بسم الله الرحمن الرحيمصَدَر حديثًا بالوثائق الـمُصَوَّرة: هَدْم أُصول أهل البدع- فَضْح أكاذيب وجهالات الغماريبالوثائق الْـمُصَوَّرة: سلسلة كشف أباطيل بعض المناهج المعاصرة (3)اسم الكتاب: هَدْم أصُول أهل البدعفَضْح أكاذيب وجهالات الغماري في كُتُبه1 – إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة.2 – حُسْن التفهم والدرك لمسألة الـتَّـرْك.3 – ذوق الحلاوة ببيان امتناع نَسْخ التلاوة.روايات تاريخية وحديثية تُـحَقَّق لأول مرةكشف أكاذيب وجهالات الغماري في علم الحديث وعلم أصول الفقه وفيما زعم أن الصحابة ابتدعوه في حياة النبي وبعد موته ، وموضوعات أخرى كثيرة تَهْدم أصول أَهْل البدعاسم المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.الطبعة : الأُولى - صفر 1433هـ - يناير 2012 م.تليفون الموزع) 01005255140 – 01118737605 :مصر وغيرها من الدول(.إن شاء الله تعالى يكون الكتاب متوافرا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2012م.الكتاب متوفر الآن في:1 - دار ابن عباس، في سراي ألمانيا أ - أمام المسجد.2 – دار الراية، في الجناح السعودي – بجوار المسجد.جاء في مقدمة المؤلف:( اتفق علماء الأُمة على قواعد أصولية وحديثية ولغوية, تُسْتَنْبَط في ضوئها الأحكام الشرعية من نصوص الكتاب والسُّنة .وكان اهتمامي بدراسة عِلم أصول الفقه - خاصَّةً - منذ ما يقرب من عشرين عامًا. نعم, قضيتُ قرابة العشرين عامًا في دراسة عِلم أصول الفقه, وكنت أظن أنَّ مَنْ يتصدر للفتوى لا يجرؤ على مخالفة هذه القواعد المتفق عليها بين علماء الأُمة على مَرِّ العصور، ولكن ....ألَّف عبد الله الغماري كتابين صارا عُمدة أهل البدع المعاصرين، فلقد قَرَّر بعض القواعد الباطلة التي تَهْدم سُنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وتُيَسِّر الابتداع في دين رب العالمين! الكتاب الأول هو: «إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة».والكتاب الثاني هو: «حُسْن التفهم والدرك لمسألة التَّرْك».فتجد الْـمُبْتَدِعة - حين ينشرون بِدَعهم - يقولون: قال الشيخ الغماري في «إتقان الصنعة» .. وقال الشيخ الغماري في «حُسْن التفهم والدرك» ......).@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فهرس الموضوعاتمقدمة المؤلف 3لماذا اتخذ الغماري لنفسه منهج شتْم أَهْل العلم والتقليل من شأنهم؟! 6لماذا تَأَخَّر صدور كتابنا هذا الذي بين أيديكم الآن؟ 6التفرغ لكشف أكاذيب ذلك الخنزير النجس الخبيث (كذَّابية بطرس) 6التفرغ لكشف أباطيل الذين سموا أنفسهم «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، وَهُم أنفسهم أعضاء «المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث» 7التفرغ لكشف أباطيل وأكاذيب فِرْقَة الشيعة الرافضة الضالة 8التفرغ لإعداد موسوعة في عِلْم أصول الفقه 10الغماري يشتم الإمام ابن تيمية! 12الغماري يطعن في الإمام الشاطبي ويرى أن كتاب الموافقات عديم الفائدة! 