالأن لك
حطمت لأجلك غروري..
خلعت عني كبريائي لأجلك..
وأعلنتها أمام الملأ..
أنت ..أنت حبيبي
رماد اسمكَ
المتساقطة أحرفه كالنيازك
من كوكب اشتعل في أزمنة غابرة
يتركني حائرة
كلّما لفظته نال من شفتيّ
... و حرّض ذاكرة الأبجديّة عليّ
****
كيف في مجرّات الحبّ
تنطفئ أسماء من أحببنا؟
تختفي كواكبهم
خلف غيوم القلب
فتمطر روحنا
وتبكي عتمتنا بعدهم
لن ازرعك وردا..اخاف ان تقبلك الفراشات
ولن ارسمك قمرا تسامره
في الليالي ملايين النجمات
’ولن اضعك عطرا اذا فاح بمروري تناثر وعانق
النسمات
ولن اتكلم عنك فأغار عليك من الكلمات
بل سأكتبك شعرا على
جسدي
لا يقرأه غيرك وتبقى ملكي حتى الممات
أتعلم يا عمري..
حتى خيالاتي وأحلامي أدمنتك،
فبتُّ أنام فقط لأحلم بك،
لأن أحلامي هي المكان الوحيد الذي يجمعنا..
انت
العصف وانت
الهوى
انت الروح
وانت الدوا
بك همت بك
تعلقت
بك شردت
وجرالى ماجرى
انت عشقى
الذى ملكنى كل شيئ
انت من عوضنى بك ربى
بعد كل الالم وما مر علي
انت
رجلى المدلل وفارسى ذات الثياب الابيض
فقد اشتقت للون النقاء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)