حروف
أسمكِ ارسمها
فأصافح الصدق
دونما حرج أو
اعذار
فكيف الحقيقة
عنكِ اكتمها
وانا لكِ الحب
والامطار
آه احبكِ .. في كل دروبكِ
انثرها
ويا ليتها تضعني جنبكِ
الاقدار
فحبكِ
تكتسى به الضلوع
وأن كان الطريق وعر
امامي
لكني لا اخشى
فيه الوقوع
فرغم كثرة الاوجاع
وكثرة الدموع
الا ان نقش كلماتكِ
على جدار فؤادي
مطبوع
فاليوم يمر فيلحقه
الثاني
والاسبوع يمر خلف
الاسبوع
والعين ترقب
طيفكِ
وحال لساني
يقول
هل من رجوع
كم انها مسكينة حبيبتي
لانها
لاتعلم بان
الجمال
من سحر عينيها
مصنوع
فلا تحتارى
كثيرا ياسيدتي
فكل الابواب مشرعة
امامكِ
ولا تذهبي يمينا
او شمالا
لاني اقف على
عتبة بابكِ
فالعقل قد تاه حقا
في جمالكِ
والفؤاد يرنو دائما
الى حنانكِ
ليتني كنت الان
طيرا
لاقف ولو لحظة
على اغصانك
الرآقيه..
ريم....}
لاحت
سطوركِ وحروفكِ
فلا ادري
من منهما انظر
او اتابع
فللجمال صولاته
تخطف القلوب
لكني اراه لقلمك يتابع
فأن كان هناك ألهام
لكل جمال
اراه هنا من مبسمكِ
نابع
فكلماتكِ بين زوايا
المكان
بثت في القلب
الامان
تنادى انكَ لي وحدي
انا
انكَ بقلبي بكل
مكان
ليبقى صوتكِ
في مصراوى
الاجمل
ويبقى بوحكِ
الاشمل
فالعين بروائع
حروفكِ
تتزين وتتكحل
فحين التماس
الافضل
غير نثرك
وسطورك
ابدا ابدا ابدا
لانقبل
فاليوم وغدا
وفي المستقبل
يبقى
تواجدكِ في مصراوى
نور
يضئ لنا المساحات
وكل الحروف
تبقى
من حروفك
تخجل
دمتى راقيه
مودتى