(( أشهدُ أنّ لا إله
إلا الله
وأن محمّدآآ
رسولُ الله ))
بارك الله فيك
وجعله في
ميزان حسناتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحه شفت هالموضوع وحبيت احطه لكم لزيادة الاجر والثواب
كل واحد منا يتمنى انه يزيد من حسناته
ويقوم باعمال تنفعه بالدنيا والاخره
كل منا يتمنى ان تكون خاتمته هي نطق الشهادتين
وكم منا سمع ان شخص كانت اخرته وهو جالس على الانترنت
فلماذا لا تنطق الشهادتين عند دخولك الانترنت بمجرد شئ بسيط هو كتابتها وتسجيلها
فكلمة لا اله الا الله كلمه عظيمه وفضلها كبير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(من قال لا اله الا الله خالصا من قلبه دخل الجنه)
نسال الله الهداية للجميع وحسن الخاتمة
يالله وانا ببدأ
" آشهد آن لا إله إلا الله وأشهد آن محمد رسول الله "
أرجو من القائمين على القسم الاسلامى
تثبيت الموضوع لما فيه من الاجر
لى ولكم
(( أشهدُ أنّ لا إله
إلا الله
وأن محمّدآآ
رسولُ الله ))
بارك الله فيك
وجعله في
ميزان حسناتك
أشهد أن لا آله إلا الله وأشهد أن سيدنا ونبينا محمد رسول الله
بارك الله فيك أخي الكريم
يثبت ولك الأجر والثواب
ويقيم بخمس نجمات
أختك في الله منى رشدى
أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن سيدنا محمدا رسول الله
أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن سيدنا محمدا رسول الله
مشكورين على المرور احبائى فى الله
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
جزاك الله كل خير
::
::
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
جزاك الله خيرا
::
::
جزاك الله خيرا فاضلى واليك التالى
السؤال
ما رأي فضيلتكم بهده المشاركات
سجل حضورك اليومي بالاستغفار
سجل حضورك اليومى بالشهادتين
سجل حضورك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
رسالة فيها تسبيح واستغفار وفي النهاية يطلب منا تخيل أنك عندما قرأتها حصلت على 580 حسنة وحصلت أنا كذلك على 580 حسنة
أليس من السهل الحصول على هذا الأجر العظيم!
اعمل للرسالة Forward بس وأنت تحصل على الثواب الكبير بأمر الله.
جزاك الله الخير وبارك بك
الجواب
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عِبَادة ، والاستغفار عِبَادة ، والعِبادات تَوقيفية – كما يَقول أهل العِلْم – أي : أنه لا يُفعل شيء إلاَّ بِدليل ، فالعبادات مُبنِيَّة ومُتوقِّفَة على الدليل .
وذلك أنَّ مِن شرط قبول العمل مُتابعة النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك العَمل ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ فَهُوَ رَدٌّ . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم :
مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ . رواه مسلم .
أي : فهو مردود عليه ، غير مُتقَبَّل .
وقد نص العلماء على أن المتابعة لا تتحقق إلاَّ بِسِـتَّـة أمُور :
الأول : سبب العبادة
الثاني : جنس العبادة
الثالث : قَدْر العبادة
الرابع : صِفة العبادة
الخامس : زمان العبادة ( فيما حُدِّد لها زمان )
السادس : مكان العبادة ( فيما قُيّدت بمكان مُعيّن )
فإذا حُدِّدَتْ عِبادة بِزمان أو مكان لم يُحَدِّده الشارع ، فهو مِن قَبِيل البِدَع .
وتسجيل دُخول المنتدى أو تسجيل الحضور اليومي ونحو ذلك بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار مِن البِدَع الْمُحْدَثَة .
وذلك لأنَّ مِن تعريف البِدْعَة – كما يقول الإمام الشاطبي – مُضَاهاة الطريقة الشرعية . أي : مُشَابَهَة الطريقة الشرعية .
وهذا التعريف مُنْطَبِق على ما ها هنا مِن تسجيل الحضور بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار ، أو بِغيره من الأذكار .