19تنبيهات مهمة 26@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الأولفضح أكاذيب وجهالات الغماري في علم أصول الفقهالمثال الأول على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه : كذبة: التَّرْك ليس من السُنَّة 30صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 34صفحات مُصَوَّرة من كُتب علماء أصول الفقه تَفْضح كذب الغماري 36المثال الثاني على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كَشْف كذب الغماري حين زَعَم اتِّفاق العلماء على عَدَم جواز تعليل الْـحُكْم بِعِلَّتَيْن مَنْصُوصَتَيْن 41صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 43صفحات مصورة من التقرير والتحبير ونشر البنود تَفْضح كذب الغماري 45نقولات لكلام علماء أصول الفقه في المسألة 49تنبيه مهم 57المثال الثالث على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: «الكراهة» في كلام الأئمة الْـمُتَقَدِّمين تَتفق مع الجواز 58تصريحات كبار علماء الفقه والأصول تَفْضح كذب الغماري وجَهْله 59المثال الرابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: الإجماع السكوتي مُـخْتَلَف في حُجِّيَّته دُون تفصيل 65المثال الخامس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: قاعدة «العِبْرَة بعموم اللفظ، لا بخصوص السبب» 69المطلب الأول: بيان معنى القاعدة 70المطلب الثاني: بيان جَهْل الغماري بقول الإمام مالك 70المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة والتابعين على العمل بهذه القاعدة 76 الخلاصة 78المطلب الرابع: بيان جَهْل الغماري بقول القَفَّال 79المثال السادس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين قال الشافعي باحتمال ضياع العِلْم عن جميع السَّلَف؟!! 82المطلب الأول: بيان أن نصوص الإمام الشافعي الصريحة تُكَذِّب هذا الذي زعمه الغماري (خمسة نصوص للشافعي) 83المطلب الثاني: تبرئة الإمام الشافعي من هذا القول الذي زَعَمه عنه الغماري 86المطلب الثالث: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب لله سبحانه وتعالى 88المطلب الرابع: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب للرسول r الصادق الأمين 90المثال السابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين نَص كلام أبي سعيد.بن لب؟!! 92صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري ومن «المعيار المعرب» تَفْضح تزوير الغماري 95المثال الثامن على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: الإجماع على وقوع نَسْخ التلاوة 100المثال التاسع على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل التَّرْك يَدُلُّ عَلَى جَوَاز التَّرْك؟ أَمْ عَلَى جَوَاز الْـمَتْرُوك؟! 101المثال العاشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله إلى رسوله r صيغة للتشهد لا تَجُوز؟! 103المثال الحادي عَشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله – سُبْحانه - إلى رسوله r صيغة للتشهد فيها سوء أدب؟! 107@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الثانيفَضْح أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث المثال الأول على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث 110الغماري ذُو الوَجْهَيْن ومهارة التَّلاعب بِحَسب الْـهَوَى والمصلحة 110المطلب الأول: فَضح شدة خُبْث الغماري وأنه مِن أهْل الأهواء والعياذ بالله 110الموقف الأول للغماري مع حماد: حين لم يوافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام الهروي 110الموقف الثاني للغماري مع حماد: حين وافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام ابن تيمية 111المطلب الثاني: فَضْح كذب الغماري في زعْمه عدم إخراج البخاري لحديث حماد 113صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري و«صحيح البخاري» تَفْضح كذب الغماري 115المطلب الثالث: