إذا كان المقصود هو بدء دخول الشبكة ( الإنترنت ) بِكتابة الشهادتين ، أو التلفّظ بهما ؛ فهذا من قَبِيل البِدَع الْمُحْدَثَة ؛ لأن الأصل في العبادات التوقيف ، فلا يُؤتَى بِعبادة إلاّ بِدليل ، ولا تُقيّد العبادة بِزمان ولا بِمكان لم يأت تقييده في الشرع .
ولا يُقبل العمل الصالح إلاّ بشرطين :
الأول : الإخلاص لله .
والثاني : المتابعة للنبي صل الله عليه وسلم .
وسبق بيان بعض ذلك هنا :
متى يكون العمل الصالح مقبولاً ؟
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عليه يتم غلق الموضوع بواسطتي : معا لنصرة ديننا