سبحان الله
يذكر ان هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…
العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟لم يكن سوى الوهم الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذا الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
لذلك أرجوكم لا تدعوا الأفكارالسلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهوفي الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
لذا لنكون أكثر ثقة بأنفسنا وبقدراتنا … والأهم أن لا نجعل فرصة لمثل هذه الأفكار أن (تعشش) في داخل عقولنا
هو زى مانتى قولتى الوهم هو اللى قتل الانسان ده ... لانه لو كان فكر لحظة حتى انه يواجهه وبقاوم كان عاش ... بس يلا الله يرحمه![]()
الوهم فعلا قاتل
لكن برضه ممكن انعدام الاكسجين هو السبب في موته
لكن العبرة طبعا وصلت والف شكر
احياناً بنتوهم اشياء وبنصدقها جدااااا لدرجة ممكن تقضي على حياتنا ومستقبلنا
الف الف شكر
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟لم يكن سوى الوهم الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذا الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!ذلك أرجوكم لا تدعوا الأفكارالسلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهوفي الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…
فعلا الثقه اهم حاجه
وطبعا الايمان بالله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)