نعم هم السبب !!! ...
في تحطُّمْ بقايا آمالي .. وانتحار الابتسامة بعد أن أضاعت السبيل إليّ ..
واحتضاني لأقلامي وأوراقي .. وبعضاً من حنيني وأشواقي ..
وارتدائي لـ ساعاتٍ بلا عقارب .. خوفاً على عمري الباقي ..
هم السبب !!! ...
أنا حرفٌ تمرّد عليهِ الزّمن فـ تمرّد على قلمه ونفسه ! ..
أنا يومٌ نجا من بحرِ الحزُن فـ غرق في غدهِ وأمسه ! ..
أقطنُ المسافة ما بين السّطر والذي يليه ..
من دونِ سقفٍ أو غطاء يحميني من البرْد ! ..
أعشقُ السّهر تحت ضوءِ القمر ..
وأهوى النقش بـ النار أو بالحبر ..
وصناعةِ باقاتٍ من البنفسج وباقاتٍ من الورْد ! ..
واستنشاق رائحة العبير !..
وتقبيل أطرافِ الزمرّد ! ..
في كوكبِ الأرض [ متشرّد ] ..
في كوكبِ الحرف [ متمرّد ] ..
في كوكبِ الحب [ متبلّد ] ..
ولدتُ في دولة [ الاضطهاد ] .. في الفترة ما بين الألم والألم ..
غريبٌ يبحثُ بـ اجتهاد .. عن وطنٍ أحنُ من هذا القلم ..
وطني غربتي .. حيثُ أني منبوذٌ من كلِ الدّول ..
أحملُ بـ يدي اليُسرى شمعةُ حزن .. وبـ اليُمنى شعلةُ أمل ..
هوايتي .. زرعُ الابتسامةِ فوق الشّفاه .. دون أن أنتظر الرّد ..
وتقديم حروفِ الحبِ والحياة .. على طبقٍ من ورد ..
بـ مقياسِ [ الحزنِ ] أنا طويل .. وبـ مقياس [ الفرح ] أقصرُ بـ قليل ..
وزني مع ما أحمله من حبٍ وولاء لـ كل من احترم شخصي ..
ولـ كلِّ من شعر بـ دمعتي .. وسعِدَ بـ ابتسامتي .. وصفّق لـ رقصي ..
لا يُقاسُ بـ تلك الأجهزة التقليديّة .. إنما بـ جهازِ القلب والشعور ! ..
طموحاتي بسيطة !.. يكفيني صاعين من أكسجين .. وبضع أكوابٍ من ماء ..
وقليلٌ من الحب والحنان .. وقليلٌ من الانتماء ..
وطريقٌ آمنٌ تسلكهُ روحي بـ سلامٍ إلى السّماء ! ..
لم أحلم يوماً بـ قصْر .. أو رحلةً ترفيهيّة إلى منتجعات [ القمر ] ! ..
سـ ينتهي عمري في الصّبر .. وترك المرح لـ من يستحقّها من البشر ! ..
نعم هم السبب !!! ...
في تحطُّمْ بقايا آمالي .. وانتحار الابتسامة بعد أن أضاعت السبيل إليّ ..
واحتضاني لأقلامي وأوراقي .. وبعضاً من حنيني وأشواقي ..
وارتدائي لـ ساعاتٍ بلا عقارب .. خوفاً على عمري الباقي ..
هم السبب !!! ...
في ابتعادي عن هذا الجبل ..
حيثُ علّمني كيف أنسجُ من الألمِ ثوباً من أمل ..
في ابتعادي عن هذا البحر ..
حيثُ علّمني أنّ قمّة العطاء إهداء [ العمر ] ..
في ابتعادي عن جسدي / حلمي / عالمي ..
أما عنِ الجرح .. فقد ذقتهُ مرةُ أو مرّتين أو ثلاث ! ..
أما عن الحب .. فقد كان عبارة عن أوهامٍ وأضغاث ! ..
فـ همومِ الحياة ألغت توجّه القلب إلى سواحلِ الحب ! ..
ورغم عنادهِ لـ الذهابِ إلى هناك ..
إلى أن العقل جمّدهُ .. لـ يتحوّل إلى صقيع ..
إمّا أن يبقى متبلّداً أو يعود ذاك الطفل الوديع ! ..
الذي ينبضُ قلبه .. لـ أمه وأبيه .. لـ كرته ولُعبته ..
لـ صديقٍ يحتويه .. وشبابِ حارته ..
" " "
ما سبق [ شيءٌ منّي ] ! ..
نعم هم السبب !!! ...
في تحطُّمْ بقايا آمالي .. وانتحار الابتسامة بعد أن أضاعت السبيل إليّ ..
