لست
مشغول بكِ
لست ملهوف
عليكِ
ولن اهمس لكِ
بهمس
فانتِ تشغلينني
كلي
فترحل بفكري
فكم يخاف
عليك
هذا الرأس
لست
مشغول بكِ
لست ملهوف
عليكِ
ولن اهمس لكِ
بهمس
فانتِ تشغلينني
كلي
فترحل بفكري
فكم يخاف
عليك
هذا الرأس
إليك أيها الحنون .. إليك أيها الصادق
إليك كلماتي .. أرسلها لك عبر أثير وريقاتي
//
ياليت العمر يتوقف على حالة هناء جنبك...
نعيش فيها ولا نخفف...
من الشوق اللي مايوصف...
وأقولك : إنت إنت [ محبوبي ].
كيف
لغريق يخشى العوم
وكيف لغريق يتوقع النجاة
هي حكايه القمر ورحله
النجوم
هي وشم انفاس لاتمحى
بممحاة
ساعترف الان وبعد
لحظه
وساعترف اليوم لكِ
وكل اليوم
انك قلبي انك قطر تلك
الغيوم
وان حلمى لا يستوي
بحال
الا بشواطىء نبضك الا
بامواج سحرك يطيب
له العوم
كنتُ استيقظُ كلَّ صباح ٍواتفقدُ قصائدِي كأنّي اتفقدُك
ليستْ قصائدِي جميلةً بقدرِ عينيك
كلُّ كتاباتي قبلَك كان ينقصُها انت كي تصيرَ قصائدَ
كلُّ شيءٍ كانَ انت
لا مقياسَ للوقتِ سوى رفةِ رمشِك
لا وزنَ للشعرِ سوى ايقاع ِخطواتِك
كلُّ شيءٍ فيك كان لي .. كان انا
جننتُ بك ... والعقلُ ينتهي حينَ يبدأُ الحبُّ
اشعر
ان المسافة
أليكِ تتبارا
مع أشواقى
فنسائم عشقكِ
فاقت كل
توقعاتي
لا تندهشى
إن قلتُ انى
بدأت
أنصهر باعصاري
وأبرق في خلايا
ارتباكاتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)