يااااااااااااه
موضوع رائع جدا
يا عصام
تسلم ايدك
هل تريد ان تتغير في لحظه ؟
هل جذبك العنوان حتى تتوقف هنا.. إنه ليس خبرا صحفياً..
نعم يمكن أن تتغير في لحظة.. لقد تحدثت إلى عشرا ت الناس عن أجمل حقيقة تعلمتها في حياتي..
إنها القاعدة الذهبية.. هل تريد أن تتغير.. غيّر طريقتك في رؤية الأشياء من حولك وستتغير حياتك في
الحال.. أنظر إلى الأمور بشكل مختلف.. وستكتشف عالماً غير الذي تعيشه فيه الآن..
أعطني لحظات من وقتك وتأمل معي هذه المقارنات ..
لكي أثبت لك أن ما يحدد مشاعرنا وسعادتنا ليس الواقع الذي نعيشه,
بل طريقتنا في النظر إلى هذا الواقع..
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى المستقبل على أنه (الفرصة القادمة)
التي لابد أن يستعد لاستغلالها.. وبين من ينظر إليه على أنه تراكم
للمزيد من المشكلات التي لن يكون لها حل..!!
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى أطفاله على أنهم
نتيجة طبيعية للزواج, وواجب يفرضه المجتمع
و(البرستيج). وبين من ينظر إليهم على أنهم (المفاجأة التي يخبئها للعالم!)..
أكرر (المفاجأة التي يخبئها للعالم بأسره!!). هل تعتقد
أن كلا الأبوين سيشعران وسيتصرفان بشكل متشابه.
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله
عز وجل على أنها القوة والسند, يغذيها كل يوم لأنها
علاقة مع الكريم في عطائه, الرحيم بعباده, العفو الغفور,
ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده, صاحب العظمة فكل ما سواه صغير..
يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه..
ليس هذا فقط.. بل إن الهدية الكبرى لم تأتي بعد..
جنة عرضها السماوات والأرض.. هل تقارنه بمن ينظر
إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف,
والعبء (الذي بالكاد يطيقه), ومثل هؤلاء يقرؤون
في أنفسهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن الصلاة بشكل مغلوط (أرحنا منها يا بلال!).. ترى هل يستويان.
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى عمله
على أنه (هدية).. (فرصة).. (مغامرة).. (متعة).. (عبادة)
ألم تثر هذه الكلمات انطباعا مختلفاً عن ما تم زراعته
في عقولنا ومشاعرنا عبر السنين.. حيث ننظر إلى أعمالن
ا على أنها (وظيفة), (لقمة العيش الصعبة), (تعب), (عناء), (هلاك).
•مهلاً لحظة.. القضية ليست نظرات وتخيلات.
فتغيير نظرتك إلى العالم من حولك سيغير أسلوب تعاملك مع الأشياء..
ففي قضية الأطفال التي ذكرتها سابقاً..
هل تعتقد أن الأم التي تعلق على أبنائها الآمال
العريضة (ستهديهم!) إلى (الشغالة) للعناية بهم..
أم أنها ستستيقظ كل صباح لتبحث عن الجديد في
سبيل تنمية عقولهم وتأصيل القيم الجميلة في نفوسهم..
ومثل ذلك أيضاً ينطبق على العمل والتعامل مع المستقبل وغيره.
ختاماً: تذكر مرة ثانية القاعدة الذهبية..
غيّر نظرتك إلى الأشياء من حولك تتغيّر حياتك..
هذه قوة هائلة أصبحت بين يديك الآن فانطلق
لتعيش حياة أجمل.. والله من وراء القصد
إذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل:
يارب عندي هم كبير..
ولكن قل :
ياهم لي رب كبيــــــر ..
يااااااااااااه
موضوع رائع جدا
يا عصام
تسلم ايدك
إذن هي نظرتنا للامور تلك التي تجعلنا فعلا اما ناجحين او فاشلين
وحسب نظرتنا لها نتعامل معها طبعا
بارك الله فيك عصام على الافادة
ياهم لي رب كبيــــــر ..
إيه الروعة دى يانجم
•مهلاً لحظة.. القضية ليست نظرات وتخيلات.
فتغيير نظرتك إلى العالم من حولك سيغير أسلوب تعاملك مع الأشياء..
ففي قضية الأطفال التي ذكرتها سابقاً..
إذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل:
يارب عندي هم كبير..
ولكن قل :
ياهم لي رب كبيــــــر ..بارك الله فيك
نظرة جيدة للمستقبل مشرق
مع سنة جديدة سعيدة أن شاء الله
بحثت في أصدق الكلمات فلم أجد غير عبارة التوحيد
أخوكم نجم النجومالبحث على جميع مواضيع العضو نجم النجوم
اشكركم يا جماعه غلى الردود الجميله وان شاء الله ندم كل جديد
احييك
واصفق بشده
لروعه وجمال
موضوعك
لك مني كل الاعجاب
على المجهود وبساطه
اسلوبك وفكرك
تقديرى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)