جرائِدٌ ما خُطَّ حَرفٌ بها
جرائِدٌ ما خُطَّ حَرفٌ بها
لغيرِ تَفريقٍ وتَضليلِ
يحلُو بهَا الكِذْبُ لأَرْبابِهَا
كأنَّها أوّل إبريلِ
يا ساكِنَ البيتِ الزُّجا
يا ساكِنَ البيتِ الزُّجا جِ
هَبِلتَ، لا تَرمِ الحُصُونا
أرأيتَ قبلكَ عارياً
يَبغي نِزالَ الدَّارِعينا
لا تَعجَبوا فمَليكُكُم لَعِبَت به
لا تَعجَبوا فمَليكُكُم لَعِبَت به
أيدي البِطانَة ِ وهو في تَضليلِ
إنِّي أراهُ كأنّه في رُقعَة الشِّـ شِّطْرَنْجِ
أو في قاعة ِ التَّمثيلِ