جزاك الله خيرا موضوع رائع
تأملت حاسبى الشخصى فاذا به يصنع بين الحين و الاخر نقطه عودة او (restore point)
ليعود اليها كلما اصاب أحد مكوناته عطباً
و لعل صانعى حاسبى الالكترونى قد أدركوا منذ القديم بأن ليستعيد الحاسب نشاطة من جديد فأنه يلزم و فى لحظه ما أن يتقدم خطوة (للخلف) فكانت نقطه الاستعادة تلك
وهكذا الانسان ينبغى له ف لحظه ما من لحظات عمره أن يتقدم خطوة (للخلف) ليستعيد نشاطه و يبث ف حياتة المعنى الذى ربما يفقده تبعانا لقوانين التقادم ..
و لعلنا بالفعل احوج الى تلك النقطه من الحاسب فمن بعثرته الحياة يوما بهمومها و مشاغلها هو احوج ما يكون الى ان يتقدم خطوة (للخلف) فلعله يستطع ان يلملم ما سقط منه سهوا او عمدا ف و سط الزحام و بين مشغوليات تلك الحياة ..
ومن أعظم ما قرأت قولة صل الله عليه و سلم
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا إن المؤمن خلق مفتنا توابا نساء ؛ إذا ذكر ذكر
فالمؤمن ان لم يتسطع يوما التقدم للامام فينبغى عليه التقدم خطوة للخلف ليستعيد توازنه ليقفز خطوة كبيره للامام و ان الله لا يمل حتى تملوا
تمنياتى لكم بالسعادة
أحمد عمر
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
بارك الله فيك احمد
يسعدني ان اقرأ من ما تكتب
سلمت فكراً ..قلماًً ...قلباًً
فالمؤمن ان لم يتسطع يوما التقدم للامام فينبغى عليه التقدم خطوة للخلف ليستعيد توازنه ليقفز خطوة كبيره للامام و ان الله لا يمل حتى تملوا
ربما خطوة للخلف ستتقدم بنا خطوات الى الامام لانها ستجعلنا نعيد حساباتنا
وننتعش ونبدأ من جديد
الف شكر احمد
موضوع رائع كالعادة
فعلا موضوع رائع كعادتك اخى احمد
تسلم ايدك
لك اطيب تحياتى وامنياتى
دمت بكل خير وود
مايا
جزانا و اياكم
اسعدنى تواجدكم
لكم أن تعلموا غلاء ثمن الدقيقة في رمضان ، لا تضيعوا أوقاتكم في كلام لا يفيد ، وهموم لا تنقضي ، ومشاكل لا تنقطع ، وتفكير في مستقبل لم يأت بعد
في الدقيقة الواحدة تسبح مائة تسبيحة، وتقرأ صفحةً من المصحف، وتطالع ثلاث صفحات من كتاب، وتكتب رسالة، وتتلو سورة الإخلاص ثلاثاً.
هكذا زن الأمور ، الوقت رأس مالك فلا تخاطر .
البحث على جميع مواضيع العضو أحمد عمر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)