جزاك الله خيرا
جعله فى موزاين حسناتك
واثابك الفردوس الاعلى
دمتى فى طاعه
فى انتظار المزيد من
دفترك الراقى
لا عدمنا
حرفك الزكى
قال ابنُ القيِّم رحمه الله : ‹‹ اعلم أنَّ كُلَّ ما يأتي منكَ يُوجِبُ عُـذرًا ، وأنَّ كُلَّ ما يأتي من الحَقِّ سُبحانه يُوجِبُ شُكرًا ›› .
قال شيخُ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ‹‹ القلوبُ الصادقةُ ، والأدعيةُ الصَّالِحةُ ، هى العسكر الذي لا يُغلَب ›› .
درجاتُ العِلم أربـع :
الاستماع – الفَهم – العمل – الحِفظ .
( سُفيان بن عُيَيْنة ) .
جزاك الله خيرا
جعله فى موزاين حسناتك
واثابك الفردوس الاعلى
دمتى فى طاعه
فى انتظار المزيد من
دفترك الراقى
لا عدمنا
حرفك الزكى
يقول إبن القيم رحمهُ الله تعالى :
إذا أشرقَ القلبُ بنورِ الطَّاعة ، أقبَلت وُفُوودُ الخيراتِ إليهِ مِنْ كُلِّ ناحِيَة
فَينتقِلُ صَاحِبهُ مِنْ طاعةٍ إلى طاعة ..
.. .. ..
وإذا أَظلمَ القَلبُ بِظُلمَةِ المَعصِية ، أَقبَلتْ سَحائِبُ الشرِّ والبلاءِ إليهِ مِنْ كُلِّ نَاحِية
فينتقلُ صاحِبهُ مِنْ مَعصيَةٍ إلى مَعصِية فيُصبِحُ كَالأَعمى الذي يتخبطُ في حنادسِ الظَّلام ..
/
دامت أوراق دفتركِ الراقي ..
حفِظكِ الله ..
التعديل الأخير تم بواسطة إخلاص ; 12 - 9 - 2011 الساعة 09:20 PM
الصَّـلاةُ على السِّجادة التي فيها صورةُ مسجد أو كعبة ونحو ذلك :
فإنَّ المَـرءَ إذا كان يتقرَّبُ إلى اللهِ بذلك ، ويَظُنُّ أنَّ لهذه الصورةِ مَزِيَّةٌ وفضيلةٌ ، فإنَّ ذلك يُعَدُّ بِدعةً مُحرَّمة .. وأمَّا إنْ كان لا يعتقِدُ لذلك فضيلةً ولا مَزِيَّة ، فإنَّ بعضَ أهل العِلم يكره ذلك ، لِمَا فيه من الصور والنقوش ، وبعضهم يُجيزه بلا كراهة ، ولَعلَّ القولَ بالجَواز أظهرُ عندنا .
الشيخ / سعـد بن ناصِـر الشثري
اعتقادُ أنَّ قِـراءةَ الفاتحـة له مَزِيَّةٌ في عقد النِّكاح ، هـذا خطأ ؛ لأنَّه لم يُؤثَر عن النبيِّ _ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم _ ولا عن أحـدٍ من أصحابه أنَّهم كانوا يقرأون سورةَ الفاتحـة من أجل النِّكاح أو الزواج .
الشيخ / سعـد بن ناصِـر الشثري
الكَفَّارةُ لا تجِبُ إذا كان الحَلِفُ على أمرٍ ماضٍ ، وإنَّما تجِبُ إذا كان على أمرٍ مُستَقبَل ؛ بأنْ حلف الإنسانُ أنْ يفعلَ شيئًا فلم يفعله ، أو حلف ألَّا يفعل شيئًا ففعله .
فإذا كان الحلِفُ على أمرٍ مُستقبَل ، فإنَّ الإنسانَ إذا خالَفَ يمينَه ، يتعيَّنُ عليه كَفَّارةُ اليمين .
الشيخ / عبد الله بن علي الرُّكبان
إذا سقط الجنينُ بعد مُضِيِّ أربعةِ أشهرٍ ، فقد نُفِخَت فيه الرُّوحُ وصار حُكمُه كحُكمِ غيرِه من الأموات ؛ يُغسَّل ، ويُكفَّن ، ويُصلَّى عليه ، وتُندَب تسميتُه ، وأمَّا العقيقةُ فالأمرُ فيها واسِع : إنْ عَقَّ عنه فذاك ، وإلَّا فلا ؛ لأنَّ الأصلَ في العقيقةِ أنَّها شُكرٌ للهِ على نعمةِ الولَد ، وهـذه النعمةُ لم تكتمِل ، فإنْ عَقَّ الإنسانُ فذلك خير ، وإنْ لم يَعُقّ فلا شئ عليه ؛ بمعنى أنَّ العَقَّ عن هـذا الطفل ليس كالعَقِّ عَمَّن وُلِدَ سليمًا .
الشيخ / عبد الله بن علي الرُّكبان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)