لان الزجاج بيخيم من جوه مش من بره![]()
يمكن لما كان يمسح الزجاج كان يمسح آثار الجريمة بتهيألي كان هربان ومش
عاوز يسيب وراه بصمات حاجة من كدة
بس ما كنتيش غلطانة أبدا لما اقترحت استضافة كونان د الألغاز كلها قتل ورعب
لان الزجاج بيخيم من جوه مش من بره![]()
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
هو فعلا اجابة احمد عمر صح
انا كنت بقكر فى الزجاج بس مدققتش أوي كده
عقبال اللغز اللى بعده
لغز اليوم
علم (البروفيسور) من صاحب الفندق الذي يقيم فيه أن أحد أصدقائه القدامى (سعيد) يعيش في الجوار و بكَر في أحد الأيام ليقوم بزيارته.
و وصل إلى المنزل وقرع البابين الأمامي و الخلفي دون جدوى، إذ لم يفتح له أحد، و كان على وشك الأنصراف يائسا عندما تقدمت من المنزل الذي يقف أمامه (البروفيسور) مدَبرة المنزل السيدة (نازكة) و وجد (البروفيسور) صعوبة في تعريف نفسه إليها لأنها بدت ثقيلة السمع.
و صارحها بأنه ريما كان في الأمر جريمة. و بعد أن فتحت المرأة الباب بمفتاح تناولته من جيبها الكبير الواسع، صعدت إلى حجرة نوم سيدها في الطبقة العليا، بينما دفع (البروفيسور) بابا في الطبقة الأرضية ،فألفى صديقه (سعيد ) ميتا،
فأقفل الاب بكل هدوء و استدار بخفة و راح يبحث في أرجاء المكان عن قرائن و أدلة يمكن ان تكشف الغموض الذي يكتنف القضية.
و لما حضر المحقق في اسباب الوفيات المشتبه بها ، توجه إلى (البروفيسور) يسأله و هو يبدي الأعتذار لأنه يعرف شهرته الجنائية:
-هل غيرت موضع اي شيء، يا سيدي، لدى اكتشافك جثمان (سعيد)؟
فأجابه (البروفيسور) :
-كل ما فعلته أنني أقفلت باب حجرة المكتبة – و قد كان المفتاح في ثقبه –و ذلك على سبيل التأكد من …..
فقاطعته إذ ذاك السيدة (نازك) بقولها:
-هذا ليس صحيحا .. فقد كان هذا الرجل ، و أنا أنزل درجات السلم من الطبقة العليا إلى هنا ، يروح و يجيء في الحجرة، و ثم خرج و أغلق الباب، و لم يدعني أدخل . قال إنه ينبغي استدعاء رجال الشرطة!
و وجه إليها المحقق عددا من الأسئلة بصوت مرتفع جدا، و قد أثاره منها لفظة (ماذا؟) التي كانت كل ردها على ما طرحه عليها من استفسارات . و ما عتمت ان قالت مدبرة المنزل الرهيبة:
-يمكن ان اكون صماء و لكنني لست غبية البته ! لقد قتل هذا الرجل سيدي و هو يدعي أنه مفتش سري!
و تبسم (البروفيسور) و التفت الى المحقق و قال له :
-أيها المحقق يستحسن ان تضغط عليها لقول الحقيقة!!
ماذا كان يعني البروفيسور بقوله هذا ؟
و اين يقع الخطأ في هذه المحادثة ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة طيف عابر ; 17 - 9 - 2008 الساعة 07:58 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)