انا كنت اتمنى وقلت لك بفضل تكتبي نهايات نختار منها
وراح احاول اكتب نهايه يا رب تعجبكم
وعندما عرف الحقيقه شعر بصدمة افقدته الوعي ولم يصحى منها الا في المشفى وعندما افاق وجد زوجته على كرسي بجانبه نائمة ومتعبه
ابتسم وقال التي احبتني وتحبني لهذه الدرجة تستحق مني ان اضحي من اجلها بشيء كان حلم جميل كنت احلم به طوال عمري
وقرر ان لا يعاتب زوجته وتحسنت صحته وعادا الى منزلهما سعيدين وعاشا معاً الى اخر العمر
عندي كمان نهاية بقدر اشارك كمان