قهوتنا على الانترنت
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    افتراضي مؤسسة تعليمية تقترح تدريس" الرقية الشرعية " في الطب النفسي

    مؤسسة تعليمية تقترح تدريس" الرقية الشرعية " في الطب النفسي





    تدرس مؤسسة تعليمية سعودية إضافة الرقية الشرعية والعلاج بالقرآن كمادة علمية في تخصصات الطب النفسي في الجامعات والكليات السعودية، وإضافة مادة علم النفس من وجهة نظر القرآن الكريم في الجامعات العالمية مشبهة إياه بالعلاج بالطاقة والبرمجة العصبية لما تحويه الآيات من طاقة محددة تؤثر في المتلقي تأثيرا إيجابياً.


    وقالت أستاذة الصحة النفسية المشاركة في كلية التربية للبنات بمكة المكرمة الدكتورة هانم ياركندي، بحسب جريدة " الوطن " السعودية ، إن أهمية تدريس علم النفس على ضوء الكتاب والسنة وكيفية العلاج بالقرآن والعبادات لا تقل عن أهمية تدريس المواد التخصصية العلمية لطب النفس وصرف العقاقير العلاجية النفسية، مشيرة إلى علاقته بالطب النفسي كونه مرجعا يعطي خلفية عن حقيقة النفس البشرية وطبيعتها في حال لم يتمكن الطب النفسي من تشخيص أسباب المرض النفسي.


    وأضافت أن تدريس مادة العلاج بالقرآن الكريم لطلاب الطب النفسي يعطي خلفية للإنسان كيف تكون النفس البشرية وطبيعتها وتسهل تفسيرها لمعرفة طرق معالجتها، ولفتت إلى نجاح تجربة تطبيق استماع بعض المرضى نفسياً من غير المسلمين لقراءة القرآن الكريم، مؤكدة تحرك معدل ضعف النفسي وتماثل البعض لمستوى أقل من الشفاء، مضيفة أن الآية تقول(فيه شفاء للناس) أي لكافة الناس مسلمين أو غير مسلمين.


    وعن تبادل بعض الأطباء والمعالجين النفسيين والمعالجين بالقرآن لبعض الحالات المرضية أوضحت ياركندي أن تحويل الحالات تقاس فاعليته وصحته بعد التعامل معه من الناحية الطبية والتأكد من عدم وجود أسباب عضوية للمرض النفسي وبالتالي يمكن تحويله إلى معالج بالقرآن. مؤكدة أن المرض النفسي لا يرتبط بضعف الإيمان عند الحالة وإنما يرجع لعوامل عضوية أو نفسية و"خلق الإنسان ضعيفا".

  2. #2

    افتراضي

    كتب هارون يحيى

    كتب عبد المجيد الزنداني

    قال الله تعالى : (وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) (يوسف:68) .

    ولقد قال المفسرون أن الحاجة التي كانت في نفس يعقوب أنه خاف على أولاده من العين إن دخلوا من باب واحد .

    و عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْعَيْنُ حَقٌّ وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا( رواه مسلم : 4058).

    و قال صلى الله عليه وسلم : (العين تدخل الرجل القبر، وتدخل الجمل القدر) ورد في الجامع الصحيح للسيوطي و قد صححه السيوطي .


    و لقد كشف العلم الحديث أن للعين قوى خارقة :

    تقول الكاتبة والباحثة الإنجليزية والصحفية التي جمعت أخطر دراسات في مجال الطاقة(لين ماكتاجارات ) في كتابها البحث عن سر قوة الكون[1] :

    لقد كانت هناك دراسات مذهلة تمت في منتصف القرن الماضي في الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وروسيا، تفوّق فيها الأمريكان لاحقاً وأخذوا القيادة في موضوع الطاقة الكونية! وتقول الكاتبة أن هذه الدراسات قفزت قفزات خطيرة في عام 1973م عندما قاد الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز – رحمه الله – حملة منع نفط العرب عن الغرب.

    تقول أن الإدارة الأمريكية آنذاك جمعت كبار علماء الطاقة والفيزياء ودعمت جهودهم في إيجاد حل استراتيجي لوقود الآلات والمركبات سوى النفط. وتقول أنه باغتيال الملك فيصل ومن ثم وجود البدائل النفطية في تكساس وأمريكا الجنوبية وتعدل العلاقات مع العرب عادت الأوضاع إلى طبيعتها وتوقف دعم هذه البحوث والدراسات إلا أن العلماء أصابهم الذهول مما اكتشفوه من معلومات في غاية الغرابة عن طاقة الكون، الأمر الذي جعلهم يستمرون وحتى اليوم في استنتاجات مذهلة!!

    وبسبب هذه الاستنتاجات عادت مؤسسات الإدارة الأمريكية وعلى رأسها وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومؤسسة الفضاء (NASA) في بحث تفاصيل الموضوع الأمر الذي أكدت الكثير منه.

    إن هذه الاستنتاجات تتحدث عن أن الكون مزود بطاقة ومتصل ببعضه البعض، ويؤثر كل جزء فيه بالآخر، ويبنى على ما توصلت إليه دراسات الـ (Quantum Physics) التي خرجت بعد نيوتن، ونظريات ألبرت آينشتاين في الطاقة والزمان.