فَضْح ما ارتكبه الغماري من تدليس خبيث وخيانة للأمانة العِلْمِيَّة 117الموضع الأول 117الموضع الثاني لتدليس الغماري وخيانته العلمية 121المطلب الرابع: بيان أن الغماري كَذَّاب في جميع الحالات وعلى كل الاحتمالات 122المثال الثاني على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث: كذبة: الأحاديث محفوظة ورواها ابن عَدِي في كتابه «الكامل» 124المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب القبيح في كلام الغماري 125صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري وكتاب الحافظ ابن عدي تفضح كذب الغماري 127 صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب التهذيب» للحافظ ابن حجر 133المطلب الثاني: بيان الجهْل المفضوح في كلام الغماري 134صفحة مُصَوَّرة من مقدمة كتاب «الكامل» للحافظ ابن عدي تفضح جهل الغماري 137محاولة يائسة فاشلة للدفاع عن الغماري 138صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب الكمال» تفضح جهل الغماري 140@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الثالثالقواعد الأصوليةالقاعدة الأصولية الأولى: التَّرْك سُنَّة 143المطلب الأول: بيان المقصود بقولنا: «التَّرْك سُنَّة» 143 المطلب الثاني: كَشْف كذب الغماري وشدة جَهْله بعِلْم أصول الفقه 146 تصريحات كبار أهل العلم وعلماء أصول الفقه- طوال التاريخ الإسلامي- التي تفيد أن الترك سُنَّة، مما يفضح كذب الغماري 148الإمام الشافعي (150 - 204هـ) 148الإمام الأوزاعي (88-157هـ) إمام أهل الشام 148الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهل السُّنة 150الإمام ابن خزيمة (223 - 311هـ) 151ابن أبي زيد القيرواني (310 - 386 هـ) 151الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 152الإمام أبو المظفر السمعاني (426 - 489 هـ) 153أبو الوفاء ابن عقيل (431 – 513هـ) 153أبو الوليد بن رشد (450 -520هـ) 154فخر الدين الرازي (544 – 606هـ) 155الإمام مُوَفَّقُ الدِّينِ ابن قُدامة (541 -620هـ) 156سيف الدين الآمدي (551-631هـ) 156شهاب الدين أبو شامة (599 – 665هـ) 157شمس الدين أبو عبد الله الأصفهاني (616 – 688هـ) 158الإمام تقي الدين ابن تيمية (661-728هـ) 159الإمام ابن القيم (691 -751هـ) 160الإمام علاء الدين المرداوي (817 - 885 هـ) 161تاج الدين السبكي (727 – 771هـ) 161الإمام بدر الدين الزركشي (745 - 794 هـ) 162الإمام شهاب الدين القسطلاني (851-923هـ) 162تقي الدين ابن النجار (898 - 972 هـ) 162شهاب الدين ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 163الشيخ ملا أحمد بن عبد القادر الرومي (المتوفى 1041هـ) 163الإمام محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني (1099 - 1182 هـ) 164الإمام الشوكاني (1173 ـ 1250هـ) 165علاء الدين الأسمندي السمرقندي (488-552هـ) 166الإمام ابن كثير (700 - 774هـ) 166شمس الدين ابن أمير حاج (825 - 879 هـ) 167القَاضي عَبْد الوَهَّاب (362 - 422 هـ) 168أبو الحسن الماوردي (364 -450هـ) 168الإمام أبو سليمان الخطَّابي (319 - 388 هـ) 169العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 170المطلب الثالث: بيان أن أصحاب رسول.