اتساءل
هل لخريفك معنى من دونى
هل تبتسم مثلما ماكنت تبتسم امام عيونى
هل تتفقدت ساعتك كل ثانيه وتنتظرنى بذلك الجنونى
هل مازلت متربع على عرش قلبك
كيف هى حياتى من دونى
قل لى ياارق من نسمة الصبح
واشهى من الشهد
ياقلب اعشقه بجنونى
تتسارع
إليكِ تراتيل روحى
ودفء لهفتى
وحنانى
أفكلما يقترب موج عشقكِ
أنتشى فأجد للذة
أمانى
كونى طوق نجاتى
لتجددى حلمى
والوانى
رأيت فيكى النبل منارة
فأشعلتى جذوة جمرى
ونيرانى
كم هى باردة أيامى
بدونك
شوقى اليكِ
اشقانى
أثارت تساؤلاتكِ اعماقى
فاستوطن حبكِ
هذيانى
اتساءل
هل لخريفك معنى من دونى
هل تبتسم مثلما ماكنت تبتسم امام عيونى
هل تتفقدت ساعتك كل ثانيه وتنتظرنى بذلك الجنونى
هل مازلت متربع على عرش قلبك
كيف هى حياتى من دونى
قل لى ياارق من نسمة الصبح
واشهى من الشهد
ياقلب اعشقه بجنونى
تسألني
وركبي هو
مطركِ
فلن أتحدث عن نفسى
وافسر مالا
يفسر
كيف التقيت عينك
بعيني
لتتلاشى كل التساؤلات
أهكذا عقرب
النبضات
بدأ أمامك
يؤشر..؟
لحظة توقفت التساؤلات
بعض الكلمات
تقتل اسرع من الرصاص
واحيانا الصمت
يكون اقوى من اقوى سلاح
ولكن هل تعود التساؤلات
لتطرح نفسها مجددا
اتساءل
لما الصمت اذا كان بداخلنا كلام
لما البعد اذا كان بداخلنا كل هذا الشوق
الا ان الصمت ابلغ من الكلام ؟
الا ان الشوق يزيد الغرام
اذا كان هكذا
سااصمت
واشتق
إبقى
ولا ترحلى
فالروح بكِ
أجمل
سيرى بخطوات
راجعه
فلعناقكِ لن
اتمهل
ياقلبى لما تساؤلاتى
فكيف برحيلها
اقبل
اهجرى لا تصدقيها
مني
فالمكان بكِ
أفضل
اتساءل
سوف تشتاق
لي بعد الرحيل
هل ستتغير ملامح وجهك
هل ستبحث عن صفاتى فى امراة اخرى
هل ستتذكرنى اصلا
لن اترك لك فرصه لتجيب على تساؤلات
لانى لن ارحل الا رحيل المماتى
واعلم انك لى الحياة
لو بعدت شحبه لونى
وبعد ايام اكون فرقت الحياتى
ومازلت اتساءل
وتقتلنى التساؤلات
صباح
عيدى صامت
يحدثني بالكثير
من التساؤلات
فأذني لاتسمع إلا
همساتكِ
تصافحني الكثير
ولكن أجوائكِ تجذبني
بعيداً
عن تلك الأيادي
الممتدة لمعانقة
يدي
فلازلتُ كل ليلة أتمرد
على المشاعر
لأحظى بمذاق وعذوبة
تلكِ الشفاة
أحبك هكذا أقول
أحبك وأنا عن لساني
مسئول
أحبك يا من سحرتني
بكلامك المعسول
أحبك وسأحبك
علي طول
أحبك وسأحب
عطرك الذي تسكبه
بجسدي
ويلتصق فرحا وسرور
أحبك
أحبك
أحبك
وأنا بحبك
كالمجنون
شكرا لك أخي الصادق
الغالي/فارس الكلمه
كيف
الهروب من قوانين
الجاذبية
فنحن كلما
سمونا
جذبتنا شقوتنا
الابدية
مالها بعد جملتكِ
تغيرت كل حروف
الأبجدية
كأنها تشاطرني
تساؤلاتى
او لعلها تشاركنى
العنجهية
رسائل
ورسائل ورسائل
هل تراها ستحل
كل المسائل
فلا مجيب لي
ولا سائل
لكنني كل يوم
سأحاول
لانه لاسبيل امامي
وهو مامتاح لي من
وسائل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)