أهو
غديرك أم أنك أشعلت فينا
الحريق
قول لى ...؟ كيف
تصل
نارك في البحر
العميق
ياقريب الروح
يامبدع أنتَ أضناني
الطريق
هل اليك الاّه أم منك
الفرح
يارفيق السطر رفقا
بالرفيق
كلما هَل الى نبعكَ افق
بارق
كلما نمني النفس فيها
فلا نفيق
هزني قلمك وسحره
منذ أن رأيت نجمك...زاده
البريق
شدني . قلمك فسرت في
اثره
وستظل يامبدع سابح يلهو بأقمار
الهوى
تسبر فى الأغوار في
اليم العميق
يارائع
قلمى في شبربحرك..بات
غريق
الراقى الأديب
محيي زقزوق.....}
لاحت
شمسك فلم
ادري
من منهما انظر
او اتابع
فلجمالك صوله تخطف
القلوب
فارى عيني لقلمك
تتابع
فأنت الالهام لكل
جمال
لا.. بل أن الجمال من مبسمك
نابع
اخى الراقى...
حينما
تتشكل الحروف
وتتجمع
يبقى هنالك ماهو رائع
وما هو اروع
فنورك من بين الانوار
اراه يلمع
حتما سيكون لى عوده بالرد عليك
فالمساحات هنا خضراء
واوسع
دمت