الله r سَارُوا على أن التَّرْك سُنَّة 171القاعدة الأصولية الثانية: يستحيل أن يخلو عصر من ناطق بالْـحَقِّ 173تنبيه مهم 173المطلب الأول: أَمَرَنا الله تعالى أن نَأمُر بكل معروف ونَنْهَى عن كل منكر 173المطلب الثاني: قيام جماعات من الأُمة – في كل عَصْر من العصور - بواجب الأمر بكل معروف والنهي عن كل منكر 177المطلب الثالث: بيان أنَّ ما اتَّفَق السَّلَف على تَرْكه فإنه لا يُعْمل به 182المطلب الرابع: تطبيق هذه القاعدة على قيام ابن عمر وابن مسعود بالنهي عن الابتداع في العبادات – يؤكد أن الصحابة مُتَّفقون على ذلك 183الخلاصة 184القاعدة الأصولية الثالثة: ضمان الله تعالى حِفْظ أقوال أهل العلم التي بها يُحفظ الدِّين 186 تنبيه مهم 186الآية الأولى الدالة على ضمان حِفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين. 186الآية الثانية الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 189الآية الثالثة الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 191القاعدة الأصولية الرابعة: اتفاق علماء الأُمَّة على أنَّ الإجماع السكوتي حُجَّة قَطْعِيَّة في حالة المسألة المتكررة – مع تطاول الزمان 200القاعدة الأصولية الخامسة: إجماع الصحابة وعلماء المسلمين على حصول نَسْخ التِّلَاوة 201 القاعدة السادسة: إجماع العلماء على أن الأَصْل في العبادات التَّوَقُّف 202@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الرابعكشف أكاذيب وجهالات الغماري في كتابه نسخ التلاوة المطلب الأول: بيان تصريح رسول.الله r بحصول نسخ تلاوة آيات 208المطلب الثاني: بيان إجماع أصحاب رسول.الله r على حصول نَسْخ التلاوة 210 عُمَرُ.بن الْخَطَّابِ t صاحب النبي r وخليفة المسلمين وأمير المؤمنين 210الْبَرَاءِ.بن عَازِبٍ t صاحب رسول.الله r 211أُمُّ المؤمنين عَائِشَة 212أَنَس.بن مالك t صاحب رسول.الله r: 213عبد الله بن عمر بن الخطاب t صاحب رسول.الله r 213أبو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ t صاحب رسول.الله r: 214أُبَـيُّ.بن كعب t صاحب رسول.الله r: 215بُرَيْدَة.بن الحصيب t صاحب رسول.الله r: 217زَيْد.بن أَرْقَمَ t صاحب رسول.الله r: 219جَابِر.بن عَبْدِ الله t صاحب رسول.الله r: 219المطلب الثالث: إجماع علماء المسلمين – على مدار التاريخ – على حصول نَسْخ التلاوة 220المطلب الرابع: بيان ضلال الغماري؛ لِـمُخالفته إجماع علماء المسلمين 222 المطلب الخامس: بيان الحِكْمة من نَسْخ تلاوة بعض الآيات 226 الحِكمة الأولى 226الحكمة الثانية 227المطلب السادس: بيان أن استدلالات الغماري تدل على شدة جَهْله وضَعْف عَقْله وسُقْم فِكْره 229الاستدلال الأول للغماري: قال: (نَسْخ التلاوة يَقْضِي العَقْل باستحالته) 229الاستدلال الثاني للغماري: قال: الأسباب التي اقتضت امتناع نسخ التلاوة هي 230الاستدلال الثالث للغماري: قال: ما قيل أنه كان قرآنًا ونُسخ لفظه - لا نجد فيه أسلوب القرآن ولا طلاوته 235الاستدلال الرابع للغماري: قال: السُّنة النبوية وقع فيها نسخ المعنى – أيْ: الحكم - ولم يثبت عن النبي r أنه رجع عن لفظ من ألفاظ حديثه، أو بدَّله بغيره 237الاستدلال الخامس للغماري: قال: القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وما لم يتواتر لا يكون قرآنا، والكلمات التي قيل بقرآنيتها ليست متواترة 237الاستدلال السادس للغماري: قال: معنى نسخ التلاوة عند القائلين به أنَّ الله أسقط الآية المنسوخة من القرآن، وهذا خطير جدًّا 240الاستدلال السابع للغماري: قال: يَلْزَم القائلين بنَسْخ التلاوة إشكال خطير .. كيف يجوز هذا والله تعالى يقول: âلا تبديل لكلمات اللهá؟! . 