هى تبع الشخصية ... يعنى انا نااااااااادر جدا لما بتقبل اعتذار حد ...
بس بيتهيالى الانسان لازم يقدر نوعا ما الشخص اللى جاى يتاسفله ده لانه اكيد معترف بغلطه وندمان عليها
هل كلمة اسف تمحي الجرح؟؟؟
فى حاجات كتير بتحصل ساعات بضايقنا اوى وبتسيطر على تفكيرنا لدرجة ان احنا ساعات بنتمنى ان ننسى الانسان دةومنفكرش فية تانى
بس لو حصل والانسان دة اتسف ليك فهل هتقبل اسفة ولا هترفضة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و عايزة اعرف اذا كان الاعتراف بالخطا بقى عيب وحرام فى الزمن دة ؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل كلمة اسف ممكن تمحى الجرح ةالحزن من الشخص دة؟؟؟؟؟؟
هى تبع الشخصية ... يعنى انا نااااااااادر جدا لما بتقبل اعتذار حد ...
بس بيتهيالى الانسان لازم يقدر نوعا ما الشخص اللى جاى يتاسفله ده لانه اكيد معترف بغلطه وندمان عليها
كلمة أسف تمحى كل المشاكل مهما كانت كبيره
حسب الموقف وحسب الجرح وممكن كمان تعتمد على الشخص اذا ممكن يسامح ولا لأ
ليس دائما كلمة اسف تمحي الجروح
لانو في نوع من الجروح لاتنمحي ابدا لانها تكون عميقة ومن ناس غاليين
ثلاث حروف لاتداوي جروح
لاتكفي لانها حروف لكن لابد من ان تتبعها افعال
يسلموا على الموضوع الجميل
التعديل الأخير تم بواسطة نوارة ; 12 - 12 - 2008 الساعة 07:29 PM
كلمة الاسف طبعا مثل ماقال السادة المشاركين لا تكفي لكن لابد أن يتبعها تصرفات لعدم تكرار سبب الأسف والا لا لزوم للأسف
والله حسب الموقف الى حصل يعني لو المشكله بسيطه ممكن يتقبل فيها الاسف عادي
اما بقي لو كبيره يبقي خلاص مش محتاجه لاسف
وعلى فكره انا عمرى مقولت كلمه اسف خااااااالص
عشان محرجش نفسي
أنت تستطيع أن تعفو وأن تغفر وتستطيع أن تتجاوز وأن ترحم وتستطيع أن تسامح.
ما أجملها من معنى وما أعظمها من عمل قلبي يتميز صاحبها براحة نفسية ما بعدها راحة.
والقلب الذي لا يغفر ولا يصفح لا ينام وهو مرتاح لأن قلبه قد امتلأ بالأضغان وبالمشاكل والأحقاد والهموم.
وإذا لم يحقد فهو مهموم لأنه لم يسامح ولم يصفح.
منزلة العفو منزلة ليست بالسهلة والعفو صعب لكنه ليس بالمستحيل.
إذن أنت تستطيع أن تعفو وأخص بالعفو العفو بعد المقدرة.
فمع قدرتك على أخذ حقك ممن ظلمك عفوت عنه لله تعالى.
ثم إن القلب العافي هو القلب السليم والمرتاح يقول الإمام الشافعي:
لما عفوت ولم أحقد على أحد أرحت نفسي من هم العداوات.
من أراح قلبه من العداوات فإنه سيرتاح من الهموم سواء منها هموم العداوات أو هموم أن يلتقي بهذا الذي يعاديه في هذا المجلس ونحوه.
روى ابن عباس حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو:
ألا أنبئكم بشركم قالوا بلى يا رسول قال إن شراركم الذي ينزل وحده أي الذي يجلس وحده ويأكل الوحدة ويمشي وحده لا يحب أن يتآلف مع الناس ولا يتحبب إليهم ثم قال ويجلد عبده أي يؤذي خادمه ثم قال ويمنع رفده أي لا يعطي من غضب منه ثم قال:
أفلا أنبئكم بشرّ من ذلكم قالوا بلى يا رسول الله قال الذين لا يقيلون عثرة أي إذا رأوا خطأ من شخص لا يغفرون له ثم قال ولا يقبلون معذرة ولا يغفرون ذنبا.
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وهكذا فإنه بمجرد أن نتذكر أن الذين لا يعفون عن الناس هم من شرار الناس فإنه سيجعلنا من أصحاب القلوب العافية عن الناس.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)