مشكور سراج للتذكير وفعلا محتاجين هيك مواضيع من فترة للتانيه والله يجزيك الخير يا رب
واللهم احسن خاتمتنا يا رب
ابكِ
بكاء المشفق.. التائب.. العائد.. الراجي رحمة مولاه..
وأنت تعلم أن باب التوبة مفتوح، ما لم تصل الروح إلى الحلقوم.
إبك على نفسك!..
عندما تجدها ضعيفة أمام الشهوات، وهيّنة أمام المعاصي.
إبك على نفسك!..
عندما ترى المنكر ولا تنكره، وعندما ترى الخير فتحتقره.
إبك على نفسك!..
عندما تدمع عينك لمشهد مؤثر في فيلم، بينما لا تتأثر عند سماع القرآن الكريم.
إبك على نفسك!..
عندما تبدأ بالركض خلف دنيا زائلة، بينما لم تنافس أحدا على طاعة الله.
إبك على نفسك!..
عندما تتحول صلاتك من عبادة إلى عادة، ومن ساعة راحة إلى شقاء.
إبك على نفسك!..
إن رأيت في نفسك قبولا للذنوب، وحبا لمبارزة علام الغيوب.
إبك على نفسك!..
عندما لا تجد لذة العبادة، ولا متعة الطاعة.
إبك على نفسك!..
عندما تمتلئ بالهموم وتغرقها الأحزان، وأنت تملك الثلث الأخير من الليل.
إبك على نفسك!..
عندما تهدر وقتك فيما لا ينفع، وأنت تعلم أنك محاسب فتغفل.
إبك على نفسك!..
عندما تدرك أنك أخطأت الطريق، وقد مضى الكثير من العمر.
إبك على نفسك!..
بكاء المشفق.. التائب.. العائد.. الراجي رحمة مولاه..
وأنت تعلم أن باب التوبة مفتوح، ما لم تصل الروح إلى الحلقوم.
منـــــقولSERAG MAGDY
(قل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبرى ... وسأصبر حتى يأذن الله فى أمرى ... وسأصبر حتى يعلم الصبر أننى صابر ... ولك الله يا مصرنا الحبيبة .البحث على جميع مواضيع العضو Serag Magdy
مشكور سراج للتذكير وفعلا محتاجين هيك مواضيع من فترة للتانيه والله يجزيك الخير يا رب
واللهم احسن خاتمتنا يا رب
ابكِ
بكاء المشفق.. التائب.. العائد.. الراجي رحمة مولاه..
وأنت تعلم أن باب التوبة مفتوح، ما لم تصل الروح إلى الحلقوم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)