245 â لا تبديل لكلمات اللهáتفسير قوله تعالى: âلا تبديل لكلمات اللهá 245âلا تبديل لكلمات اللهáالاستدلال الثامن للغماري: قال: فإن قوله تعالى: âنأت بخير منها á يُعَيِّن إرادة الحكم؛ لأن ألفاظ القرآن وآياته بالنسبة للمكلفين سواء 249الخلاصة 252@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الخامسمقدمات لغويةمعنى «هَدْي» في لُغة العرب 254معنى «سُنَّة» في لُغة العرب 255 معنى «سَنَّ» في لُغة العرب 256 معنى «مُحْدَث» في لُغة العرب 256 معنى «بِدْعَة» في لُغة العرب 258معنى «أَمْر» في لُغة العرب 260@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب السادسمَعْنى «البِدْعَة» في حديث رسول الله rالمطلب الأول: تحليل أحاديث النبي r في ذَمِّ البدعة 261الحديث الأول: (..وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ) 261الحديث الثاني: (.. فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا، وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ») 269الحديث الثالث: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ» 272المطلب الثاني: هل قوله r:«كل بدعة ضلالة» عام؟ أَمْ خاص؟ 274المطلب الثالث: المقصود بمطابقة واقعنا لواقع الرسول r 276المطلب الرابع: خلاصة تعريف «البدعة» في الشرع وَفْقًا لحديث النبي r 278شرح أجزاء تعريف «البدعة في الشرع» 278الجزء الأول: «طَرِيقَة فِي الدِّينِ مُخْتَرَعَة». 278 الجزء الثاني من تعريف البدعة: «تُـخالف السُّنَّة» 278الجزء الثالث من تعريف البدعة: «تُشَابِهُ الطَّرِيقَةَ الشَّرْعِيَّةَ» 279خلاصة تعريف «البدعة» 281تعليق على تعريف الشاطبي للبدعة( هامش) 281 @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب السابعكَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري حول«البِدْعة» في حديث الرسول rالكذبة الأولى: زَعْمه أن البدعة في عُرْف الشرع نوعان 284 الخلاصة 287الكذبة الثانية: زَعْمه أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة 288المطلب الأول: بيان كذب ما زعمه الغماري من اتفاق العلماء و شذوذ الإمام الشاطبي 287المطلب الثاني: بيان كذب ما زَعَمه الغماري من قول العلماء بأن في العبادات بدع حسنة 306بحث أقوال أشهر ثلاثة علماء اشتهروا بالقول بتقسيم البدعة إلى أقسام 304أولا: كلام العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 307ثانيا: كلام الإمام القرافي (المتوفى: 684هـ) 310ثالثا: كلام الإمام النووي (631 - 676هـ) 311الكذبة الثالثة: حول كَوْن النبي r لم يفعل جميع المندوبات 314التدليس الأول الذي ارتكبه الغماري 314التدليس الثاني الذي ارتكبه الغماري 318الكذبة الرابعة: زَعْمه أن الرسول r اكتفى بالنصوص الشاملة للمندوبات 321الكذبة الخامسة: حول حديث «مَن أَحْدَث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَد» 325المطلب الأول: فَضْح تدليس الغماري حين نقل كلام الحافظ ابن رجب 326المطلب الثاني: بيان أنه إذا كان أحد الحديثين يُخَصِّص الآخر، فذلك لا يؤثر بشيء على المعنى المقصود 329المطلب الثالث: بيان معنى «مُـخَالَفة السُّنَّة» الذي حَذَّر منه الرسول r في الحديثين 332متى يخالف واقعنا واقعه r 332اختلاف الواقع الجديد عن واقعه r يكون في شيئين 332النتيجة 332تصريحات العلماء على ما يبنى على تلك القاعدة 333الكذبة السادسة: حول حديث «مَن سَنَّ سُنةً حَسَنة» 342المطلب الأول: بيان الواقعة التي قال فيها r: «مَن سَنَّ سُنَّة