    إن إحدى هذه الدراسات، على سبيل المثال، درست الذرة، وما داخلها (نواة والكترون). ويسمى هذا العلم الفيزياء الذرية، ثم درسوا النواة في الداخل والإلكترون، ويسمى هذا العلم الفيزياء النووية، ثم درسوا جزيئات النواة ويسمى هذا العلم فيزياء الأشياء أو الجزيئات (Particle Physics).

    ومعلوم أن الإلكترون يلف حول النواة بعكس مدار الساعة ولما نظروا في دوران وحركة الجزيئات الصغيرة في النواة توصلوا إلى حقيقة مذهلة حيث أنها تتحرك يميناً أو شمالاً أو بدوران بحسب فكرة الباحث!!! حيثما توقع تسير. ولذلك توصلوا إلى أن الفكرة تؤثر في حركة الجزيئيات الداخلية في النواة، وبالتالي فإن الفكرة بقوتها قد تؤثر في النواة، وإذا كانت أقوى أثرت بالذرة، وإذا كانت أقوى أثرت بالبيئة المليئة بالذرات، كما يحصل للنفس الحاسدة (العين) أو التخاطر أو الكشف أو السحر أو الإلهام أو غيرها من أمور، وكل هذه الأمور ناقشتها في الكتاب وأكثر، ولذا تدخلت فيها الاستخبارات ووكالات الفضاء حتى اشتهر من عملاء الـCIA جريل فلايم (الاسم الحركي)، وكان بتعلم هذه الطرق يكشف مواقع الروس النووية عن بعد! ..

    ثم أن الدراسات كشفت أن القدرات هذه ليست حكراً على أحد أو خاصية يتمتع بها أناس متميزون عن غيرهم، بل هي موجودة في معظم البشر، وأقل البشر، شريطة أن يدرك قدراته ويعرف الطرق لاستخدامها.و لعل أعجب القدرات على اختراق المادة بالنفس امتلكها الشاب (( ماثيومانينغ ))(( Matthew Manning )) من قرية لينتون Linton قرب مدينة كامبردج فقد كان باستطاعته طوي الملاعق و السكاكين و تغيير شكلها بمجرد النظر , و كان ينظر الى عقارب الساعة فيوقفها.عن الحركة , و يستطيع إيقاف التيار الكهربائي .., و ثبتت لديه القدرة على التأثير في سريان الدم في الأوعية و الشرايين و كذلك التأثير على مرض السرطان

    ويعرف عن نابليون بونابرتانه كان ذو نظرة (( حسد ثاقبة )) فقد عرف عنه انه إذا ثبت نظره على خصمه سبب له متاعب كبيرة, و إذا نظر بنظرته الحاسدة إلى شيء ما حطم ذلك الشيء, و لم يكن بياض عينيه ابيضاً بل كان لونه صفراويا .

    أما أكثر هذه الحالات غرابة ، وأكثرها مصداقية ، وذات توثيق علمي ، هي التجربة التي أجريت على ((نيليا ميخايلوفا )) التي كان باستطاعتها و بمجرد النظر من على بعد ستة أقدام أن تفصل بياض البيضة عن صفارها مستخدمة في ذلك مقدرتها الخاصة جداً في تحريك الأجسام المادية عن بعد, ودون أن تقربها .

    وقد أجريت هذه التجربة وسط حشد من العلماء بجامعة ليننجراد ، و باستخدام آلات التصوير لتسجيل الحدث لحظة بلحظة و باستعمال العديد من الأجهزة التي تقيس الضغط و النبض وأنواع الإشعاعات التي تسود المخ أثناء التجربة و قد نجحت السيدة نيليا في فصل صفار البيضة عن بياضها خلال نصف ساعة , و قد كشفت الملاحظة و أجهزة القياس على جسد السيدة نيليا عن آلاتي :

    نشاط غير منتظم في القلب مع زيادة النبض (240)
    ارتفاع شديد في نسبة السكر
    فقدت رطلين من وزنها
    خرجت من التجربة تعاني من الضعف بشكل عام
    أصيبت بما يشبه فقدان البصر المؤقت
    تعانى من آلام شديدة في الأطراف
    و ظلت لعدة أيام بعد التجربة غير قادرة على النوم
    فقدت قدرتها على التذوق
    ولقد كان اكتشاف حالة السيدة نيليا كان بفضل العالم البيولوجي إدوارد فاموف, الأستاذ بجامعة موسكو والذي اعد دراسات على قدراتها و ذلك باستخدام عيدان الثقاب التي تستطيع نيليا تحريكها بتمرير يدها عليها وهي مبعثرة على طاولة ثم باستخدام لوح زجاجي بين يديها و بين عيدان الثقاب .

    فمن أخبر محمداً صلى الله عليه وسلم قبل ألف وأربعمائة سنة عن الطاقة التي تولدها العين .. إن خالق الكون الله رب العالمين .

    بقلم فراس نور الحق محرر موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة

    المرجع : كتاب : The Field: The Quest for Secret Force of the Universe

    http://www.55a.net/145.htm#_ftnref1




    جزيتى كل خير يا انجى ويارب تكون الاضافة فى محلها

  3. #3

    افتراضي

    تسلم وليد على الاضافه الرائعه

    جزاك الله خيرا

 

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • مش هتقدر تضيف مواضيع جديده
  • مش هتقدر ترد على المواضيع
  • مش هتقدر ترفع ملفات
  • مش هتقدر تعدل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مصراوي كافيه 2010 ©