واحتضاني لأقلامي وأوراقي .. وبعضاً من حنيني وأشواقي ..
وارتدائي لـ ساعاتٍ بلا عقارب .. خوفاً على عمري الباقي ..
هم السبب !!! ...
سأظل كما أنا .. متناقضه في صفاتي عنيدة ..
خجولة ..غيورة جداً أحيــانا ..
عصبية .. هآدئة ..وأيضاً شقية
وفيَّ طيبة القلب أظهر مشاعري بكل صراحة عندما أريد
..أخفي بدآخلي الكثير ..............
مجنونة بدرجـة مخيفة ..
بريئة لحد السذاجه ..
وآضحه كـ آلشمس ..
غامضة غموض الليل أحياناً ..
وسأظل كما أنا .
انثى مختلفة
اختلط
علينا الموج
وتلاطم
وبسحر حرفك ورقه همسك
تلاحم
نقلنا سطركِ لدنيا
الابداع
فأصبحنا بعالم غير
العالم
برسم واستهجان
واسير
يكره سجان
فمابين وبين
فارق
فهل تقارن
الصحاري بالجنان
معانيكِ عميقه
وصفحاتكِ متالقه
عطرنا بها
حرفك
ورسمها لنا قلمك
ريـــ ريـم ــم
للإبداع والتميز أنثى تقف خلفه
هو أنتِ
فكم أحب دوما
قراءة كلماتكِ
وأحب تكرار قراءتها
دون أن ملل
يارآئعه
تسلبين
البراءة من كل مار
بزقاق مملكتكِ
فتغتالين كل
جميل
تكفيك تلك السطور
لتصمت زمنا ..ونتعبد
بمزايا حرفك
دهراااا..
فالرحلة بعالم الابداع
لا تكون الا اذا تحرك
قلمك
مبهره دوما سيده الاسلوب
فائق اعجابي
وكل تقديرى
والتي تدركيها حتما
فبك أفتخر
ندرة وشعورا
ومنكِ أستجوب
سر إبتسامتي
والان سجلى لي مهارة
تتبعكِ فقط
وعودتي بإذنه تعالى
تؤكد
بقاء وداد
لا ينتهي
تمر الايام
وتزيد الحيره
من انا
وتاتى فى ذهنى
اسئله كثير
العمر لحظه
تمر سعيده
حزينه
تمر ولا تعود
لكن مع كل لحظة تمر
اتعلم واتالم
واتسأل
مــ أنـا ـن
حضور رائع
كعادتك سيدى
تضيف الروعه للكلمات
بحضورك الطيب
لك جزيل الشكر
ولا عدمنا هذا الحرف الرقرق
اسعد الله قلبك وايامك
عيدك مبارك
دمت بحفظ الرحمن
تحياتى
قد تكون الغربة وطناً
تماماً كما قد يكون الوطن غربة
وغربتنا .. هى شعورنا بالوحدة
هى رقعة الضياع المتسعة فى داخلك
هى بقعة الأمان المستعمرة فى أعماقك
هى عجزك عن التأقلم مع الأرض ومن عليها
هى اختناقك برغم الهواء
هى قيودك برغم الحرية
هى احساسك المرعب بأنك لاتنتمى إلى من حولك
بإختصار
الغربة .. هى موتك البطئ بينك وبين نفسك
أتألم جداً بهذه آلفتَرة
لآ آعلم مآذآ آصآبني !
صمت ، خموُل ، ﮔﮔسل ، تعَب \ … لآ أفهمني
،!!
أفقِد ابتسآمتِيْ لكِننّيْ اتصنّعهَآ مِنْ اجلهِمْ ..
... ...
... آنآإ لآ آشَبهني آبَداً ..
تغيرتْ ب ﮔﮔل شّيء حتى آصبحتَ
ب حَآلة [ سيئة ] ..!
انا
كـ ثقب إبرة أرى الدنيا الآن ,
وأضيق مما تتخيلون ./
...
خُذلت كثيراً وخرجت من كُل شيء بلا شيء ..
أحسنت ظني بالجميع حتى فقدتني أنا ../ وما زلت أبحثُ عنّي
ربيّ...... !!
أسألُكَ صَبراً يجعلني كتلك الجبال الشامخة
وأسألك أن لا تجعل حاجتي بيد من لا يرحمني سواك
هتعمل ايه
لو نمت يوم وصحيت ...بصيت
وشوفت نفسك فى المرايا بكيت
جواك سؤال
تصرخ تقول انا مين ... انا مين
انا زى ما انا
ولا اتقسمت اتنين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)