سأترك الجزء الأول لن أناقش فيه
فالحق قد ظهر فيه
نأتي على موضوع معبر رفح
أولا
عند تفجير المعبر أول مرة
كان هذا بعلم من السلطات المصريه وأجهزة المخابرات العليا
فلا يعقل
أن يكون حرس الحدود واقفاً
واللودر بجانبه يزيح السلك الشائك أولا قبل التفجير
فهذا حدث بتنسيق بين المخابرات المصرية وقيادة حماس
وأرجع للملفات التي نشرت حينها
قتل لقوات الشرطة المصرية
شهود عيان
قالوا بأن الشرطة المصرية هي التي تحرشت بالفلسطنيين أولاً
فلذلك أضطر الفلسطينيون برشقهم بالحجارة
وليس من رشقهم من حماس فقط
وبعدها بيوم إعتذرت حماس رسميا على مابدر
وليس لي بما نشر في الجرائد
إنما أنا أتكلم بما شاهده أحد من أثق بهم وكان بالقرب من الحدود حينها
أما المتفجرات فأنا معك في إنه خطأ وأشنع خطأ
ولكن لم يثبت إنتسابهم لأي حركة
أما الدولارات المزيفه
فقد عومل أهل مصر بالمثل
فقد غلوا الأسعار واحتكروا السلع للفلسطنيين
فقد بيعت علبة الجبن النستو بأكثر من عشرة جنيهات
وبيعت علب الدخان بأسعار خيالية
وبيعت الجمال والأغنام بأسعار أخرى لا تصدق
فالعين بالعين والبادي أظلم
وقد حدثني من أثق بهم
أن هناك تاجر كان له صبي يبيع السلع للفلسطنيين
فلما رآى الصبي التجار يرفعون الأسعار رفعها معهم
وباع لفلسطيني شئ بمبلغ مرتفع
فدفع له الفلسطيني الثمن
فجاء التاجر فسأله
بكم بعته هذا
فقال الصبي السعر
فقال التاجر
لا هو بكذا
بأقل من السعر الذي قال به الصبي بكثير
فقال الفلسطيني اعطني المال
فأعطاه إياه متعجبا
فبدله الفلسطيني بأموال أخرى كانت معه
وقال وهذه كانت مزيفة
والله أعلى وأعلم
وإليه المشتكى
وهو من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل
ومنتظر البقية