يا
لقاءا حفر
بايامنا وبلحظه
نحرناك
وياشوقا مابك
حائرا
وكأننا ما
أخترناك
ايكون حلما
تسرب من راحة
الاهداب
وببتلات وهم
باعلى غيمة
زرعناك
أم تراك جناحا
تكسر بسرب طيف
لانعلم ان كنت
عندي
ام عندها هنا
هناك
لكننا مضينا حيث
قادتنا اقدامنا
بحكم قدر صاغ
حكاية قرأناها حين
قرأناك