بين
نصر وهزيمه
كان للحكايه مشهد
وكان للسطر
ترنيمه
فمن معتقلات
الذكرى
كان الهمس شجي
وكان للعطر
نسمات
توحي بجدول
نقي
يارائعه...
صورة بلا اطار
كمحطة غادرها
القطار
نرصف الخطوات بوقع
طريق
فتكون النهايات فروع
اشجار
القلب المميز...}
اسرى
الدرب برحلة
عمر
فكان الحلو وكان
المر
بكل زاوية اثر وذكرى
وبكل رصيف أناس
تمر
فربما تكون النهايه متاهة
وربما
أحتفظ بهذا
السر
القلب المميز...
بعطرك
الملائكي البست الصفحات
ياسمينا ابيض نقي
انتشى به الحرف
وتبسمت الصفحات
فأرى أن كلمات
المديح
لا تجدي مع قلم
مقتدر
جاوزنا بمراحل
لهذا فإن التواصل مع جمال حرفك
والبذخ الذي تكتبيه
يعجزنا في مواكبة الرد
لذا ..
كنت هنا .. استمع بلا حدود
دمت رائعه كما أنتِ