وذلك لأن الطريقة الشرعية في دُخول المساجد أن يَبدأ الداخل بذِكْر الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا فَعَل ذلك في غيره مِن الأماكن فقد شَابَه الطريقة الشرعية بأمر اختَرَعه مِن عنده ، وهذا يجعله في حَيِّز البِدَع الْمُحْدَثَة ، التي يأثم صاحبها بِفعلها ، في حين يَظنّ أنه يُؤجَر !
وأمر آخر ، أنه ليست العِبرة بكثرة الحسنات ، ولا بكثرة العمل بِقَدْر ما يَكون الاعتبار بِقَبُول العَمَل الْمُتَرَتِّب على حُسْن العمل ، وقد قال تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا) .
وسُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْأَحْسَنُعَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خَالِصًا ولم يكن صَوابا لم يُقْبَل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصًا لم يُقْبَل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .
وكانتْ عِناية سلف الأمة بِقَبُول العمل ، وليس بكثرة الحسنات وعَدِّها !
ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .
ومِمَّا أهمَّهم المحافظة على حسنات العمل ، وإن قَـلّ .
فقد قيل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل ، وتصوم النهار ، وتفعل ، وتصّدّق ، وتؤذي جيرانـها بلسانـها ، فقال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قيل : وفلانة تصلى المكتوبة ، وتصّدق بأثوار ، ولا تؤذي أحداً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هي من أهل الجنة . رواه البخاري في الأدب المفرد والحاكم في المستدرك . وهو حديث صحيح .
فليست العِبرة بأداء العمل ، بِقدر ما هي العِبرة بقبول العمل ، ثم المحافظة على حسنات ذلك العمل من أن تذهب أو تضيع !
فلا يَجوز تسجيل الحضور ولا تسجيل دُخول المنتديات بشيء مِن الأذكار ، سواء كان بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالاستغفار ، أو بشهادة أن لا إله إلا الله ، أو بغيرها من الأذكار .
والله تعالى أعلم .
فضيلة الشيخ/ عبد الرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=157
وفتوى أخرى متعلقة بالموضوع
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=7326
التعديل الأخير تم بواسطة حرف مشتعل ; 2 - 10 - 2011 الساعة 05:25 PM
بالعكس أخي الكريم هذا شيء يجمعنا على الابتداع في الدين
ولا كان اناس أخير منا وأفضل أمثال الصحابه عملوها
اتمنى تقراء هذا بتمعن
عن عمرو بن سلمة الهمداني قال كنا نجلس على باب عبد الله
بن مسعود قبل صلاة الغداة فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد فجاءنا
أبو موسى الأشعري فقال أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد قلنا لا
فجلس معنا حتى خرج فلما خرج قمنا إليه جميعا فقال له أبو موسى
يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ولم أر
والحمد لله إلا خيرا قال فما هو فقال إن عشت فستراه قال رأيت في
المسجد قوما حلقا جلوسا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي
أيديهم حصى فيقول كبروا مئة فيكبون مئة فيقول هللوا مئة فيهللون
مئة ويقول سبحوا مئة فيسبحون مئة قال فماذا قلت لهم قال ما قلت
لهم شيئا انتظار رأيك قال أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم
أن لا يضيع من حسناتهم شيء ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة
من تلك الحلق فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون قالوا يا
أبا عبد الرحمن حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح قال فعدوا
سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ويحكم يا أمة محمد
ما أسرع هلكتكم هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون
وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة
هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة قالوا والله يا أبا عبد
الرحمن ما أردنا إلا الخير قال وكم من مريد للخير
لن يصيبه إن رسول الله صلى
الله عليه وسلم حدثنا إن قوما يقرؤون القرآن
لا يجاوز تراقيهم يمرقون
من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم
منكم ثم تولى عنهم فقال عمرو بن سلمة فرأينا عامة أولئك الحلق
يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج }
عبدالله بن مسعود - صحيح - الألباني - السلسلة الصحيحة
من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل
الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح
فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا .
جراكم الله الجنه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)