تقبل الله منا ومنك اخى
وعيدك مبارك
جزاك الله خيرا
واسال الله لك راحه البال
وفير الاحترام
العلمانيه العنديه وفشلها في كل المجالات
الدين - السياسه - الاقتصاد - الاخلاق - التعليم ...الخ والدليل الاعوام الماضية وما وصل به حالنا فى ظل الحكم العلماني
ومع ذلك يتمسك بها هؤلاء الجهله رغم ان اغلبيه شعب مصر لن يستجيب لهم
ولكنها اصبحت تشكل واجهه المجتمع كاللوبي الصهيوني فى امريكا
فممارسيها يمتلكون الاعلام والذي يحاولون فرض وصايتهم من خلاله بتضليل الرأي العام ومحاوله اقصاء كل ما هو اسلامي فقط وليس اي ......ديانه اخري
مفارقة شديدة، هذا التذرع بمخاوف الإقصاء لممارسة الإقصاء. وهذه ممارسات الدنيويين التي تشتد مواكبة للثورات العربية، في محاولات إقصاء الدينيين.
ومن يرصد التاريخ القريب يقبض بسهولة على ممارسات إقصاء صوت الأغلبية في أكثر من بلد، تحولت معها العلمانية إلى مشروع إقصاء، إن لم تكن كذلك منذ نشأتها، فهي نشأت في الأصل لإقصاء الديني.
إجهاض الانتخابات الجزائرية 1991.. التضييق على حركة حماس إثر فوزها بالانتخابات، إقصاء حزب الفضيلة التركي، والإقصاء الذي ما زال يمارس على تركيا في ظل حكم حزب العدالة والتنمية، برفض ضمها في ظل حكم الإسلاميين إلى الاتحاد الأوروبي وكذلك تونس ومصر وغداً ليبيا . أمثلة هناك الكثير غيرها يؤكد تكميم صوت الأغلبية، تحت ذرائع الليبرالية والعلمانية والديمقراطية، هذه المفاهيم التي تتطور بين ليلة وضحاها وفق مقاسات بعض الدول، لتسهل معها مصادرة صوت أغلبية اتضح في أكثر من حالة أنها ما زالت تحافظ على ثقافتها الإسلامية.
ممارسات تأتي في ظل ما تدعيه العلمانية لنفسها من أنها الفكر الوحيد القادر على موازنة مصالح الجميع، وبوتقة جمع الثقافات وحماية وجود وحقوق الأقليات، والمنهج الوحيد لتحقيق التنمية وتطوير العلوم.
ادعاءات لا نعرف معها ماذا نسمي حملات الغرب العلماني ضد الحجاب ورفع الآذان أو إعلاء المآذن! على النقيض من الأديان التي سمحت بممارسة الآخرين لشعائرهم بأريحية كاملة. مصائب العلمانية منذ نشأتها لم تتوقف عند إقصاء الديني فقط، ورغم دنيويتها إلا أن آثارها التدميرية على الدنيوي فاقت ذلك بكثير
ومقابل هذا الفشل، نجد المدافعين عن العلمانية من العرب يتلوون معها من مسمى إلى آخر، في مراوغة تصفها بالتطور، رغم تمسكها في كل مراحلها بإقصاء القيمة، دون الاعتراف بأن العالم بات بحاجة إلى فكر جديد يقدم الحرية الحقيقية للإنسانية.
لكن للاسف ما هي الا ممارسات بلطجه فكريه هدفها الوحيد هو هدم الاسلام ،
والفرق بين العلماني والبلطجي هو ان البلطجي يحمل سلاح ويرتدي تي شيرت مقلم بالعرض اما العلماني يحمل سلاح الاعلام ويرتدي كرافيته مقلمه بزاوية.
مع تحياتي مــحــمد
تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال وكل عام وانتم بالف خير
تقبل الله منا ومنك اخى
وعيدك مبارك
جزاك الله خيرا
واسال الله لك راحه البال
وفير الاحترام
تقبل الله منا ومنك فاضلى
توضيح رائع
سلمت اليمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)