حسنة» والمعنى الذي أراده 343المطلب الثاني: بيان أن عقيدة أهْل السُّنَّة والجماعة أَّن الشرع – وليس العَقْل – هو الذي له الْـحُكْم بِـحُسْن شيء بحيث يترتب عليه الثواب آجلًا، أو الْـحُكْم بِـقُبْحه بحيث يترتب عليه العقاب آجلًا 353تصريحات جَمْع من كبار أئمة أصول الفقه بذلك 353الخلاصة 354الكذبة السابعة: زَعْمه أن حديث النبي r فيه تقسيم البدعة 356@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الثامنكَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري فيما زَعَم أنَّ الصحابة ش ابتدعوه في حياة النبي rالكذبة الأولى: زَعْمه ابتداع معاذ t في الصلاة 359المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير في كلام الغماري 361 المطلب الثاني: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير فيما زعمه الغماري عن رواية ابن أبي شيبة 362المطلب الثالث: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير فيما زعمه الغماري من تصحيح ابن حزم للحديث 367المطلب الرابع: بيان أن الإمام ابن حزم ضَعَّف حديث قصة معاذ ط 371المطلب الخامس: بيان أن مَصْدَر هذه الرواية مَجْهول وتصريحات كبار أئمة الحديث 372الإمام عَلِيُّ بن الْـمَدِينِيِّ (161 – 234هـ) 372الإمام الترمذي (209 - 279هـ) 372الإمام الحافظ أبو بكر بن خُزَيْمةَ (223 - 311هـ) 373الإمام أبو الحسن الدارقطني (306 - 385هـ) 373الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458هـ) 373الإمام أبو الحسن بن القطان (562 - 628 هـ) 374ضياء الدين المقدسي (569 – 643هـ) 374الحافظ المنذري (581 – 656هـ) 374الحافظ الإمام سراج الدين ابن الملقن (723 - 804 هـ) 374ولي الدين أبو زرعة العراقي (762 – 826هـ) 375الحافظ شهاب الدين ابن حَجَر العَسْقلاني (773 - 852 هـ) 375المطلب السادس: بيان أن تحقيقات الغماري الحديثية تمتلئ بجهالات وأكاذيب 376تنبيه مهم بخصوص كلام الشيخ الألباني على قصة معاذ t 378المطلب السابع: بيان أن هذه الرواية لا تدل على ما زعمه الغماري 381الكذبة الثانية: زَعْمه ابتداع بلال t «الصلاة خير من النوم» 383المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: فَضْح الكذب الشَّنِيع والتدليس الفَظِيع في كلام الغماري 384المطلب الثاني: بيان قُبْح محاولة الغماري استغفال القُرَّاء 389الكذبة الثالثة: زَعْمه ابتداع الصحابي «ربنا ولك الحمد» 392المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: فَضْح التدليس الشنيع والتزوير اللذين ارتكبهما الغماري لإضلال المسلمين 393 صفحات مُصَوَّرة من كتاب «فتح الباري»؛ توضح فظاعة تدليس وتزوير الغماري 394المطلب الثاني: بيان أن الموضع الذي حَمَد فيه الصحابي الله تعالى هو موضع مشروع فيه الدعاء بما يريد، دُون التَّقَيُّد بِذِكر محدَّد 397الكذبة الرابعة: زَعْمه ابتداع الصحابي في الصلاة دعاء «يا من لا تراه العيون» 401المطلب الأول: بيان ما اشتمل عليه كلام الغماري من جهل بعلم أصول الفقه وضَعْف قدراته العقلية الاستدلالية 402المطلب الثاني: بيان ما اشتمل عليه كلام الغماري من جهل بِعِلْم الحديث 403العِلَّة الأولى في إسناد هذه الرواية 404العِلَّة الثانية في إسناد هذه الرواية 405صفحات مُصَوَّرة من كتاب «مجمع الزوائد» 5 40الكذبة الخامسة: زَعْمه ابتداع خُبَيْب t ركعتين قبل القتل 408 @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب التاسعكَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري فيما زَعَم أنَّ الصحابة ش ابْتَدَعوه بَعْد موت النبي rالكذبة الأولى: زَعْمه أن العلماء لم ينكروا تَعَدُّد الجمعة 411 المطلب الأول: بيان الكذب في كلام الغماري 412المطلب الثاني: بيان أن كلام الغماري دليل على ضَعْف قدراته العقلية الاستدلالية 422الكذبة الثانية: زَعْمه أن عمر t نَقَل مقام ابراهيم عليه السلام 427أولا: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان التدليس والتضليل في كلام الغماري - 425صفحات مُصَوَّرة من كتاب «فتح الباري» تفضح تدليس الغماري 427علتان في رواية البيهقي عن عائشة التي ذكرها الغماري 429ثانيا: بيان ما في كلام الغماري من دليل على ضعف قدراته العقلية الاستدلالية 435الكذبة الثالثة: زَعْمه أن عَلِيّ.بن أبي طالب t ابتدع صلاة 438المطلب الأول: بيان التدليس القبيح في كلام الغماري 439كلام الإمام ابن كثير الذي أخفاه عنكم الغماري 439صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تفسير ابن كثير» تفضح تدليس الغماري 442المطلب الثاني: بيان أن كلام الغماري فيه إتِّباع أَعْمى لهواه 442الكذبة الرابعة: زَعْمه أن ابن عمر t ابتدع في التلبية 445الجواب الأول 446الأحاديث التي تدل على أن وقت التلبية هو موضع ذِكْر غير مُقيَّد بلفظ مُـَحدَّد 446الجواب الثاني 454الكذبة الخامسة: زَعْمه أن ابن مسعود t ابتدع في التشهد «السلام علينا» 456المطلب الأول: بيان التدليس الخبيث الذي ارتكبه الغماري لإخفاء الْـحَقِّ عن المسلمين 459تصريحات أئمة الحديث بأن الشعبي لم يسمع ابن مسعود t 459الإمام أبو حاتم الرازي (195 - 277هـ) 459الإمام أبو الحسن الدَّارقطْنِيّ (306 - 385هـ) 460أبو عبد الله الحاكم (321 - 405هـ) 460الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458 هـ) 460علاء الدين ابن التركماني (683 - 750 هـ) 461صلاح الدين العلائي (694 - 761 هـ) 461الإمام نور الدين الهيثمي (735 - 807هـ) 461الحافظ شهاب الدين ابن حجر العسقلاني (773 - 852هـ) 461الإمام شمس الدين السَّخاوي (831 ـ 902هـ) 461أبو الفداء العجلوني (1087 - 1162هـ) 462الشيخ العلَّامة محمد عمرو بن عبد اللطيف (1374 - 1429هـ) 462المطلب الثاني: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرَة؛ تخالف الروايات الصحيحة الثابتة عن ابن مسعود t 465الكذبة السادسة: زَعْمه أن ابن مسعود t ابتدع في التشهد «السلام عَلَى النبي» 469الغماري يَرْمي الشيخ الألباني بالجهل - من باب «رمتني بدائها وانسلت» 469القرائن التي تدل على أن ابن مسعود t فعل ذلك بإرشاد من النبي r 469الكذبة السابعة: زَعْمه أن عُمر t مدح البدعة في العبادات «صلاة التراويح» 480تصريحات العلماء بأن صلاة التراويح سُنة عن النبي r، وأن عمر t إنما قصد المعنى اللغوي للبدعة 482الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 482الإمام أبو الحسن ابن بطال (المتوفى: 449هـ) 482الإمام شهاب الدين أبو شامة (599 - 665 هـ) 483الإمام ابن تيمية (661-728هـ) 483تقي الدين السبكي (683 – 756هـ) 483الإمام أبو إسحاق الشاطبي (المتوفى: 790هـ) 484الإمام الحافظ ابن كثير (700 - 774هـ) 484الحافظ زين الدين ابن رجب (736 - 795هـ) 485ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 485أحمد بن سالم النفراوي (1044-1126هـ) 485ابن عابدين (1198 - 1252هـ) 485الإمام أبو حنيفة 485الكذبة الثامنة: زَعْمه أن ابن عمر t مدح