ولو قارنَّا بين ذلك الشاب الداعية ـ رحمة الله عليه ـ وبين كثير من المسلمين في شتَّى البقاع الذين يمر عليهم رمضان تلو رمضان، دون أن يغتنموا فيه تلك الفرص الجليلة التي قلَّما أن تجتمع بشهر كما اجتمعت في هذا الشهر، لوجدنا بينه وبينهم بوناً شاسعاً وفرقاً هائلاً فيمن يغتنم وقته بالطاعات ومن يغتنمه بالموبقات!
*******************
تسلم اخى سليمان وبارك الله فيك واصلح شأن المسلمين