كلمات اكثر من رائعه سلمتى وسلمت يداكى
![]()
نفسي أحبك ..
مئات المحبين يتراصون على ضفتي النيل
-
اجساد متلاصقه .. مشاعر متبادله .. احاديث لا تخضع للرقابه
-
عيون تملؤها شقاوة الحياه .. و شفاه لا تعرف السكوت
-
سيقان مرتعشه و أيـدٍ تبعث الطمأنينه فى قلوب قلقه ومترقـبّـه
-
يمكنك أن تميز فى حركاتهم .. هذا الشغف للحياه
-
يمكنك ان تشعر حقا .. بغيره حقيقية تجاه تلك المشاعر المتقابلة
-جالسون هم .. يسيرون .. لكنها قصه واحده
-
هم بالتأكيد يعيشون قصه حب
قيـــدونــا معــا ..
انتظار الحب .. مؤلم
-
استجداء الحب .. أكثر إيلاما
-
اقترب مني .. أريدك أن تكون معي
-
يا من تشهدون وجودنا
-
يا من تترقبون خطواتنا
-
قيدونا معا ... فلا أريد إلا أن نكون ... معا-
صــانع الاحـــلام..
-
قالت لى أمي يوما
أن هناك حكيما كان
يصنع الأحلام
كان يحيك روايات
تتمنى لو أنك فيها
يجعل للقصص نهايات
ينتصر الحب .. فينهيها
بقليل كلام
قالت لى أمي يوما
أن هناك حكيما كان
يصنع الأحلام
لا أدري , كيف تذكرته
الآن وقد صرت كبيرا
جسدي .. أثقله ما فيه
من فرط آلآلآم
اتذكر كلماتك أمي
وأنادي عليه ليحييني
يجمعني مع حب حياتي
يجمعنى وقدري فى سلام
فلقد جرحتني .. قتلتني
فى قصص الحب الاوهام
جعلتني .. أكره احساسي
وأعنف نفسي .. أخنقها
إن ذكرت لى قصص هيام
إن كنتَ حكيما .. طببني
واصنعلي حلما .. ساعدني
يجعلني .. أنام
يكفيني سهرا .. وعيوني
تبكي وتبوح بما فيها
و تداري جراح .. تكويها
أرجوك .. يا صانع أحلامي
ف حياتي رهن الأحلام
أشعـــر بالرااحــة,,
ما أعلمه الآن .. أنني أشعر بالراحة .. ربما لأنني أخبرتها بما عندي .. ربما لأنني قلت كلمات .. ما اعتدت أن أقولها .. أو ربما لم تكن جرأتي تسمح لي أن أنطقها .. ربما أشعر بالراحة أكثر .. لأنها فهمتنى وأحست بما أقوله أخيرا .. ربما أن هلاوس الموت إن جاءتني الآن فلن تكون مرعبة كما كانت من قبل .. ربما أشعر بالراحة لأنني حقا أحبها ... ربما لاينقصنى الان سوى رؤيتها .. عن قرب .. حتى تكون عينانا متقابلتين .. متقاربتين .. أشعر أنها اللحظة الأهم في حياتي .. ربما لأنني أعلم أنها ستفهمنى من قبل أن أنطق .. ربما لأنها قد تقرأ في عيوني ما يؤكد لها كل ما قلته من قبل .. و قد ترى أيضا ما عجزت عن البوح به حتى الآن .. ربما أشعر بالراحة لأنني لا أتمنى إلا هذه اللحظات .. ولا انتظر الا لقاءها .. أكيد أنها ستفهم و ستعرف .. و ربما وقتها تنطق أخيرا .. أحبك
الحب فراق..
لماذا صار الحب يساوي دوما .. الفراق ... لماذا صارت أيامه قلق و أرق .. حزن و انعزال .. ألم و سهر .. أهذه خلاصه ايام المحبين دوما ؟؟ .. لماذا تكون نهايات قصص الحب المؤثرة دوما كئيبة .. لماذا هي دوما قاتمة .. لماذا يموت ابطال القصص التي احببناها و عشناها .. لماذا يفترقون اذا كانوا احياء .. لماذا لا نقوى على مجابهته .. لماذا لا نملك من القوة ما يجعلنا خصومه .. نزيله لحظة بلحظة حتى نتغلب عليه .. فنعيد صياغة قصص الحب التي ألفناها .. لتكون نهاياتها سعيده .. فقد مللت النهايات التقليدية .. ولست على استعداد لكتابة نهاية مشابهة لقصه حياتي .. وحلمي الذي لن اتنازل عنه .. قد لا املك في تلك اللحظة سوى كلماتي .. لكنني اثق بها .. و اعلم انها لن تخذلني .. سنكتب معا قصة يتحاكى الناس عنها .. ويتباهون بها .. سأروي للعاشقين حكايات لا يعتريها الفراق و لا ينهيها الفشل .. و سيأتي يوم - اعلم أنه قريب - أحول فيه كلماتي إلى حقيقه .. و أسرد فيه على حبيبي كل لحظة قضيتها افكر به .. و كل لحظة قضيتها .. لاكون معه... و تكتمل صورتي به ... ذلك مبتغاي و تلك حقيقتي التي لن افرط بها .. فحبي اقوى من ان يـُـترك .. و حبيبي اجمل من ان اعيش لحظة من حياتي .. بعيدا عنه
م
ن
ق
و
ل
بارك الله فيك
روعه روعه
تسلم ايدك
بالتوفيق
واااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااو مرررررررررررررررررسي اوى جامد اوى![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)