البدعة في العبادات «صلاة الضحى» 487الجواب الأول: بيان أن ابن عمر يرى أن البدع الشرعية كلها ضلالة: 488الأثر الأول عن ابن عمر t 488الأثر الثاني عن ابن عمر t 488الأثر الثالث عن ابن عمر t 488الجواب الثاني: بيان أن قول ابن عمر t: «نعمت البدعة» إنما أراد به معنى البدعة في اللغة؛ وليس في الشرع 489بعض الأحاديث في فضل صلاة الضحى 490الكذبة التاسعة: زَعْمه أن عثمان t ابتدع في العبادات «الأذان الثاني للجمعة» 491الكذبة العاشرة: زَعْمه أن الصحابة أباحوا الابتداع في العبادات «جَمْع القرآن» 499الكذبة الحادية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر t ابتدع التسمية في التشهد 506المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان تدليسات الغماري الخبيثة وخيانتة الأمانة العلمية 507المطلب الثاني: ذِكْر الروايات الصحيحة عن ابن عمر t والصريحة في أنه كان شديد الاتِّباع للنبي r، وينهى عن الابتداع في العبادات: 510المطلب الثالث: الأحاديث الْـمَرْوِيَّة في أن النبي r ذَكَر التسمية في أول التشهد 515الكذبة الثانية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر t ابتدع في التشهد «وبركاته» و«وحده لا شريك له» 536المطلب الأول: بيان طَعْن كبار أئمة الحديث في هذه الرواية 535الإمام شعبة بن الحجاج (82 - 160هـ) أمير المؤمنين في الحديث 537الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهْل السُّنَّة 538الإمام البخاري (194 - 256هـ) 538الإمام أبو أحمد بن عدي (277 - 365هـ) 539المطلب الثاني: بيان أن التصريح بالسماع في بعض الروايات قد يكون خطأ من أحد الرواة 541المطلب الثالث: بيان طَعْن أئمة الحديث في أبي بشر بسبب إخفائه الواسطة التي بَيْنه وبَيْن مَن يروي عنه الحديث 542المطلب الرابع: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرة؛ لأنها تخالف الروايات الصحيحة عن ابن عمر t 544@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب العاشركَشْف كذب زَعْم الغماري أن القرآن يُؤيِّد البدعة الْحَسَنَة{ورهبانية ابتدعوها}الجواب الأول: ظاهر الآية أن الله تعالى هو الذي شرع لهم الرهبانية وكتبها عليهم 551الجواب الثاني: ذكر المفسرون أن الرهبانية لا تعني اختراع عبادات في الدين، وإنما معناها اعتزال الناس وترك شهوات الدنيا؛ للتفرغ للتعبد بما شرعه الله 557توضيح مهم يُزيل إشكالًا: 567الجواب الثالث: إذا افترضنا – على سبيل الجدل - أن الرهبانية تعني الابتداع في الدِّين، فليس في الآية أي دليل على جواز هذا الابتداع 568الجواب الرابع: الآية تحتمل أكثر من معنى، ولا يصح الاستدلال بشيء محتمل 570الجواب الخامس: إنَّ هذا شَرْع مَن قَبْلَنا، وقد أَجْمع العلماء على أنه لا يكون شَرْعًا لنا إذا نَسَخه الله في شَرْعنا، وقد نَسَخَه رسول الله r بقوله: «كل بدعة ضلالة» 570تصريحات كبار أئمة أصول الفقه بالإجماع على أن شَرْع مَن قَبْلنا لا يكون شرعًا لنا إذا نسخه الله في شَرْعنا 571@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@الباب الحادي عشركَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري في كتابه:« حُسْن التَّفَهُّم والدرك لمسألة التَّرْك » من الشُّبهة الأُولى إلى الشُّبهة الثالثة عَشْرة: 574خاتمة 589
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث-كليةالشريعة ; 22 - 1 - 2012 الساعة 08:54 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)